كتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
المؤلف : زكريا الأنصاري
بسم الله الرحمن الرحيم
قال سيدنا ومولانا قاضي القضاة شيخ مشايخ الإسلام ملك العلماء الأعلام عمدة المحققين زين الملة و الدين أبو يحيى زكريا الأنصاري الشافعي متع الله بوجوده الأنام وحرسه بعينه التي لا تنام بجاه سيدنا محمد أشرف الأنام وآله وصحبه البررة الكرام بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله على آلائه و الصلاة و السلام على سيدنا محمد وآله وأصفيائه وبعد فهذا مختصر المرشد في الوقف والابتداء ألفه العلامة أبو محمد الحسن بن علي بن سعيد العماني رحمه الله تعالى وقد التزم أن يورد فيه جميع ما أورد أهل هذا الفن وأنا أذكر مقصود ما فيه مع زيادة بيان محل النزول وزيادة أخرى غالبها عن أبي عمر وعثمان بن سعيد المقري (وسميته المقصد لتلخيص ما في المرشد) فأقول الوقف يطلق على معنيين أحدهما القطع الذي يسكت القارئ عنده وثانيهما المواضع التي نص عليها القراء فكل موضع منها يسمى وقفا وان لم يقف القارئ عنده ومعنى قولنا هذا وقف أي موضع يوقف عنده وليس المراد إن كل موضع من ذلك يجب الوقف عنده بل المراد أنه يصلح عنده ذلك وان كان في نفس القارئ طول ولو كان في وسع أحدنا أن يقرأ القرآن كله في نفس واحد ساغ له ذلك و القارئ كالمسافر و المقاطع التي ينتهي إليها القارئ كالمنازل التي ينزلها المسافر و هي مختلفة بالتام والحسن وغيرهما مما يأتي كاختلاف المنازل في الخصب ووجود الماء والكلأ وما يتظلل به من شجر ونحوه والناس مختلفون في الوقف فمنهم من جعله على مقاطع الأنفاس ومنهم من جعله على رؤوس الآي والاعدل انه قد يكون في أواسط الآي وان كان الأغلب في أواخرها وليس آخر كل آية قفا بل المعاني معتبرة و الأنفاس تابعة لها والقارئ إذا بلغ الوقف وفي نفسه طول يبلغ الوقف الذي يليله فله مجاوزته إلى ما يليه فما بعده فأن علم أن نفسه لا يبلغ ذلك أن لا يجاوزه كالمسافر إذا لقي منزلا خصبا ظليلا كثير الماء و الكلأ وعلم انه أن جاوزه لا يبلغ المنزل الثاني و احتاج إلى النزول في مفارة لا شيء فيها من ذلك فالأوفق له أن لا يجاوره فأن عرض له اي للقارئ عجز بعطاس لو قطع نفس أو نحوه عندما يكره الوقف عليه عاد من أول الكلام ليكون الكلام متصلا بعضه ببعض ولئلا يكون الابتداء بما بعده موهما للوقوع في محظور كقوله تعالى لقد سمه الله قول الذين قالوا فأن ابتدأ بما يوهم ذلك كان مسيأ أن عرف معناه وقال ابن الانباري لا أثم عليه لأن نيته الحكاية عمن قاله وهو غير معتقد له ولا خلاف انه لا يحكم بكفره من غير تعمد واعتقاد لظاهره ويسن للقارئ أن يتعلم الوقوف وان يقف على أواخر الآي إلا ما كان شديد التعلق بما بعده كقوله تعالى ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون وقوله لأغوينهم أجمعين لأن اللام في الأول و اللام في الثاني متعلقان بالآية قبلهما ثم الوقف على مراتب أعلاها التام ثم الحسن ثم الكافي ثم الصالح ثم المفهوم ثم الجائز ثم البيان ثم القبيح فأقسامه ثمانية و منهم من جعلها أربعة تام مختار وكاف و صالح مفهوم وقبيح متروك وهذا اختاره أبو عمرو ومنهم من جعلها ثلاثة محتار وهو التام الكافي الذي ليس بتام و قبيح و هو ما ليس بتام و لا كاف ومنهم من جعلها قسمين تام وقبيح فالتام هو الموضع الذي الموضع الذي يستغنى عما بعده كقوله في البقرة أولئك هم المفلحون وقوله في الفاتحة وإياك نستعين لكن الأول أتم لكونه آخر صفة لمتقين ما بعده صفة الكافرين و الثاني أن استغني عما بعده لكن به تعلق ألان ما لأن قوله اهدنا سؤال من المخاطب و قوله إياك نعبد موجه للمخاطب فمن حيث أن الكلام كله صادر من المتكلم الآي المخاطب كان أوله تعلق بما في آخره ومن حيث أن قوله وإياك نستعين آخر الثناء على الله تعالى في الصافات مصحين وبالليل هو وقف تام لكن على أفلا تعقلون أم لأنه آخر القصة و لذلك يسمى الأول حسنا أيضا ولا يشترط في التام أن يكون آخر القصة بل أن يستغنى عما بعده كما تقرر كقوله محمد رسول الله فأنه مبتدأ و خبر فهو مستغن عن غيره وان كانت الآيات إلى آخر السورة قصة واحد و بذلك علم أن الوقف الحسن هو التام لكن له تعلق بما بعده و قيل الحسن ما يحسن الوقف عليه ولا يحسن الأبتداء بما بعده كما تقرر لتعلقه به لفظا ومعنى كقوله الحمد لله رب العالمين والرحمن الرحيم ومالك يوم الدين لأن المراد مفهوم و الابتداء برب
العالمين الرحمان الرحيم وبمالك يوم الدين قبيح لأنها مجرورة تابعة لما قبلها و الكافي ما يحسن الوقف عليه و الابتداء بما بعده إلا أن له به تعلقا معنويا كالوقف على حرمت عليكم أمهاتكم و على اليوم أحل لكم الطيبات والصالح و المفهوم دونهما كالوقف على قوله تعالى وضربت عليهم الذلة و المسكنة فهو صالح فأن قال بأوا بغضب من الله كان كافيا فأن بلغ يعتدون كان تاما فأن بلغ عند ربهم كان مفهوما والجائز ما خرج عن ذلك ولم يقبح والبيان سيأتي بيانه والقبيح ما لا يعرف المراد منه أو يوهم الوقوع في محضور كالوقف على بسم ورب وملك وعلى قوله لقد سمع الله قول الذين قالوا وقوله لقد كفر الذين قالوا ويسّن للقادر على شيء من الوقوف أن يقدم منها الأعلى مرتبة ولابد للقارئ من معرفة أمور تتعلق بالوقف وقد أوردتها في أبواب.عالمين الرحمان الرحيم وبمالك يوم الدين قبيح لأنها مجرورة تابعة لما قبلها و الكافي ما يحسن الوقف عليه و الابتداء بما بعده إلا أن له به تعلقا معنويا كالوقف على حرمت عليكم أمهاتكم و على اليوم أحل لكم الطيبات والصالح و المفهوم دونهما كالوقف على قوله تعالى وضربت عليهم الذلة و المسكنة فهو صالح فأن قال بأوا بغضب من الله كان كافيا فأن بلغ يعتدون كان تاما فأن بلغ عند ربهم كان مفهوما والجائز ما خرج عن ذلك ولم يقبح والبيان سيأتي بيانه والقبيح ما لا يعرف المراد منه أو يوهم الوقوع في محضور كالوقف على بسم ورب وملك وعلى قوله لقد سمع الله قول الذين قالوا وقوله لقد كفر الذين قالوا ويسّن للقادر على شيء من الوقوف أن يقدم منها الأعلى مرتبة ولابد للقارئ من معرفة أمور تتعلق بالوقف وقد أوردتها في أبواب.
الباب الأول في ألف الوصل
وهي تدخل على الأمر المجرد دون ماضيه ومضارعه ومصدره وعلى الجميع غير المضارع إذا كان فعلها مزيدا فيه وعلى الاسم للتعريف أو لغيره وزيدت في ذلك للحاجة إليها لأن فعل الأمر المجرد مثلا ساكن ولا يمكن الابتداء به فأجتلت الألف ليتوصل بها إلى النطق بالساكن وكان حقها السكون لأن الحروف حقها البناء عليه إلا انهم اضطروا إلى حركتها للابتداء بها فكسرت إن انفتح او انكسر عين الفعل كاعملوا واهدنا وتضم إن انضم كاذكروا واعتبرت حركة عينه لأنها لا تتغير بخلاف فائه ولامه وانما انكسرت في نحو امشوا واقضوا مع إن عينه مضمومة نظرا لأصله لأن اصله امشيوا واقضيوا بكسر عينه استثقلت الضمة على الياء فنقلت إلى العين فسكنت الياء والواو ساكنة فحذفت الياء لالتقاء الساكنين فأن دخلت عليها همزة الاستفهام وهي لا تدخل على فعل الأمر سقطت لعدم الحاجة إليها حينئذ وتبقى همزة الاستفهام مفتوحة كقوله تعالى أفترى على الله كذبا أم به جنة أتخذتم عند الله عهدا أطلع الغيب وان بنى الفعل للمفعول ضمت الألف نحو ابتلى المؤمنون اضطرا وتمن انطلق به وأما الداخلة على الاسم فهي مفتوحة الابتداء إن صحبتها لام التعريف نحو المفلحون في الدار الآخرة فأن دخلت عليها همزة الاستفهام أبدلت مدة و لم تسقط لئلا يلتبس الخبر بالاستفهام لانفتاح كل منهما وان لم تصحبها لام التعريف كسرت على الأصل في التقاء الساكنين وذلك في تسعة أسماء اسم وأمرؤ وامرأة واثنان واثنتان وابن وابنم ولست.الباب الثاني في الياآت
وهي ضربان يا آت تثبت خطا ويا آت تحذف استغناء بالكسرة قبلها فالثابتة لا تحذف لفظا ولا وصلا ولا وقفا وهي تقع حشو الآية لا آخرها ونحو أني أعلم و أنصاري إلى الله وطهر بيتي للطائفين وهي كثيرة إلا إن فيها ماله نظائر محذوفة خطا فلا بد من معرفتها لئلا تلتبس الثابتة بالمحذوفة فيذهب القارئ إلى جواز حذف الثابت منها وحاذفة لا حن فالثابتة في البقرة واخشوني وفي آل عمران فاتبعوني يحببكم الله وفي الأنعام قل أنني هداني ربي وفي الأعراف المهتدي وفي هود فكيدوني وفي يوسف ومن اتبعني وما نبغي وفي الحجر أبشرتموني وفي الكهف فان اتبعتني وفي مريم اعبدوني وفي المنافقين لولا أخرتني ومن ذلك فلا تسألني في الكهف عند الجمهور وروي عن ابن عامر حذف الياء فيه وأما قوله بهادي العمي وهما موضعان في النمل والروم فقال ابن الانباري الياء محذوفة منه في الروم دون النمل فمن وقف على التي في النمل أثبت ومن وقف على التي في الروم جوز الحذف كما في الخط والجمهور يحذفون كل الياآت المحذوفة عند الوقف عليها اتباعا للمصحف وكان يعقوب يثبت الياآت كلها في الوقف وان كانت محذوفة في الخط وهي محذوفة في الخط إلا المنّون والمنادى كهادو وال ويا قوم ويا عباد وسيأتي بيانه وأما نظائر هذه الياآت وهي محذوفة خطأ ففي آل عمران ومن اتبعن وفي المائدة واخشون وفي الأنعام وقد هدان وفي الأعراف ثم كيدون وفي أخرتن وفيها الكهف المهتد وفي الكهف إن ترن إن يؤتين ما كنا نبغ إن يهدين وفي المؤمن والزخرف اتبعون فالجمهور على حذفها لفظا كما حذفت خطا ويعقوب يثبتها وصلا ووقفا والياآت الواقعة آخر الآيات كقوله فأرهبون فاتقون و لا تكفرون وأطيعون و القراء على حذف الياء منها وصلا ووقفا الايعقوب فأثبتها في الحالين (ذكريا آت حذفت خطأ لسقوطها درجا والعربية توجب إثباتها) وهي الياآت التي هي لامات الفعل وكلها في محل الرفع نحو وسوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما ويقض الحق حقا علينا ننج المؤمنين لهاد الذين آمنوا فيوقف عليها الحذف تبعا للخط ويعقوب يثبتها وقفا وحذفت من إن يردن الرحمن في يس وليست من الياآت لأنها ليست من نفس الكلمة وحذفت من الوادو وقف عليها الكسائي بالياء حيث جاء و وخالف أصله في اتباع الكتابة (ذكر ياآت مقرونة بنون الجمع حال النصب والجر و النون محذوفة للإضافة و الياء ثابتة خطا) فتثبت لفظا في الوقف نحو حاضري المسجد الحرام ومحلى الصيد و المقيمي الصلاة و لاترد النون وقفا إذ لم تثبت خطأ و لأن حكم الاضافة لم يزل بالوقف و إلا لوجب إن لا يجر ما بعد الياء لآن الجر انما كان بالاضافة وقد زالت فمن زعم رد النون فقد أخطأ وخرق الإجماع وزاد في القرآن ما ليس منه (ذكر ياآت تثبت خطأ وتحذف لفظا في الوصل للساكن بعدها وتثبت في الوقف) وهي كثيرة نحو القتلى الحر موسى الكتاب ويأبى الله يوفي الصابرون (ذكر المنادى المضاف إلى ياء المتكلم) ياؤه محذوفة خطأ فكذا لفظا نحو ياقوم اعبدوا والله يا قوم اذكروا يا قوم استغفروا رب ارجعون رب اغفر لي ويا عباد فاتقون ويا عباد الذين آمنوا وهما في الزمر لكنهم أثبتوها خطأ في يا عبادي الذين آمنوا في العنكبوت ويا عبادي الذي أسرفوا في الزمر فتثبت في الوقف واختلفوا في يا عبادي لا خوف عليكم في الزخرف فعن أبي عمر وأنه وجدها ثابتة في مصاحف أهل المدينة فكان يثبتها وصلا ووقفا وأهل الكوفة يحذفونها فيهما وعن أبي بكر عن عاصم فتحها والوقف عليها بالياء وكل ما ذكر من العباد مضافا غير منادى فياؤه ثابتة كقوله يرثها عبادي الصالحون قل لعبادي الذين آمنوا وقليل من عبادي الشكور ويوقف عليها بالياء إلا قوله فبشر عباد فأكثر القراء على إنها محذوفة خطأ فكذا تحذف لفظ في الوقف وقيل بتحريكها وصلا فيجب إثباتها وقفا ومثلها في ذلك الياء في يا عبادي الذين آمنوا في الزمر وفي فا آتاني الله في النمل (ذكر المنون) يوقف عليه بغير ياء عند الأكثر تبعا للخط نحو باق وهاد ومهتد ومفتر وابن كثير يثبت بعضها كما هو مبين في محله لزوال التنوين المانع من ثبوت الياء وصلا فأعرف الاسم بأل كالداعي و المهتدي جاز إثبات الياء وحذفها وصلا ووقفا في الرفع و الجر أما في النصب فلا تحذف الياء بحال سواء كان الاسم معرفا أو منونا نحو يومنئذ يتبعون الداعي وداعيا إلى الله بأذنه
لخفةفة الفتحة وأما لام الأفعال المضارعة من ذوات الواو فثابتة خطأ كقوله تعالى يمحو الله ما يشاء و إن حذفت لفظا وقد حذفت خطأ ولفظا في أربعة مواضع استغناء عنها بالضمة و لالتقاء الساكنين وهي ويدع الانسان و يمح الله الباطل و يوم يدع الداع و سندع الزبانية وعلى حذفها في الجميع الجمهور وأثباتها فيه يعقوب وما ثبت خطأ لم يحذف وقفا وواو الجمع تثبت خطأ ووقنا نحو صالوا الجحيم وامتازوا اليوم ولا تسبوا الذين وما حذف من الكلمة من واو وياء للجازم غير مامر فهو محذوف خطا ولفظا ووصلا ووقفا نحو ولا تقف ما ليس لك بع علم قالوا ادع لنا ربك واتل عليهم ونحوا اتق الله ولتأت طائفة منهم وصل عليهم.الفتحة وأما لام الأفعال المضارعة من ذوات الواو فثابتة خطأ كقوله تعالى يمحو الله ما يشاء و إن حذفت لفظا وقد حذفت خطأ ولفظا في أربعة مواضع استغناء عنها بالضمة و لالتقاء الساكنين وهي ويدع الانسان و يمح الله الباطل و يوم يدع الداع و سندع الزبانية وعلى حذفها في الجميع الجمهور وأثباتها فيه يعقوب وما ثبت خطأ لم يحذف وقفا وواو الجمع تثبت خطأ ووقنا نحو صالوا الجحيم وامتازوا اليوم ولا تسبوا الذين وما حذف من الكلمة من واو وياء للجازم غير مامر فهو محذوف خطا ولفظا ووصلا ووقفا نحو ولا تقف ما ليس لك بع علم قالوا ادع لنا ربك واتل عليهم ونحوا اتق الله ولتأت طائفة منهم وصل عليهم.
الباب الثالث في هاء التأنيث
كطلحة وحمزة ونعمة وشجرة أكثرها مكتوب بالهاء وبعضها بالتاء كما سيأتي بيانهما في الباب الآتي ويجوز كتابة الجميع بالهاء وبالتاء ولم يختلفوا في الوصل أنها تاء وإنما اختلفوا في الوقف الوقف عليها و الاختيار عند أكثرهم اتباع الخط وقيل إن شئت وقفت بالهاء وان شئت وقفت بالتاء فعليه الهاء والتاء أصلان وقيل التاء أصل لأنها حرف إعراب ولأنك تقول قامت وقعدت ويوقف عليها في لغة طيئ في امرأة وجارية وقيل الهاء أصل في الأسماء للفرق بينها وبين الأفعال لكثرة ما كتب بالهاء في الاسماء وقلة ما كتب بالتاء فيها ووقف الجمهور بالتاء على ولات حين وأفرأيتم اللات وذات من ذات بهجة بالتاء إن وقف لضرورة و الافلس ذلك وقفا و وقف أبو جعفر وابن كثير وابن عامر ورويس عن يعقوب على يا أبت بالهاء و الباقون بالتاء والوقف على ملكوت والطاغوت و التابوت بالتاء وعلى هيهات بالتاء عند من كسرها تشبيها لها بتاء الجمع في نحو عرفات و بالهاء عند من فتحها وعلى التوراة بالهاء عند الجمهور وبهما عند حمزة وعلى مرضاة بالهاء عند الكسائي و بالتاء عند حمزة.الباب الرابع فيما جاء من هاء التأنيث مكتوبا بالتاء ومكتوبا بالهاء
(فالنعمة) كتبت بالهاء إلا في أحد عشر موضعا فبالتاء وهي واذكروا نعمت الله عليكم واحدة البقرة وواحدة في آل عمران واذكروا نعمت الله عليكم في المائدة وبدلوا نعمت الله وان تعدوا نعمت الله في إبراهيم وبنعمت الله واشكر وانعمت الله في النحل وبنعمت الله في لقمان واذكروا نعمت ربك في الطور (والرحمة) كتبت بالهاء إلا في سبعة مواضع فبالتاء وهي ويرجون رحمت الله في البقرة وان رحمت الله قريب في الأعراف ورحمت الله وبركاته في هود وذكر رحمت ربك في مريم فانظر إلى رحمت الله في الروم وأهم يقسمون رحمت ربك ورحمت ربك خير في الزخرف (والسنة) كتبت بالهاء إلا في خمسة مواضع فبالتاء وهي سنت الاوّلين في الأنفال و إلا سنت الاوّلين وفلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا في فاطر وسنت الله التي قد خلت في المؤمن (وامرأة) كتبت بالهاء الافي سبعة مواضع فبالتاء وهي امرأت عمران في آل عمران وامرأت العزيز ثنتان في يوسف وامرأت فرعون في القصص وامرأت نوح وامرأت لوط وأمرأت فرعون في التحريم (والكلمة) تكتب بالهاء إلا في ثلاثة مواضع فبالتاء وهي وتمت كلمت ربك في الاعراف وحقت كلمت ربك في يونس وحقت كلمت ربك في المؤمن (والمعصية) تكتب بالهاء إلا في موضعين فبالتاء وهما معصيت الرسول ثنتان في المجادلة (واللعنة) تكتب بالهاء إلا في موضعين فبالتاء وهما لعنت الله في آل عمران ولعنت الله في النور (والشجرة) تكتب بالهاء إلا في موضع واحد فبالتاء وهو وما تخرج من ثمرت في فصلت و لكتب لومة لائم في المائدة بالهاء وبقيت الله في هود بالتاء وقرت عين لي في القصص بالتاء ويجوز في جميع المستثنيات أن يوقف عليه بالهاء.
الباب الخامس في الهاآت التي تزاد في آخر الكلمة للوقف عليها
تزاد الهاء وقفا للعروض عن حرف حذف ولبيان حركة الساكن فالتي للعوض لازمة وجائزة فاللازمة تكون في فعل الأمر المعتل الفاء و اللام نحو شه من وشى وشي عه من وعى بعي وله من ولى يلي وليس في القرآن منه فلا يجوز حذفها منه وقفا لئلا تصير الكلمة على حرف واحد وهو ممتنع إذ أقبل حروف الكلمة حرفان حرف يبتدأ به وحرف يوقف عليه ويستغني عنها وصلا تقول ش ثوبك وع كلاما ول أمرا ويجوز حذفها من المضارع وقفا لانتفاء المحذور ويستغنى عنها وصلا و الاختيار الحاقها به في غير القرآن تقول لم يشه ولم يله أما ما في القرآن نحو ومن تق الشيئات فلا يجوز الحاقها به تبعا للمصحف ولئلا يزاد فيه ما ليس منه ويجوز حذفها عند الاكثر في الأمر من معتل اللام وفي مضارعه المجزوم نحو اغزا واخشه وارمه ولم يغزه ولم يخشه ولم يرمه بل أوجب القراء حذفها في ذلك من القران اتباعا للخط ولئلا يلتبس بضمير المفعول كقوله تعالى ويخش الله ثم يرم به يأيها النبي اتق الله وأما قوله تعالى فبهداهم اقتده فالهاء فيه ثابتة خطا واختلف فيها ضمير المصر أي اقتد الاقتداء وقيل هاء السكت وعليه الاكثر وقال الزجاج إنها لبيان الحركة ثم قال فان وصلت حذفت الهاء والوجهان جيدان لكن أكثر القراء على إثباتها وصلا كما أثبتوها وقفا تبعا للخط ومثل اقتده لم يتسنه إن جعلت الهاء للسكت بناء على انه من سانهت كانت الهاء عنده أصلية و الوجهان جاريان فيه وفي اقتده وصلا أما الوقف عليهما فالبهاء اجماعا و التي لبيان حركة الساكن تلحق أنواعا منها نون التثنية وجمع المذكر السالم نحو رجلين ورجلان و مسلمين ومسلمون فيقال رأيت رجلينه ومسلمينه وجاءني رجلانه ومسلمونه لنسلم كسرة النون في التثنية وفتحتها في الجمع عند الوقف ولا يجوز إلحاقها بنون مساكين لأنها ليست نون جمع وقد تلحق بالنون الداخلة على الأفعال نحو يضربان ويضربون تشبيها لها بنون التثنية والجمع فيقال يضربانه ويضربونه وإنما فعلوا ذلك لأن النون فيما ذكر خفية وقعت بعد ساكن فكرهوا إسكانها وقفا لخفائها هذا كله فيما وقع في غير القرآن أما وقع فيه فلا يجوز عند القراء إلحاق الهاء بها إلا ما روي عن يعقوب وتفصيله يعرف من محله ومنها النون التي هي ضمير جمع المؤنث مشددة أو مخففة نحو فأتمهن يأكلهن منهن ارضعن لكم يتربصن فالنحويون يجيزون الحاق الهاء بها وقفا كما في الوقف على إن وأن المشددتين لكن الحاقها بالمشددة أحسن منه بالمخففة ومنع ذلك القراء إلا يعقوب فيجيزه في المشددة ومنها ما الاستفهامية المجرورة وهي عم وفيهم وبم ولم مم فيلحق بها الهاء يعقوب والبزي بخلاف عنهما ومنهما هو وهي فيلحق بهما الهاء يعقوب واتفقوا على إلحاقها بكتابيه وماليه وحسابيه وسلطانية وما هيه وقفا تبعا للخط واختلفوا فيه وصلا كما هو مبين في محله.
الباب السادس غي الوقف على هاء الكناية
ويقال لها هاء الضمير فان كانت لمؤنث لحقتها ألف وقفا ووصلا لأنها من مخرجها ولأنها كهي في الخفاء فضمت الألف إليها فيقال ضربها وضربتها وبها وان كانت لمذكر لحقتها وصلا وأ وان انفتح ما قبلها فيقال ضربهو وضربتهو وبهى ويحذفان وقفا لأنهم يحذفونهما وهما من نفس الكلمة ففيما إذ أزيد تا أولى وانما لم تحذف لالف في المؤنث لأنهم جعلوها فاصلة بين المذكر والمؤنث قال بعض النحاة والياء بعد الكسرة بدل من الواو وهو الاصل إلا انهم كرهوا الخروج من كسرة إلى ضمة فكسرت الهاء وانقلبت الواو ياء كما في ميراث والحجازيون يضمون الهاء بكل حال فيقولون مررت بهو وبدار هو الأرض وهذا يدل على إن الأصل هو الواو وما ذكر أولا هو إجماع القراء ومن العرب من يختلس الضمة و الكسرة وهذه اللغة لا تجري في القرآن نعم تجري فيه عند كبسان إن حذفت الياي للجازم كقوله تعالى نؤته ومن فألقه فان سكن ما قبل الهاء فأن كان ياء كسرت الهاء و إلا ضمت واختلف القراء في إثبات الياء بعد الهاء المكسورة والواو بعد المضمومة وصلا فمن أثبتهما فعلى الأصل ومن حذفها كره أن يجمع بين ساكنين في نحو اضر بيهي واضر بيهو لأن الهاء ليست بحاجز حصين والوقف عليها بالسكون أو بالروم أو بالاشمام بشرطهما المعروف في محله.الباب السابع في الوقف على آخر الكلمة المتحركة منونة وغير منونة
الوقف عليها يكون بالسكون وهو الأصل سواء تحركت بضمة أو بكسرة ام بفتحة وبالأشمام إن تحركت بضمة وهو ضم الشفتين بعد السكون وبالروم إن تحركت بضمة أو كسرة وهو اختلاس الضمة أو الكسرة وانتزاعها إلى محل الواو أو الياء ويفارق الاشمام بأنه يدركه البصير والأعمى والاشمام لا يدركه إلا البصير واختص به الضم لا مكان الاشارة إلى محله بخلافها إلى محل الكسر والفتح والروم في المفتوح ليس بحسن لأنه غير مضبوط لخفاء الألف والمنصوب المنون يبدل تنوينه ألفا في الوقف ايذانا بوجود في الوصل واختاروا الألف لشبهها بالتنوين لأنها تهوى في خرق الفم وهو يهوي في الخياشم وكان القياس أن يقفوا على المرفوع والمجرور المنونين بالواو والياء إلا إن الوقف عليه بالواو يخرج من الأصل إذ ليس في كلامهم اسم آخره واو مضموم ما قبلها ولو وقف على المجرور بالياء بالمضاف إلى ياء المتكلم وقد حققت ذلك كله في شرح الشافية (واعلم) إن القراء اختلفوا في الظنونا والرسولا والسبيلا فمنهم من يثبت الألف فيها وقفا ويحذفها وصلا ومنهم من يثبتها فيهما ومنهم من يحذفها فيهما وذلك مذكور في محله ومن نون قواريرا وسلاسلا في هل أتى وثمودا في هود والفرقان والعنكبوت والنجم وصلا أثبت ألفها وقفا ومن ينون حذفها ومنهم من يثبت الألف وقفا وإن لم ينون وصلا وانفقوا على تنوين مصرا في اهبطوا مصرا ويوقف عليها بالألف ومنع الحسن صرفها فتحذف الألف ومن نون تترى في سورة المؤمنين وقف عليها بالألف ولا تمال ومن منع صرفها جعلها بوزن فعلى وقرأها وصلا ووقفا بالألف وجاز إمالتها وأجمعوا على الوقف بالألف في لكنا هو الله ربي واختلفوا في الوصل فمنهم من أثبتها ومنهم من حذفها وكل ما في القرآن من أيها يوقف عليه بالألف إلا في ثلاثة مواضع وهي أية المؤمنون في النور وأية الساحر في الزخرف وأية الثقلان في الرحمن فيجوز الوقف عليه بالهاء تبعا للخط.
الباب الثامن في كلا
وهي حرف على الأصح والوقوف عليها مختلفة الأحوال فمنها ما يصلح للوقف عليه و الابتداء به ومنها ما لا يصح لأحدهما دون الآخر وسنذكر كلا منها في السورة التي هي فيها والوارد منها في القرآن ثلاثة وثلاثون موضعا كلها في النصف الأخير وتكون لمعان لأنها قد تكون حرف ردع وزجر نحو رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا انها كلمة هو قائلها ونحو أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا كلا سنكتب ما يقول وقد تكون حرف جواب بمعنى أي ونعم نحو وما هي إلا ذكرى للبشر كلا والقمر معناه أي والقمر وقد تكون بمعنى حقا ونقله ابن الانباري عن المفسرين نحو كلا إن الإنسان ليطغى وكلا لو تعلمون علم اليقين ورد الأول بأن أن لا تكسر بعد حقا ولا بعد ما هو بمعناها وإذا كانت للردع و الزجر جاز الوقف عليها والابتداء بما بعدها وإذا صلحت لذلك ولغيره جاز الوقف عليها والابتداء بها على اختلاف التقديرين.الباب التاسع في الكلمتين اللتين ضمت إحداهما إلى الأخرى فصارتا كلمة
واحدة لفظاوهي ضربان إحداهما أن يضم المعنى أيضا فلا يفضل بينهما بحال لأنهما كلمة واحدة وثانيهما أن لا يضم المعنى فيجوز الفصل بينهما الضرورة وكذاهما في الخط ضربان أحدهما أن تكتبا منفصلتين والثاني أن تكتبا عليهما مبني على الخط فمن ذلك قوله تعالى ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو فماذا على وجهين أحدهما أن تكون ما مع ذا كلمة واحدة و الأخر أن تكون ذا معنى بمعنى الذي فيكونان كلمتين فالعفو على الأول منصوب بفعل مقدر أي قل ينفقون العفو وعلى الثاني مرفوع خبر مبتدأ محذوف أي قل الذي ينفقونه هو العفو ومن لاول قوله تعالى في النحل وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا ومن الثاني قوله فيها وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين ومن ذلك قوله تعالى أو أمن أهل القرى وقوله أو آباؤنا الأولون قرئ باسكان الواو وفتحها فمن فتحها يجعلها واو عطف والهمزة للاستفهام كانت مع ما بعدها كلمة واحدة لأنها وحدها لا تستقل بنفسها ومن أسكنها كانت أو التي للعطف وهي مستقلة فتكون كلمة وما بعدها كلمة فعلى الأول لا يجوز الوقف على الواو وعلى الثاني يجوز وأما الواوات في قوله أو عجبتم أو ليس الله أو ليس الله أو كلما عاهدوا أو أصابتكم مصيبة أو من ينشأ في الحلية فواوات عطف لا يجوز الوقف عليها ومن ذلك كالوهم أو وزنوهم فكل منهما كلمة واحدة لأن الضمير المنصوب مع ناصبة كلمة واحدة هنا وان كان المعنى كالوا لهم أو وزنوا لهم ولو كانا كلمتين لكتب بينهما ألف كما كتبوها في جاؤا وذهبوا فلا يجوز الوقف على كالواو وزنوا وعن عيسى بن عمر وحمزة انهما كانا يقرآن كالوا لهم أو زنوا لهم فيجوز على مذهبهما الوقف على الواو عند الضرورة و الابتداء بقوله هم اجراء لهم مجرى قولهم قاموا هم وقعدوا هم ومن ذلك قوله وإذا ما غضبوا هم يغفرون فغضبوا كلمة وهم كلمة وموضع هم رفع لأنه مؤكد للضمير المرفوع وقوله لا انفصام كلمتان وقوله لا نفضوا كلمة واحدة و اللام للتأكيد وكذا قوله ولا اوضعوا وقوله ولا اذبحنه و كتب هذان في المصحف بزيادة ألف بعد لا كما ترى ومن ذلك قوله ومالي لا اعبد الذي فطرني فما كلمة وهي حرف نفي ولى أخرى أي لا مانع لي من عبادته بخلافها في قوله مالي لا أرى الهدهد فأنها كلمة واحدة للاستفهام كما الاستفهامية وأما فما هؤلاء القوم في النساء ومال هذا الكتاب في الكهف ومال هذا الرسول في الفرقان وفمال الذين كفروا في المعارج فكلمتان واختار الأصل انهما كلمة واحدة ووقف على في ذلك أبو عمرو الكسائي بخلاف عنه والباقون على اللام واختار ابن الجزري الوقف على ما لكل القراء فمن وقف على ما ابتدأ بما بعدها واتفقوا على كتابة اللام منفصلة ومن ذلك قوله احد عشر كوكبا فأحد وعشر كلمتان فيجوز الوقف على أولهما للضرورة ومن ذلك يومئذ وحينئذ فمجموع كل منهما كلمة واحدة فلا يوقف على أولهما بحال لاتصاله مع إذ خطا سواء أعرب يوم أم بني خلافا لبعضهم فيما إذا أعرب ومن ذلك قوله أيأمركم بالكفر وبعد إذ أنتم مسلمون فبعد وإذ كلمتان إذ هنا عاملة للجر في الجملة بعدها فلا تكون مبنية مع غيرها وجميع ما ذكر يعرف اتصاله وانفصاله من جهة صورة الخط وكل ما في كتاب الله تعالى من قوله فهو بميم واحدة إلا في أربعة مواضع فبيميمين هي أم من يمون وكيلا في النساء وأم من أسس في التوبة أم من خلقنا في الصافات وأم من يأتي آمنا في فصلت وكل ما فيه من قوله فان لم فهو بنون إلا قوله تعالى فالم يستجيبوا لكم في هود وكل ما فيه من قوله عما فهو بغير نون إلا قوله تعالى عن ما نهوا عنه في الأعراف فبنون وكل ما فيه من قوله وأما فهو بغير نون إلا قوله تعالى وان ما نرينك في الرعد فبنون وكل ما فيه من قوله ألا فبغير نون إلا في عشرة مواضع فبنون اثنان في الأعراف حقيق على إن لا أقول على الله وان لا يقولوا على الله إلا الحق وواحد في التوبة أن لا ملجأ من الله إلا إليه واثنان في هود وأن لا اله إلا هو وان لا تعبدوا إلا الله وواحد في الحج أن تشرك بي شيئا ووحد في يس أن لا تعبدوا الشيطان وواحد في الدخان أن تعلوا على الله وواحد في الممتحنة أن لا يشركن بالله شيئا وواحد في ن والقلم أن لا يدخلها اليوم عليكم مسكين واختلفوا في أن لا اله إلا أنت في الأنبياء وما كان فيه من ذلك نون فللقارئ أن يقف عليها عند
الضرورةرة وكتب كي لا في النحل والحشر كلمتين و لكيلا في آل عمران و الحج وثاني الأحزاب وفي الحديد كلمة واحدة و كتب يوم هم بارزون في المؤمن ويوم هم على النار يفتنون في الذاريات كلمتين ويومهم الذي يوعدون في المعارج ويومهم الذي فيه يصعقون في الطور كلمة واحدة كما ترى.وكتب كي لا في النحل والحشر كلمتين و لكيلا في آل عمران و الحج وثاني الأحزاب وفي الحديد كلمة واحدة و كتب يوم هم بارزون في المؤمن ويوم هم على النار يفتنون في الذاريات كلمتين ويومهم الذي يوعدون في المعارج ويومهم الذي فيه يصعقون في الطور كلمة واحدة كما ترى.
سورة الفاتحة مكية مدنية
لأنها نزلت مرتين مرة بمكة ومرة بالمدينة والوقف ع لى آخر التعوذ تام وان لم يكن من القرآن لأنا مأمورون به عند القراءة وعلى البسملة تام بل أتم وتقديره ابتدائي بسم الله وأبتدئ بسم الله وعلى الحمد غير جائز لأنه لا يفيد وقس به ما يشبه وعلى الله قبيح للفصل بين النعت والمنعوت وعلى رب غير جائز لما مر و للفصل بين المتضايفين الذين هما كشيء واحد العالمين صالح لآنه رأس آية وليس حسنا للفصل بين المتعاطفين نستعين تام المستقيم جائز وليس حسنا وان كان آخر آية لآن ما بعده مجرور نعتا أو بدلا أو منصوب حالا أو استثناء وكل واحد منهما متعلق به وقال أبو عمرو حسن وليس بتام و لا كاف سواء جر ما بعده أم نصب و لا الضالين تام آمين ليست من القرآن و المختار فصلها عما قبلها وجوز وصلها به ومعناها استجب وحركت النون وان كان حقها السكون الذي هو الأصل في المبني لألتقاء الساكنين ولم تكسر لكسرة الميم ومجيء الياء الساكنة قبلها واختير الفتح لأنه أخف الحركات و تشبيها له بليس و كيف.سورة البقرة مدنية
والوقف على ألم ونحوه مما يأتي في أوائل السور تام إن جعل خبر مبتدأ محذوف أي هذه أو هذا الم أو منصوبا بمحذوف أي اقرا أو خذ الم أو جعل كل حرف منه مأخوذا من كلمة ومعناها أنا الله أعلم وقال أبو حاتم خسن وقال أبو عمرو وقال أبو حاتم هو كاف وقال غيره ليس بتام ولا كاف لآن معناه يامحمد وقيل هو قسم وقيل تنبيه انتهى وقيل مبتدأ خبره ذلك الكتاب وقيل عكسه وعلى كل من هذه الاوجه لا يوقف عليه بل على الكتاب إن جعل لا ريب بمعنى لا شك وان جعل بمعنى حقا فالوقف على لا ريب و الوقف على الوجهين تام و للثاني شرط يأتي و لوقف على ذلك غير جائز لآن الكتاب أما بيان له وهو الاصح أو حبر له وعلى الكتاب مفهوم إن جعل خبرا لذلك لا صفة له لا ريب تام إن رفع هدى بفيه أو بالابتداء وفيه خبرة تام إن جعل هدى خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ خبره فيه محذوف أو مرفوعا بفيه وقيل تام وقيل كاف وان جعل خبرا لذلك الكتاب أو حالا منه أي هاديا لم يجز الوقف على فيه للمتقين تام إن جعل الذين خبر مبتدأ محذوف أو خبره أولئك على هدى من ربهم أو منصوبا بأ عنى وان جر صفة للمتقين جاز الوقف على ذلك وليس حسنا وان كان رأس آية وقال أبو عمرو) الوقف عليه حسن وهو نظير ما قدمت عنه في أنعمت عليهم وقال ومثل ذلك يأتي في نظائره نحو لعلكم تتقون الذي جعل لكم الأرض فراشا ونحو بصير بالعباد الذين يؤمنون بالغيب جائز وكذا ويقيمون الصلاة ينفقون تام إن جعلت الواو بعدها للاستئناف و إلا فجائر وليس بحسن وان كان رأس آية وقال ابن الانباري انه حسن وقال أبو عمرو انه كاف وقيل تام وما انزل من قبلك كاف إن جر الذين الأول أو نصب بما مر أو رفع بجعله خبرا مبتدأ محذوف وعطف الذين الثاني عليه فأن استؤنف الأول أو الثاني لم يجز الوقف على ذلك لما يلزم من الوقف على ما بين المبتدأ أو الخبر وهو أولئك على هدى يوقنون تام وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل أولئك مبتدأ فأن جعل خبرا لم يحسن الوقف على ذلك إلا مع تجوز من ربهم جائز المفلحون تام أم لم تنذرهم إن جعلت التسوية خبر إن وان جعلتها جملة معترضة بين اسم إن وخبرها لا يؤمنون فالوقف على لا يؤمنون تام وعلى أم لم تنذرهم ليس بحسن وبتقدير جعل جملة التسوية خبر إن يحتمل إن تكون جملة لا يؤمنون خبرا ثانيا وان يتعلق به ختم بجعل ختم حالا أي لا يؤمنون خاتما الله على قلوبهم وأطلق أبو عمرو إن الوقف على يؤمنون كاف على قلوبهم جائز وعلى سمعهم تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام هذا إن غشاوة بالابتداء أو بالظرف أي استقر أو حصل على أبصارهم غشاوة وان نصبتها كما روى عن عاصم أما بختم أو بفعل دل عليه ختم أي وجعل على أبصارهم غشاوة أو بنزع الخافض واصله بغشاوة فالوقف على سمعهم على الثاني من الأوجه الثلاثة كاف وقال أبو عمرو لا يوقف عليه انتهى وعلى الآخرين جائز غشاوة صالح وقال أبو عمرو كاف فأن أراد به انه صالح فلا خلاف وقس عليه نظائره مما يأتي عظيم تام وما هم بمؤمنين صالح وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل يخادعون حالا آي ومن الناس من يق ول آمنا بالله مخادعين فأن كان مستأنفا فالوقف تام والذين آمنوا تام و إلا أنفسهم ليس بوقف لان ما بعده حال من فاعل يخادعون وقال أبو عمرو الوقفعلى والذين آمنوا وعلى الانفس كاف وما يشعرون كاف في قلوبهم مرض صالح وقال أبو عمرو كاف وقول ابن الانباري انه حسن ليس بحسن لتعلق ما بعده به مرضا صالح يكذبون تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام مصلحون كاف المفسدون وليس يوقف لتعلق ما بعده به لا يشعرون تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام السفهاء كاف لا يعلمون تام وقال أبو عمرو أكفى مما قبله قالوا آمنا ليس بوقف لان الله تعالى لم يرد إن يعلمنا انهم إذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا بل أراد أن يعلمنا نفاقهم وان اظهارهم للإيمان لا حقيقة له وذلك لا يحصل أو به مع ما بعده مستهزؤن كاف وان كره أبو حاتم الابتداء بقوله الله يستهزئ بهم وبقوله والله خير الماكرين إذ لاوجه لكراهته إذ المعنى انه يجازيهم على استهزائهم ومكرهم يستهزئ بهم جائز يعمهون تام تجارتهم جائز مهتدين تام وقال أبو عمرو كاف نارا ليس بوقف وكذا ما حوله لآنهما من ملة ما ضرب الله مثلا للمنافقين في تعلقهم بظاهر الإسلام لحقن دمائهم والمثل يؤتى به على وجه لآن الفائدة إنما تحصل بجملته ذهب الله
بنورهم جائز لا يبصرون تام وقال أبو عمرو كاف هذا على رفع ما بعده فمن نصبه كأبن مسعود فليس ذلك وقفا إن نصب على انه مفعول ثان لترك فأن نصب على الذم جاز ذلك لا يرجعون صالح وقال أبو عمرو كاف وقيل تام وبرق ليس بوقف لتعلق ما بعده به حذر الموت حسن وقال أبو عمرو تام بالكافرين تام قاموا تام وقال أبو عمرو كاف يخطف أبصارهم جائز مشوا فيه ليس بوقف لمقابلة ما بعده به قاموا تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام وأبصارهم كاف قدير تام قال مجاهد أربع آيات أول البقرة في نعت المؤمنين يعني إلى المفلحون وآيتان في نعت الكافرين يعني إلى عذاب عظيم وثلاث عشرة آية في نعت المنافقين يعني إلى قدير فهذه الوقوف الثلاثة هي أعلى درجات التام لأنها آخر الايات و القصص يتقون صالح لأنه آخر آية وليس بحسن لان ما بعده بدل من الذي خلقكم وقال أبو عمرو حسن السماء بناء صالح عند بعضهم وأباء آخرون وهو الاجود لان ما بعده إلى قوله رزقا لكم من تمام صلة الذي جعل لكم و لايفصل بين الصلة والموصول وقال أبو عمرو الوقف عليه كاف رزقالكم صالح وليس لان ما بعده متعلق به مع ما قبله وقال أبو عمرو تام أندادا ليس بوقف وأنتم تعلمون تام من مثله جائز صادقين تام و الحجارة صالح إن جعل أعدت مستأنفا للكافرين تام من تحتها الأنهار مفهوم متشابها مفهوم وقال أبو عمرو كاف مطهرة جائز وليس بحسن وقال أبو عمرو كاف خالدون تام مثلا ما جائز وليس بحسن فمثلا مفعول يضرب وما صفة لمثلا زادت النكرة شياعا وبعوضة بدل من ما فما فوقها تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من ربهم صالح بهذا مثلا كاف إن جعل ما بعده مستأنفا جوابا من الله لكلام الكافرين وان جعل من تمام الحكاية عن الكفار لم يحسن الوقف الوقف على ذلك و لا يبعد أن يكون جائزا ويهدي به كثيرا كاف إلا الفاسقين تام إن جعل ما بعده مستأنفا وجائز إن جعل صفة له ميثاقه صالح وكذا في الأرض الخاسرون تام ثم يميتكم كاف وأنكره بعضهم ثم يحييكم كاف ترجعون تام جميعا مفهوم وقيل حسن وقال أبو عمرو كاف سبع سماوات تام وكذا عليم خليفة قيل تام ورد بأن ما بعده جواب له فهو كاف ونقدس لك كاف ما لا تعلمون تام صادقين حسن وقال أبو عمرو كاف الحكيم احسن أو أكفى مما قبله والوقف على ما قبله من قوله إلا ما علمتنا جائز بأسمائهم كاف تكتمون تام اسجدوا لآدم جائز من الكافرين كاف حيث شئتما جائز من الظالمين حسن وقال أبو عمرو كاف مما كانا فيه كاف وكذا اهبطوا بعضكم لبعض عدو إلى حين وفتاي عليه التواب الرحيم تام منها جميعا كاف فلا خوف عليهم جائز يحزنون تام أصحاب النار جائز بقبح خالدون تام أنعمت عليكم جائز بقبح وكذا أوف بعهدكم لقبح الابتداء بقوله واياي فارهبون لآن الرهبة لا تكون إلا من الله تعالى فارهبون كاف لما معكم جائز أول كافر به صالح فأتقون تام وانتم تعلمون تام وأتوا الزكاة جائز مع الراكعين تام تتلون الكتاب كاف أفلا تعقلون تام وقال أبو عمرو فيه وفي فأتقون وأنتم تعلمون ومع الراكعين كاف و الصلاة كاف الخاشعين جائز إليه راجعون تام العالمين حسن لا تام لاحتمال إن الواو بعده للعطف على إذ كروا لا للاستئناف والوقف شيئا وعلى شفاعة وعلى عدل جائز ولاهم ينصرون كاف من آل فرعون قبيح إن جعل يسومونكم حالا وان جعل استئنافا فجائز بلا قبح نسائكم صالح عظيم كاف تنظرون وأنتم ظالمون صالح تشكرون كاف تهتدون كاف فاقتلوا أنفسكم مفهوم عند بارئكم كاف وكذا فتاب عليكم التواب الرحيم حسن وقال أبو عمرو تام وأنتم تنظرون كاف وكذا تشكرون والسلوى حسن وكذا رزقناكم يظلمون كاف خطاياكم كاف المحسنين حسن يفسقون كاف وقال أبو عمرو تام الحجر صالح اثنتا عشرة عينا حسن وكذا مشربهم من رزق الله جائز مفسدين كاف وبصلها حسن وقال أبو عمرو كاف وقوله أتستبدلون إلى أهبطوا مصر قيل الجملتان حكاية عن موسى عليه السلام حين غضب على قومه وقيل من قول الله تعالى وقيل الأولى حكاية عن موسى عليه السلام والثانية من قوله تعالى وهذا هو المشهور فعليه الوقف خير تام وعلى الاولين كاف وقيل تام ما سألتم حسن و المسكنة صالح وقال أبو عمرو تام من الله أحسن منه بغير الحق كاف يعتدون تام عند ربهم جائز وكذا عليهم يحزنون حسن وقال أبو عمرو تام فوقكم الطور صالح تتقون كاف وقال أبو عمرو تام من بعد ذلك حسن من الخاسرين
كاف وكذا خاسئين للمتقين حسن أن تذبحوا بقرة صالح وكذا هزؤا من الجاهلين كاف و لا بكر كاف إن جعل عوان خبر المبتدأ محذوف أي هي عوان بين ذلك أي بين الكبيرة و الصغيرة بين ذلك كاف وكذا تؤمرون وما لونها وتسر الناظرين ما هي جائز وكذا تشابه علينا المهتدون كاف لا ذلول كاف إن جعل تثير الأرض خبر مبتدأ محذوف وكذا تثير الأرض ولا تسقي الحرث إن جعل ما بعد كل منهما خبر مبتدأ محذوف لا شية فيها أكفى من ذلك جئت بالحق حسن يفعلون كاف وكذا فادا رأتم فيها وما كنتم تكتمون وببعضها وتعقلون أو اشد قسوة تام وقال أبو عمرو كاف الأنهار كاف وكذا منه الماء من خشية الله حسن وقال أبو عمرو كاف وما الله بغافل عما يعملون تام وقال أبو عمرو إن قرئ يعملون بالياء التحتية لأنه حينئذا استئناف ومن قرأه بالفوقية فالوقف على ذلك كاف لاتصال ذلك بالخطاب المتقدم في قوله ثم قست قلوبكم وهو يعملون حسن قالوا آمنا مفهوم عند ربكم صالح أفلا تعقلون تام وما يعلنون كاف إلا يظنون صالح وكذا ثمنا قليلا وقال أبو عمرو كاف فيهما مما يكسبون تام وقال أبو عمرو كاف معدودة صالح ما لا تعلمون حسن بل ليس بوقف لان ما بعده متعلق به لأنه من تتمة الجواب ومنه قوله تعالى فيما يأتي بلى من أسلم وجهه فالوقف على بلى في الآيتين خطأ ففيه رد على أبي عمر وحيث قال الوقف على بلى كاف في جميع القرآن لأنه رد للنفي المتقدم نعم إن اتصل به قسم كقوله تعالى قالوا وربنا وقل بلى وربي لم يوقف عليه دونه وما قاله أبو عمر وأوجه أصحاب النار مفهوم وكذا أصحاب الجنة وهو ظاهر إن جعلت الجملة بعد كل منهما مستأنفة لا إن أعربت حالا كما حكى عن ابن كيسان أو خبرا ثانيا خالدون في الموضعين تام إلا الله تام وقال أبو عمرو كاف والمساكين مفهوم حسنا صالح وأقيموا الصلاة جائز وكذا وآتوا الزكاة معرضون كاف وكذا تشهدون و العدوان صالح إخراجهم حسن وكذا ببعض والحياة الدنيا وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف أشد العذاب كاف تعملون تام سواء قرئ بالتاء الفوقية أو بالتحية وقال أبو عمرو كاف وقال أبو حلتم تام و لا هم ينصرون أتم منه بالرسل كاف البيانات مفهوم القدس حسين وقال أبو عمرو كاف استكبرتم صالح تقتلون كاف قلوبنا غلف صالح ما يؤمنون تام مصدق لما معهم ليس بوقف كفروا به حسن على الكافرين تام وقال أبو عمرو كاف من عبادة صالح على غضب كاف مهين تام لما معهم كاف مؤمنين تام ظالمون كاف فوقكم الطور حسن واسمعوا حسن وعصينا صالح بكفرهم حسن مؤمنين تام صادقين تام أيديهم كف بالظالمين تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ومن الذين أشركوا تام وقال أبو عمرو كاف كان هما بناء على جعله معطوفا على قبله أي وأحرص من الذين أشركوا وان جعل متعلقا بما بعده فالوقف على حياة وهو تام ألف سنة كاف وكذا إن يعمر بما يعملون تام وكذا للمؤمنين وعدو للكافرين وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف بينات كاف الفاسقون تام وقال أبو عمرو كاف نبذة فريق منهم جائز لا يؤمنون تام وقال أبو عمرو كاف لا يعملون كاف وكذا ملك سليمان تام قالة نافع وجماعة وقال أبو عمرو ليس بتام ولا كاف بل هو حسن ولكن الشياطين كفروا صالح يعملون الناس السحر كاف إن جعلت ما جحدا وان جعلت بمعنى الذي لم يوقف على ذلك هاروت وماروت تام وقال أبو عمرو كاف فلا تكفر كاف إن جعل ما بعده معطوفا على ما تقدم وحسن إن جعل ما بعده مستأنفا أي فهم يتعلمون بين المرء وزوجه حسن إلا بأذن الله كاف و لا ينفعهم حسن من خلاق صالح وقال أبو عمرو فيهما كاف لو كانوا يعلمون اثنان أولهما صالح وثانيهما تام وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام لأنه آخر القصة واسمعوا كاف عذاب اليم تام وأبو عمر وعكس ذلك من ربكم حسن وقال أبو عمرو كاف من يشاء كاف العظيم تام أو مثلها حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام قدير تام والأرض مفهوم وقال أبو عمرو كاف ولا نصير صالح من قبل تام سواء السبيل تام وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف كفارا كاف وقيل تام نقل الأصل الأول عن أبي حاتم ثم قال وليس عندي بكاف ولا جيد إن نصب حسدا بالعامل قبله وإنما يكون كافيا إن نصب بمضر سواء فيهما نصب بأنه مصدر أو مفعول له وتقدير المضمر يحسدونكم أو يردونكم ما تبين لهم الحق كاف وكذبا بأمره قدير تام وآتوا الزكاة تام وقال أبو عمرو كاف عند الله كاف بصير تام
أوأو
نصارى كاف تلك أمانيهم حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام صادقين كاف وقيل حسن بلى تقدم عند ربه جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام على شيء في الموضعين مفهوم يتلون الكتاب كاف كذلك ليس بوقف ومن عليه جعله راجعا إلى تلاوة اليهود وجعل وهم يتلون الكتاب راجعا إلى النصارى أي والنصارى يتلون الكتاب كتلاوة اليهود مثل قولهم صالح يختلفون تام في خرابها صالح وقال أبو عمرو كاف خائفين كاف عذاب عظيم تام فثم وجه الله كاف واسع عليم تام إن قرئ قالوا بلا واو أو بالواو وجعلت استئنافا وإلا فالوقف على ذلك كاف وأطلق أبو عمر وأن الوقف عليه كاف سبحانه مفهوم والأرض كاف قانتون تام السموات والأرض كاف قانتون تام السموات والأرض صالح كن جائز وقال أبو عمرو كاف هذا إن رفع فيكون خبر مبتدأ محذوف وإلا لم يوقف عليه فيكون تام على القراءتين ومثل ذلك يأتي في أمثاله الواقعة في القرآن أو تأتينا آية كاف وكذا مثل قولهم وتشابهت قلوبهم يوقنون تام ونذيرا حسن إن قرئ بفتح التاء والجزم والرفع استئنافا فأن رفع حالا فالوقف على ذلك جائز أصحاب الجحيم كاف ملتهم حسن هو الهدى صالح ولا نصير تام يؤمنون به حسن وقال أو عمرو كاف وذلك بجعل أولئك يؤمنون به خبر الذين آتيناهم الكتاب ومن أجاز الوقف على حق تلاوته جعل يتلونه حق تلاوته خبر الذين آتيناهم الكتاب الخاسرون تام على العالمين كاف عن نفس شيئا حسن ولاهم ينصرون كاف وقال أو عمرو تام فأتمهن صالح وكذا اماما ومن ذريتي الظالمين كاف وقال أو عمرو تام وأمنا حسن على قراءة واتخذوا بكسر الخاء على الأمر وجائز على قراءته بفتحها على الخبر مصلى حسن على القراءتين وقال أو عمرو كاف والركع السجود كاف وقال أو عمرو تام واليوم الآخر تام إلى عذاب النار جائز وبئس المصير كاف واسمعيل كاف إن جعل ربنا مقولا له ولإبراهيم أي يقولان ربنا ومن قال انه مقول له وحده وقف على البيت تقبل منا مفهوم وقال أو عمرو كاف السميع العليم تام وقال أو عمرو اكفى مما قبله وقال ابن الانباري مسلمين لك كاف مناسكا صالح وتب علينا مفهوم وقال أو عمرو كاف الرحيم تام ويزكيهم صالح وقال أو عمرو كاف العزيز الحكيم تام إلا من سفه نفسه كاف وكذا في الدنيا لمن الصالحين مفهوم أسلم كاف العالمين تام بنيه جائز ويعقوب أجوز منه وأنتم مسلمون كاف وكذا من بعدي واله آبائك صالح إن نصب ما بعده بفعل أي يعنون إبراهيم واسمعيل واسحق وليس بوقف إن جرد ذلك بالبدلية من آبائك وهو ما عليه الأكثر الها واحدا كاف إن جعلت الجملة بعده مستأنفة وليس بوقف إن جعلت حالا مسلمون حسن على الوجهين قد خلت هنا وفيما يأتي صالح لها ما كسبت هنا وفيما يأتي مفهوم ولكم ما كسبتم هنا وفيما يأتي صالح وقال أو عمرو في الثلاثة كاف تعملون تام تهتدوا حسن وقال أو عمرو تام حنيفا صالح إن جعل ما بعده من مقول القول أي قل بل ملة إبراهيم وقل ما كان إبراهيم من المشركين وكاف إن جعل ذلك استئنافا وأطلق أبو عمر وانه كاف من المشركين تام وكذا ونحن له مسلمون فقد اهتدوا حسن وقال أو عمرو كاف في شقاق صالح وكذا قوله فسيكفيكهم الله العليم تام صبغة الله صالح ومن أحسن من الله صبغة صالح وقال أو عمرو كاف له عابدون تام وهو ربنا وربكم صالح ولكم أعمالكم صالح مخلصون كاف على قراءة أم يقولون بالغيبة وصالح على قراءته بالحطاب لآن المعنى حينئذ أتحاجوننا في الله أم تقولون إن الأنبياء كانوا على دينكم أو نصارى كاف أم الله تام من الله حسن وقال أو عمرو كاف عما يعملون تام وكذا كانوا يعملون كانوا عليها كاف و المغرب صالح مستقيم تام وكذا عليكم شهيدا على عقبيه كاف هدى الله حسن وقال أو عمرو تام إيمانكم كاف رحيم تام في السماء حسن قبله ترضاها مفهوم وكذا المسجد الحرام وجوهكم شطره حسن وقال أو عمرو كاف من ربهم كاف وكذا عما تعملون ما تبعوا قبلتك مفهوم بتابع قبلة بعض حسن وقال أو عمرو كاف لمن الظالمين تام كما يعرفون أبناءهم كاف وهم يعملون تام وكذا الحق من ربك والممترين الخيرات حسن وكذا جميعا وقال أو عمرو فيهما كاف قدير تام وقال أو عمرو كاف المسجد الحرام كاف وكذا اللحق من ربك عما يعملون تام المسجد الحرام صالح ولعلكم تهتدون تام إن علق ما بعده بقوله بعد فأذكروني وليس بوقف إن علق ذلك بقوله قبل و لا تم ما لم
تكونواا
تعملون كاف و لا تكفرون تام و الصلاة كاف وكذا مع الصابرين و أموات و لا تشعرون و الثمرات حسن وقال أو عمرو كاف و بشر الصابرين تام و قال أبو عمرو كاف هذا إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك الخ وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للصابرين وأولئك مبتدأ خبره ما بعد بل الوقف على راجعون وهو وقف تام ورحمة صالح المهتدون تام من شعائر الله كاف أن يطوف بهما حسن وقال أبو عمرو كاف شاكر عليم تام وكذا التواب الرحيم و لا بأس بالوقف على أجمعين خالدين فيها كاف وقال أبو عمرو صالح ولا هم ينظرون تام اله واحد جائز الرحمن الرحيم تام وكذا القوم يعقلون كحب الله حسن وقال أبو عمرو كاف أشد حبا لله حسن وقال أبو عمرو تام إذ يرون العذاب مفهوم لمن قرأ ولو ترى بالتاء الفوقية وكسر الهمزة من إن القوة لله وان الله شديد العذاب وإلا فليس بوقف بل الوقف على شديد العذاب وهو وقف صالح بهم الأسباب صالح وقال أبو عمرو كاف منا صالح حسرات عليهم كاف من النار تام طيبا وكذا خطوات الشيطان عدو مبين تام ما لا تعملون كاف وكذا آباءنا ولا يهتدون تام ونداء كاف لا يعقلون تام ما رزقناكم جائز تعبدون تام به لغير الله فلا آثم عليه كاف غفور رحيم كاف إلا النار صالح عذاب اليم تام على النار تام الكتاب بالحق بعيد تام وحين البأس كاف وقيل صدقوا مفهوم المتقون تام في القتلى حسن بالأنثى كاف بإحسان صالح ورحمة كاف عذاب أليم حسن تتقون تام إن ترك خيرا قيل حسن ورد بأن قوله لوصية مرفوع أما بكتب أو باللام في للوالدين بمعنى فقيل لكم الوصية للوالدين بأضمار القول ولا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله ولا بين القول ومقوله لكن بقي احتمال ثالث وهو انه مرفوع وما بعده خبره أو خبره محذوف أي الايصاء كتب عليكم فعليه يحسن الوقف على خيرا بالمعروف كاف إن نصب حقا على المصدر وليس بوقف إن نصب وليس ذلك بكتب على المتقين حسن يبدلونه كاف وكذا سميع عليم وفلا أثم عليه رحيم تام تتقون جائز لأنه رأس آية وليس لآن ما بعده متعلق بكتب عليكم الصيام معدودات حسن من أيام أخرها وفيما يأتي حسن وقال أبو عمرو كاف مسكين كاف فهو خير له كاف تعملون تام إن رفع شهر رمضان بالابتداء وجعل ما بعده خبر وكاف إن رفع ذلك بأنه خبر مبتدأ محذوف وصالح إن رفع ذلك بأنه بدل من الصيام و الفرقان كاف وقيل تام فليصمه كاف تشكرون تام فأني قريب صالح وكذا إذا دعان يرشدون تام إلى نسائكم كاف وكذا البأس لكم لباس لهن تام وعفا عنكم صالح وكذا ما كتب الله لكم إلى الليل كاف وكذا في المساجد فلا تقربوها حسن وقال أبو عمرو كاف تام تعلمون تام يسألونك عن الأهلة صالح أو مفهوم وكذا نظائره كيسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه و يسألونك عن الخمر و الميسر وأبي الوقف عليه جماعة لأن ما بعده جوابه فلا يفصل بينهما و الحج كاف وكذا من اتقى ومن أبوابها تعلحون تام و لا تعتدوا صالح المعتدين تام حيث أخرجوكم كاف من القتل حسن حتى يقاتلوكم فيه كاف فاقتلوهم صالح الكافرين كاف رحيم حسن الدين لله صالح الظالمين تام قصاص كاف وكذا بمثل ما اعتدى عليكم المتقين تام و احسنوا صالح المحسنين حسن والعمرة لله كاف ومن قرأ العمرة بالرفع فله الوقف على وأتموا الحج من الهدى حسن الهدى محله كاف أو نسك صالح من الهدى كاف كاملة حسن وكذا المسجد الحرام العقاب تام معلومات كاف في الحج تام وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على شيء مما قبله في الآية سواء رفع أم نصب فأن رفع الرفث و الفسوق ونصب الجدال وقف على الفسوق وهو وقف كاف يعلمه الله تام التقوى كاف يا أولي الالباب تام من ربكم كاف وكذا المشعر الحرام كما هداكم حسن و الضالين من حيث أفاض الناس جائز واستغفروا الله كاف وكذا رحيم أو اشد ذكرا ومن خلاق وعذاب النار ومما كسبوا الحساب حسن وقال أبو عمرو تام معدودات كاف وكذا فلا اثم عليه الأول لمن اتقى حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام تحشرون تام على ما في قلبه ليس بوقف ألد الخصام كاف وكذا والنسل ومن قرأ ويهلك بالرفع على الاستئناف فله الوقف على ليفسد فيها إلا يحب الفساد حسن أخذته العزة بالإثم جائز فحسبه جهنم كاف ولبئس المهاد تام مرضاة الله كاف وقال أبو عمرو تام بالعباد تام كافة صالح وكذا خطوات الشيطان عدو مبين كاف عزيز حكيم تام في ظلل من الغمام جائز وان قال ابن كثير انه كاف لان
قولهله
والملائكة معطوف على فاعل يأتيهم قبله ومن قرأ والملائكة بالجر عطفا على الغمام لم يقف على الغمام صالح على القراءتين وقضي الأمر حسن ترجع الأمور تام بينه حسن شديد العقاب تام من الذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف يوم القيامة كاف بغير حساب تام ومنذرين حسن فيما اختلفوا فيه حسن وقال أبو عمرو كاف والوقف على كان الناس أمة واحدة ليس بجيد وان قيل انه حسن لان ما بعده متعلق به بغيا بينهم مفهوم وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من الحق بأذنه كاف وكذا مستقيم خلوا من قبلكم صالح وان قيل انه حسن متى نصر الله حسن وقال أبو عمرو كاف قريب تام ماذا ينفقون هنا وفيما يأتي مفهوم على ما مر وابن السبيل كاف به علم تام كره لكم حسن وقال أبو عمرو كاف خير لكم كاف وكذا شر لكم لا تعملون تام قتال فيه كبير تام وقال أبو عمرو كاف أكبر عند الله حسن وهو خبر قوله وصد عن سبيل الله مع ما عطف عليه أكبر من القتل حسن أيضا وقال أبو عمرو وفيهما كاف إن استطاعوا حسن وقال أبو عمرو كاف والآخرة مفهوم أصحاب النار جائز فيها خالدون تام رحمة الله كاف رحيم تام و الميسر مفهوم وتقدم بما فيه و منافع للناس صالح من نفعهما كاف ماذا ينفقون مفهوم وتقدم بما فيه قل العفو تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام لعلكم تتفكرون ليس بوقف لان ما بعده متعلق به أو يبين الله لكم ة الآخرة تام عن اليتامى مفهوم وتقدم إصلاح لهم خير فإخوانكم كاف وكذا من المصلح لأعنتكم صالح وقال أبو عمرو كاف حكيم حسن وقال أبو عمرو تام حتى يؤمن صالح ولو أعجبتكم كاف حتى يؤمنوا صالح ولو أعجبكم كاف إلى النار حسن بأذنه كاف يتذكرون تام عن المحيض تقدم ذكره قل هو أذى مفهوم حتى يطهرن صالح أمركم الله كاف التوابين جائز المتطهرين تام أنى شتم كاف وكذا لانفسكم وملاقوه وقال أبو عمرو ملاقوه تام ولو وقف على واتقوا الله جاز وشر المؤمنين تام بين الناس كاف عليم كسبت قلوبكم كاف غفور حليم أربعة اشهر مفهوم رحيم سميع كاف سميع عليم تام ثلاثة قروء كاف و اليوم الآخر حسن وكذا أصلا بالمعروف كاف وكذا عليهن درجة عزيز حكيم تام الطلاق مرتان صالح وقيل حسن بأحسان كاف وكذا أن لا يقيما حدود الله وفيما افتدت به فأن خفتم أن لا يقيما حدود الله ليس بوقف فلا تعتدوها تام وقال أبو عمرو كاف الظالمون زوجا غيره كاف وكذا أن يقيما حدود الله يعملون تام وقيل كاف أو سرحوهن بمعروف حسن وقال أبو عمرو كاف ضرار التعتدوا تام نفسه كاف وكذا هزؤا ويعظكم به اتقوا الله صالح عليم تام بالمعروف كاف اليوم الآخر صالح وقال أبو عمرو كاف وأطهر كاف لا تعلمون تام الرضاعة حسن وكذا كسوتهن بالمعروف و إلا وسعها وقال أبو عمرو في إلا وسعها كاف بولده صالح مثل ذلك أصلح منه وقال أبو عمرو انه كاف وكذا ما آتيتم بالمعروف واتقوا الله جائز بصير تام وعشرا صالح بالمعروف كاف خبير تام في أنفسكم حسن قولا معروفا تام أجله حسن وقال أبو عمرو كاف فأحذروه كاف غفور حليم تام فريضة كاف وعلى المقتر قدره لا يوقف عليه اختيار الاتصال ما بعده به على المحسنين كاف وكذا عقدة النكاح اقرب للتقوى حسن وقال أبو عمرو كاف بينكم كاف بصير تام الوسطى صالح وان كان ما بعده معطوفا على ما قبله لأنه عطف جملة على جملة فهو كالمنفصل عنه قانتين كاف أو ركبانا صالح تعملون تام غير اخراج كاف وكذا من معروف عزيز حكيم تام وللمطلقات متاع بالمعروف جائز المتقين حسن تعقلون تام احياهم حسن وقال أبو عمرو كاف لا يشكرون تام وقاتلوا في سبيل الله جائز سميع عليم تام أضعافا كثيرة حسن ويبسط جائز وقال أبو عمرو فيه كاف واليه ترجعون تام نقاتل في سبيل الله صالح وكذا أن لا تقاتلوا وقال أبو عمرو فيه كاف وأبنائنا كاف وكذا إلا قليلا منهم بالظالمين تام طالوت ملكا كاف وكذا من المال والجسم ومن يشاء واسع عليم تام سكينة من ربكم جائز تحمله الملائكة كاف وكذا مؤمنين بالجنود ليس بوقف وقال أبو عمرو فيه تام بنهر صالح فليس مني مفهوم بييده كاف وكذا إلا قليلا منهم وجنوده وبأذن الله وقال أبو عمرو في الاخير كاف مع الصابرين حسن أفرغ علينا صبرا جائز وكذا وثبت أقدامنا على القوم الكافرين صالح فهزموهم بأذن الله كاف مما يشاء تام وكذا نتلوها عليك بالحق و المرسلين وفضلنا بعضهم على بعض ومن وقف على قوله كلم الله ونوى بما
بعدهده
استئنافا فوقفه كاف أو نوى به عطفا فوق صالح درجات حسن بروح القدس كاف ولكن اختلفوا صالح وقال أبو عمرو كاف من كفر كاف ما يريد تام ولا شفاعة كاف الظالمون تام الله لا اله إلا هو صالح الحي القيوم كاف ولا نوم حسن وما في الأرض تام إلا بأذنه حسن وما خلفهم كاف وكذا شاء والأرض حفظهما صالح العظيم تام لا إكراه في الدين صالح من الغي كاف وكذا الانفصام لها سميع عليم تام إلى النور كاف أولياؤهم الطاغوت مفهوم إلى الظلمات كاف خالدون تام إن آتاه الله الملك حائز وليس وان قيل به وقال أبو عمرو كاف الظالمين صالح وكذا ثم بعثه قال كم لبثتم كاف وكذا أو بعض يوم لم يتسنه صالح آية للناس صالح لحما كاف قدير تام تحي الموتى صالح وقال أبو عمرو كاف يأتينك سعيا كاف عزيز حكيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا يحزنون و تبعها أذى والله غني حليم و اليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم و لا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم و لا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا و لا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام.فا فوقفه كاف أو نوى به عطفا فوق صالح درجات حسن بروح القدس كاف ولكن اختلفوا صالح وقال أبو عمرو كاف من كفر كاف ما يريد تام ولا شفاعة كاف الظالمون تام الله لا اله إلا هو صالح الحي القيوم كاف ولا نوم حسن وما في الأرض تام إلا بأذنه حسن وما خلفهم كاف وكذا شاء والأرض حفظهما صالح العظيم تام لا إكراه في الدين صالح من الغي كاف وكذا الانفصام لها سميع عليم تام إلى النور كاف أولياؤهم الطاغوت مفهوم إلى الظلمات كاف خالدون تام إن آتاه الله الملك حائز وليس وان قيل به وقال أبو عمرو كاف الظالمين صالح وكذا ثم بعثه قال كم لبثتم كاف وكذا أو بعض يوم لم يتسنه صالح آية للناس صالح لحما كاف قدير تام تحي الموتى صالح وقال أبو عمرو كاف يأتينك سعيا كاف عزيز
حكيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا يحزنون و تبعها أذى والله غني حليم و اليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم و لا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم و لا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا و لا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام.كيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا يحزنون و تبعها أذى والله غني حليم و اليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم و لا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم و لا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا و لا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام.
سورة آل عمران مدنية
والم تقدم الكلام عليه في سورة البقرة الله لا اله إلا هو حسن إن رفعت بأنه خبر لمبتدأ محذوف وليس يوقف إن رفعت ذلك بأنه صف ة لله الحي القيوم تام إن جعلته خبرا ولم تقف على ما قبله وكاف إن جعلته خبرا ووقفت على ما قبله وليس بوقف إن جعلته مبتدأ لأن خبره نزل عليك الكتاب مصدقا لما بين يديه كاف وكذا هدى للناس وأنزل الفرقان تام لتمام القصة عذاب شديد كاف ذو انتقام تام وكذا في السماء وكيف يشاء و العزيز الحكيم وقال أبو عمرو في السماء ويشاء كاف الكتاب صالح محكمات جائز أم الكتاب حسن وأخر متشابهات كاف تأويله صالح وقال أبو عمرو كاف وما يعلم تأويله إلا الله تام على قول الأكثر إن الراسخين لم يعلموا تأويل المتشابه وليس بوقف على قول غيرهم إن الراسخين يعلمون تأويله آمنا به صالح على المذهبين ويجوز أن يوقف على والراسخون في العلم على المذهب الثاني ويبتدأ بيقولون على معنى ويقولون آمنا به لكن الأجود خلافه إذا المشهور إن هذه الجملة على هذا المذهب حال ربنا حسن وما يذكر إلا أولو الألباب كاف لان ما بعده من الحكاية وان كان هو ليس منها وقال أبو عمرو تام إذ هديتنا صالح وقال أبو عمرو كاف من لدنك رحمة صالح الوهاب تام وان كان ما بعده من الحكاية لأنه رأس آية وطال الكلام لا ريب فيه كاف الميعاد تام من الله شيئا جائز وقود النار جائز إن علق به أو بكفروا كدأب وكاف إن علق بكذبوا بعدها أو جعل كدأب آل فرعون خبرا لمبتدأ محذوف أي عادتهم في كفرهم وتظاهرهم على النبي صلى الله عليه وسلم كعادة آل فرعون في تظاهرهم على موسى عليه السلام كدأب آل فرعون تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبر وليس بوقف إن عطف ذلك عليه بذنوبهم كاف العقاب تام إلى جهنم مفهوم المهاد تام التقتا حسن وقال أبو عمرو كاف رأى العين كاف من يشاء تام لأولي الأبصار أتم منه والحرث كاف الحياة الدنيا حسن وقال أبو عمرو كاف حسن المآب تام من ذلكم كاف جنات جائز ورضوان من الله كاف بصير بالعباد حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو منصوبا بأعنى وان جعل مجرورا بد لا من قوله للذين اتقوا أو نعتا للعباد لا يحسن الوقف على بالعباد إلا بتجوز لنه رأس آية ذنوبنا كاف وكذا وقنا عذاب النار إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وان جعل بدلا من الذين يقولون لم يحسن الوقف على النار إلا بتجوز لأنها رأس آية بالأسحار تام بالقسط صالح وقال أبو عمرو كاف الحكيم تام على قراءة من كسر همزة إن وليس بوقف على قراءة من فتحها لأنها مع مدخولها معمولة لشهد بمعنى أخبر ولا يوقف حينئذ على بالقسط ولا على الحكيم لئلا يفصل بين العامل ومعمولة الإسلام كاف وكذا بغيا بينهم وسريع الحساب ومن اتبعن أسلمتم صالح وكذا فقد اهتدوا وقال أبو عمرو فيهما كاف البلاغ كاف بالعباد تام وكذا بعذاب أليم والآخرة صالح وقال أبو عمرو كاف من ناصرين تام معرضون كاف وكذا يفترون لا ريب فيه مفهوم لا يظلمون تام من تشاء مفهوم في المواضع المذكورة بيدك كاف قدير تام في النهار جائز وكذا في الليل ومن الميت ومن الحي بغير حساب تام وكذا من دون المؤمنين فليس من الله في شيء كاف وهو بعيد منهم تقاة حسن وقال أبو عمرو كاف ويحذركم الله نفسه كاف وقيل تام وكذا يعلمه الله وما في الأرض كاف قدير تام إن نصب يوم تجد با ذكر مقدار وكاف إن نصب ذلك بالمصير أو يحذركم الله نفسه من خير محضرا تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل ذلك معطوفا على ما عملت من خير بل الوقف على وما عملت من سوء أمدا بعيدا حسن وقال أبو عمرو تام نفسه حسن وقال أبو عمرو كاف بالعباد تام ذنوبكم كاف رحيم تام والرسول مفهوم الكافرين تام على العالمين جائز من بعض كاف وقيل تام سميع عليم كاف وكذا فتقبل منى والسميع العليم وضعتها أنثى تام وقال أبو عمرو كاف هذا على قراءة من سكن التاء من قوله والله أعلم بما وضعت لأنه إخبار من الله تعالى فهو مستأنف ومن قرأ بضم التاء لم يقف على أنثى بما وضعت صالح على قراءة من سكن التاء وليس بوقف على قراءة ضمها كالأنثى جائز على القراءة الأولى حسن على الثانية وأني سميتها مريم جائز الرحيم تام وكذا نباتا حسنا إن قرئ وكفلها بالتخفيف فأن شدد لم يوقف على حسنا لأن كفلها حينئذ معطوف على أنبتها أي وكفلها الله زكريا وكفلها زكريا
صالح على القراءتين عندها رزقا صالح وكذا أني لك هذا من عند الله كاف إن جعل ما بعده من قول الله تعالى وصالح إن جعل ذلك من الحكاية عن أم مريم بغير حساب تام ربه حسن ذرية طيبة صالح سميع الدعاء تام في المحراب حسن على قراءة من كسر همزة إن الله وليس بوقف على قراءة من فتها من الصالحين حسن ما يشاء تام آية كاف وكذا إلا رمز أو الأبكار وقال أبو عمرو في الأبكار تام العالمين تام مع الراكعين حسن نوحيه إليك كاف وكذا يكفل مريم ويختصمون بكلمة منه صالح وقيل تام في الدنيا والآخرة صالح وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ومن المقتربين جائز وكهلا ومن الصالحين تام بشر كاف وكذا يخلق ما يشاء كن فيكون تقدم في البقرة وقال الأصل هنا فيكون تام لمن قرأ ونعلمه بالنون وكاف لمن قرأه بالياء لأنه معطوف على يبشرك و الإنجيل جائزا بآية من ربكم صالح إن قرئ أني أخلق بكسر الهمزة وليس بوقف إن قرئ بفتحها باذن الله صالح في الموضعين وقال أبو عمرو كاف وكذا إن كنتم مؤمنين ومصدقا منصوب بجئت مقدرا بآية من ربكم كاف وأطيعون تام فاعبدوه حسن مستقيم تام إلى الله حسن وكذا نحن أنصار الله وآمنا بالله وكذا بأنا مسلمون ومع الشاهدين ومكروا ومكر الله كاف وكذا خير الماكرين متوفيك جائز وكذا رافعك إلى ومطهرك من الذين كفروا حسن وقال أبو عمرو تام ومحلهما إذا جعل الخطاب فيما بعده للنبي صلى الله عليه وسلم فأن جعل الحطاب كله لعيسى عليه السلام فليس ذلك بوقف إلى يوم القيامة مفهوم تختلفون حسن في الدنيا والآخرة كاف من ناصرين حسن أجورهم كاف وكذا الظالمين الحكيم تام كمثل آدم حسن كن فيكون تقدم الممترين تام وكذا الكاذبين القصص الحق كاف وما من اله إلا الله حسن وكذا العزيز الحكيم وقال أبو عمرو فيهما كاف بالمفسدين تام وكذا بيننا وبينكم إن رفع ما بعده على أنه خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جر على انه بدلمن كلمة أن لا نعبد إلا الله جائز من دون الله كاف بأنا مسلمون تام إلا من بعده صالح أفلا تعقلون تام ليس لكم به علم كاف وأنتم ولا نصرانيا جائز حنيفا مسلما صالح من المشركين تام وكذا وأنتم تشهدون وأنتم تعلمون لعلهم يرجعون صالح وان كان رأس آية لأن ما بعده من جملة الحكاية عن اليهود فأن جعلت الواو في ولا تؤمنوا للاستئناف فالوقف على يرجعون كاف لمن تبع دينكم تام وكذا دينكم تام وكذا قل إن الهدى هدى الله هذا إن قرئ إن يؤتي أحد بالاستفهام أو علق بالهدى فن علق بقوله ولا تؤمنوا وجعل قل إن الهدى هدى الله اعتراضا فليس شيء من ذلك بوقف و التقدير على الاستفهام أ أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم تصدقونه على وجه التوبيخ لهم بذلك ليتمسكوا بما هم عليه عند ربكم كاف يؤتيه من يشاء والله واسع عليم حسن من يشاء كاف العظيم تام يؤده إليك صالح قائما كاف في الاميين سبيل صالح وهم يعلمون تام بلى تقدم المتقين تام في الآخرة مفهوم ولا يزكيهم صالح عذاب أليم وما هو من الكتاب كاف وكذا هو من عند الله وما هو من عند الله وهم يعلمون تام من دون الله كاف واستبعده الأصل لتعلق ما بعده به واستدرا كاو عطفا تدرسون كاف إن قرئ ولا يأمركم بالرفع وليس بوقف إن قرئ ذلك بالنصب لأنه معطوف على إن يؤتيه الله وفاعل يأمركم في الرفع الله وفي النصب بشر أربابا كاف وكذا مسلمون ولتنصرنه كاف اصرى صالح قالوا أقررنا كاف وكذا من الشاهدين الفاسقون حسن يبغون كاف واستبعده الأصل لأن ما بعده متعلق به كرها صالح على قراءة واليه يرجعون بالياء التحية وكاف على قراءته بالتاء الفوقية واليه ترجعون تام من ربهم صالح ونحن له مسلمون حسن وقال أبو عمرو تام من الخاسرين تام البينات كاف الظالمين حسن أجمعين جائز لأنه رأس آية ولبس بحسن لأن ما بعده متعلق باللعنة قبله خالدين فيها حسن ولا هم ينظرون جائز عند بعضهم غفور رحيم تام ولو افتدى به حسن وقال أبو عمرو كاف عذاب اليم من ناصرين تام وكذا مما تحبون وبه عليم وقال أبو عمرو في مما تحبون كاف التوراة كاف وكذا صادقين الظالمون تام قل صدق الله كاف حنيفا صالح وقال أبو عمرو كاف من المشركين تام للعالمين كاف وكذا فيه آيات بينات مقام إبراهيم كاف إن جعل ما بعده استئنافا وليس بوقف إن جعل ذلك عطفا عليه ومن دخله كان آمنا تام حج البيت كاف إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك
بدلاا
من الناس سبيلا كاف وقيل تام عن العالمين بآيات الله كاف على ما تعملون تام وأنتم شهداء كاف عما تعملون تام كافرين كاف وفيكم رسوله حسن وقال أبو عمرو كاف مستقيم تام حق تقاته صالح وانتم مسلمون كاف بحبل الله جميعا صالح إن جعل الواو بعده للاستئناف لا للعطف ولا تفرقوا كاف فأصبحتم بنعمته إخوانا صال فأنقذكم منها كاف تهتدون حسن وقال أبو عمرو تام عن المنكر كاف إن جعلت الواو بعده للاستئناف وصالح إن جعلت للعطف المفلحون حسن وقال أبو عمرو تام البينات صالح عظيم كاف لأنه رأس آية وليس بحسن لان ما بعده متعلق به وتسود وجوه كاف إن لم يقف على عظيم وصالح إن وقف عليه بعد إيمانكم صالح تكفرون كاف ففي رحمة الله صالح خالدون حسن وقال أبو عمرو كاف بالحق كاف للعالمين تام وما في الأرض كاف الأمور تام وتؤمنون بالله حسن وقال أبو عمرو وقال أبو عمرو كاف خيرا لهم كاف الفاسقون حسن إلا أذى كاف وكذا الأدبار ثم لا ينصرون حسن وحبل من الناس صالح وكذا بغضب من الله المسكنة كاف وكذا بغير حق ويعتدون ليسوا سواء تام وهم يسجدون كاف في الخيرات صالح من الصالحين تام إن قرئ وما تفعلوا بالتاء الفوقية لأنه انتقل نت الغيبة إلى الخطاب فكأنه انتقل من قصة إلى أخرى وكاف إن قرئ ذلك بالياء التحتية فلن تكفروه حسن بالمتقين تام من الله شيئا صالح وكذا أصحاب النار هم فيها خالدون تام فأهلكته حسن وقال أبو عمرو كاف يظلمون تام خبالا كاف ودوا ما عنتم كاف من أفواههم صالح صدورهم أكبر حسن وكذا تعقلون وقال أبو عمرو فيهما تام بالكتاب كله صالح من الغيظ كاف وكذا بغيظكم بذات الدور تام تسؤهم مفهوم يفر حوابها صالح كيدهم شيئا كاف وكذا محيط وللقتال وعليم وليهما حسن وكذا المؤمنون وأنتم أذلة صالح تشكرون كاف منزلين حسن بلى تقدم الكلام عليها مسوّمين حسن قلوبكم به كاف الحكيم مفهوم خائبين تام إن جعل أو يتوب عليهم عطفا ع لى شيء أو من أن يتوب عليهم وكاف إن جعل أو بمعنى إلا أو حتى وليس بوقف إن عطف ذلك على ليقطع وجعل ليس لك من الأمر شيء اعتراضا بين المتعاطفين فعلى هذا لا يوقف إلا على ظالمون ظالمون تام وما في الأرض كاف يغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف رحيم تام مضاعفة كاف تفلحون حسن وقال أبو عمرو كاف للكافرين كاف ترحمون تام على قراءة سارعوا بلا واو وكاف على قراءته بواو للمتقين تام إن جعل ما بعده مبتدأ خبره أولئك جزاؤهم مغفرة وصالح إن جعل ذلك نعتا له ولولا انه رأس آية لم يكن وقفا والعافين عن الناس حسن إن جعل الذين نعتا للمتقين وليس بحسن إن جعل ذلك مبتدأ للفصل بين المبتدأ والخبر لكنه مفهوم لحسن الابتداء بقوله تعالى والله يحب المحسنين ولآن المكارم الذي بين المبتدأ والخبر طال فجاز الوقف في أثنائه إذا حسن الابتداء بما بعده والله يحب المحسنين تام إن جعل الذين ينفقون نعتا للمتقين وجعل والذين إذا فعلوا فاحشة مبتدأ فأن جعل معطوفا لم يحسن الوقف على المحسنين سواء جعل الذين ينفقون نعتا أم مبتدأ للفصل بين المتعاطفين أو المبتدأ والخبر ومع ذلك هو صالح لأنه رأس آية لذنوبهم صالح ومن يغفر الذنوب إلا الله أصلح منه وقال أبو عمرو فيهما كاف وإنما يصلح الوقف عليهما إن جعل الذين الأول نعتا والثاني عطفا عليه و إلا فلا يصلح إلا بتجوز للفصل بين المبتدأ أو الخبر وجه الجواز طول الكلام بينهما وقصر النفس عن بلوغ التمام وهم يعملون تام إن جعل الذين الأول نعتا والثاني عطفا عليه خالدين فيها حسن وقال أبو عمرو كاف العالمين تام سنن صالح المكذبين تام للمتقين حسن وكذا إن كنتم مؤمنين وقال أبو عمرو فيهما تام وقرح مثله كاف بين الناس كاف عند بعضهم وهو غلط لأن ما بعده متعلق بما قبله شهداء كاف وكذا الظالمين والكافرين وقال أبو عمرو في الكافرين تام ويعلم الصابرين حسن تلقوه صالح وأنتم تنظرون تام من قبله الرسل مفهوم على أعقابكم صالح وكذا فلن يضر الله شيئا الشاكرين كاف وقال أبو عمرو تام إلا بأذن الله مفهوم كتابا مؤجلا حسن نؤته منها الأول صالح و الثاني كاف الشاكرين تام وكأي من نبي قتل معه قرئ بالبناء للمفعول وقاتل بالبناء للفاعل وعليهما الوقف على وما استكانوا وهو كاف وقيل على الأولى الوقف على قتل الصابرين كاف إسرافنا في أمرنا جائز وكذا أقدامنا الكافرين كاف وكذا الآخرة المحسنين
تام بل الله مولاكم صالح خير الناصرين تما ومأواهم النار كاف الظالمين بأذنه صالح ما تحبون حسن يريد الآخرة صالح عفا عنكم كاف وكذا على المؤمنين وقال أبو عمرو على المؤمنين تام والوقف اختيار على ولا تلوون على احد وعلى فأبكم غما بغم غلط لتعلق ما بعدهما بهما ولا ما أصابكم كاف وكذا بما تعملون طائفة منكم حسن قد أهمتهم أنفسهم صالح إن جعل خبرا لقوله وطائفة وليس بوقف إن جعل الخبر وما بعده ظن الجاهلية صالح على القولين من شيء كاف كلمة لله صالح وكذا ما لا يبدون لك ههنا كاف وكذا إلى مضاجعهم وما في قلوبهم ورد الأصل الثاني لتعلق ما بعده بما قبله بذات الصدور تام ما كسبوا كاف وكذا عفا الله عنهم حليم تام في قلوبهم كاف وكذا يحيي ويميت وبصير ويجمعون تحشرون تام لنت لهم صالح من حولك كاف في الأمر صالح على الله كاف المتوكلين حسن فلا غالب لكم صالح من بعده كاف المؤمنين تام أن يغل حسن يوم القيامة صالح لا يظلمون تام ومأواه جهنم كاف المصير حسن عند الله كاف بما يعملون تام لفي ضلال حسن وقال أبو عمرو تام أني هذا صالح من عند أنفسكم كاف قدير تام والوقف اختيار على فبأذن الله غلط لتعلق ما بعده بما قبله أو ادفعوا كاف وكذا لاتبعناكم للإيمان صالح في قلوبهم كاف يكتمون حسن إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن نصب ذلك بدلا من الذين نافقوا والوقف على وقعدوا خطأ ما قتلوا كاف صادقين تام أموتا كاف بل أحياء صالح إن جعل ما بعده ظرفا ليرزقون وليس بوقف إن جعل ذلك ظرفا لاحياء نعم يصلح الوقف حينئذ على الظرف ثم يبتدئ بيرزقون فأن وقف على يرزقون جاز لكنه ليس بجيد لأن فرحين حال من فاعل يرزقون من فضله صالح ولا هم يحزنون حسن وفضل تام على قراءة من كسر همزة وان الله وليس بوقف على قراءة من فتحها أجر المؤمنين تام إن رفع ما بعده بالابتداء أو نصب على المدح بتقدير أعني وليس بوقف جر ذلك بأنه نعت للمؤمنين من بعد ما أصابهم القرح حسن إن جر الذين استجابوا نعتا للمؤمنين أو نصب على المدح وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وللذين أحسنوا منهم خبره أجر عظيم تام إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبر مبتدأ محذوف وليس بتام إن جعل ذلك بدى من الذين قبله لكن الوقف عليه صالح لطول الكلام ونعم الوكيل صالح لأنه رأس آية وفضل ليس بوقف لأن ما بعده حال ممل قبله رضوان الله كاف عظيم تام يخوّف أولياءه كاف وكذا فلا تخافوهم مؤمنين حسن وقال أبو عمرو تام في الكفر حسن شيئا في الموضعين صالح وكذا في الآخرة عظيم تام وكذا تام عذاب أليم لأنفسهم كاف ليزداد وأأثما مفهوم مهين تام من الطيب كاف من يشاء صالح رسله كاف عظيم تام هو خيرا لهم كاف بل هو شر لهم اكفى منه يوم القيامة حسن والأرض صالح خبير تام فقير وقف كفران عرف المعنى واعتقده لا إن قصد حكاية عمن قاله ونحن أغنياء حسن عذاب الحريق كاف للعبيد تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بحسن إن جعل ذلك بدلا من الذين الأول لكنه جائز لأنه رأس آية ولأن الكلام قد طال تأكله النار كاف وكذا وبالذي قلتم وصادقين وبالذي قلتم وصادقين والمنير وذائقة الموت ويوم القيامة وقال أبو عمرو في المنير تام فقد فاز حسن وقال أبو عمرو كاف الغرور تام وأنفسكم مفهوم أذى كثيرا كاف الأمور حسن وقال أبو عمرو تام ولا تكتمونه مفهوم ثمنا قليلا صالح يشترون تام بما لم يفعلوا صالح بمفازة من العذاب كاف عذاب أليم و الأرض كاف قدير تام لأولي الالباب تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ خبره ربنا أي يقولون ربنا وكاف إن جعل ذلك نعتا له أو بدلا منه جنوبهم صالح إن جعل الذين يذكرون الله نعتا أو بدلا أو حبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وكذا الكلام في السموات والأرض وقنا عذاب النار كاف وكذا فقد أخزيته ومن أنصار وفآمنا ومع الأبرار يوم القيامة صالح الميعاد كاف وكذا من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض تام لأنه كلام مستقل كقوله إنما المؤمنين اخوة من تحتها الأنهار جائز من عند الله كاف حسن الثواب تام في البلاد كاف وكذا ومأواهم جهنم وقوله وبئس المهاد ونزلا من عند الله خير للأبرار تام خاشعين لله صالح ثمنا قليلا حسن عند ربهم كاف سريع الحساب تام ورابطوا مفهوم آخر السورة تام.ل الله مولاكم صالح خير الناصرين تما ومأواهم النار كاف الظالمين بأذنه صالح
ما تحبون حسن يريد الآخرة صالح عفا عنكم كاف وكذا على المؤمنين وقال أبو عمرو على المؤمنين تام والوقف اختيار على ولا تلوون على احد وعلى فأبكم غما بغم غلط لتعلق ما بعدهما بهما ولا ما أصابكم كاف وكذا بما تعملون طائفة منكم حسن قد أهمتهم أنفسهم صالح إن جعل خبرا لقوله وطائفة وليس بوقف إن جعل الخبر وما بعده ظن الجاهلية صالح على القولين من شيء كاف كلمة لله صالح وكذا ما لا يبدون لك ههنا كاف وكذا إلى مضاجعهم وما في قلوبهم ورد الأصل الثاني لتعلق ما بعده بما قبله بذات الصدور تام ما كسبوا كاف وكذا عفا الله عنهم حليم تام في قلوبهم كاف وكذا يحيي ويميت وبصير ويجمعون تحشرون تام لنت لهم صالح من حولك كاف في الأمر صالح على الله كاف المتوكلين حسن فلا غالب لكم صالح من بعده كاف المؤمنين تام أن يغل حسن يوم القيامة صالح لا يظلمون تام ومأواه جهنم كاف المصير حسن عند الله كاف بما يعملون تام لفي ضلال حسن وقال أبو عمرو تام أني هذا صالح من عند أنفسكم كاف قدير تام والوقف اختيار على فبأذن الله غلط لتعلق ما بعده بما قبله أو ادفعوا كاف وكذا لاتبعناكم للإيمان صالح في قلوبهم كاف يكتمون حسن إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن نصب ذلك بدلا من الذين نافقوا والوقف على وقعدوا خطأ ما قتلوا كاف صادقين تام أموتا كاف بل أحياء صالح إن جعل ما بعده ظرفا ليرزقون وليس بوقف إن جعل ذلك ظرفا لاحياء نعم يصلح الوقف حينئذ على الظرف ثم يبتدئ بيرزقون فأن وقف على يرزقون جاز لكنه ليس بجيد لأن فرحين حال من فاعل يرزقون من فضله صالح ولا هم يحزنون حسن وفضل تام على قراءة من كسر همزة وان الله وليس بوقف على قراءة من فتحها أجر المؤمنين تام إن رفع ما بعده بالابتداء أو نصب على المدح بتقدير أعني وليس بوقف جر ذلك بأنه نعت للمؤمنين من بعد ما أصابهم القرح حسن إن جر الذين استجابوا نعتا للمؤمنين أو نصب على المدح وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وللذين أحسنوا منهم خبره أجر عظيم تام إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبر مبتدأ محذوف وليس بتام إن جعل ذلك بدى من الذين قبله لكن الوقف عليه صالح لطول الكلام ونعم الوكيل صالح لأنه رأس آية وفضل ليس بوقف لأن ما بعده حال ممل قبله رضوان الله كاف عظيم تام يخوّف أولياءه كاف وكذا فلا تخافوهم مؤمنين حسن وقال أبو عمرو تام في الكفر حسن شيئا في الموضعين صالح وكذا في الآخرة عظيم تام وكذا تام عذاب أليم لأنفسهم كاف ليزداد وأأثما مفهوم مهين تام من الطيب كاف من يشاء صالح رسله كاف عظيم تام هو خيرا لهم كاف بل هو شر لهم اكفى منه يوم القيامة حسن والأرض صالح خبير تام فقير وقف كفران عرف المعنى واعتقده لا إن قصد حكاية عمن قاله ونحن أغنياء حسن عذاب الحريق كاف للعبيد تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بحسن إن جعل ذلك بدلا من الذين الأول لكنه جائز لأنه رأس آية ولأن الكلام قد طال تأكله النار كاف وكذا وبالذي قلتم وصادقين وبالذي قلتم وصادقين والمنير وذائقة الموت ويوم القيامة وقال أبو عمرو في المنير تام فقد فاز حسن وقال أبو عمرو كاف الغرور تام وأنفسكم مفهوم أذى كثيرا كاف الأمور حسن وقال أبو عمرو تام ولا تكتمونه مفهوم ثمنا قليلا صالح يشترون تام بما لم يفعلوا صالح بمفازة من العذاب كاف عذاب أليم و الأرض كاف قدير تام لأولي الالباب تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ خبره ربنا أي يقولون ربنا وكاف إن جعل ذلك نعتا له أو بدلا منه جنوبهم صالح إن جعل الذين يذكرون الله نعتا أو بدلا أو حبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وكذا الكلام في السموات والأرض وقنا عذاب النار كاف وكذا فقد أخزيته ومن أنصار وفآمنا ومع الأبرار يوم القيامة صالح الميعاد كاف وكذا من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض تام لأنه كلام مستقل كقوله إنما المؤمنين اخوة من تحتها الأنهار جائز من عند الله كاف حسن الثواب تام في البلاد كاف وكذا ومأواهم جهنم وقوله وبئس المهاد ونزلا من عند الله خير للأبرار تام خاشعين لله صالح ثمنا قليلا حسن عند ربهم كاف سريع الحساب تام ورابطوا مفهوم آخر السورة تام.ما تحبون حسن يريد الآخرة صالح عفا عنكم كاف وكذا على المؤمنين وقال أبو عمرو على المؤمنين تام والوقف اختيار على ولا تلوون على احد وعلى فأبكم غما بغم غلط لتعلق ما بعدهما بهما ولا ما أصابكم كاف وكذا بما تعملون طائفة منكم حسن قد أهمتهم أنفسهم صالح إن جعل خبرا لقوله وطائفة وليس بوقف إن جعل الخبر وما بعده ظن الجاهلية صالح على القولين من شيء كاف كلمة لله صالح وكذا ما لا يبدون لك ههنا كاف وكذا إلى مضاجعهم وما في قلوبهم ورد الأصل الثاني لتعلق ما بعده بما قبله بذات الصدور تام ما كسبوا كاف وكذا عفا الله عنهم حليم تام في قلوبهم كاف وكذا يحيي ويميت وبصير ويجمعون تحشرون تام لنت لهم صالح من حولك كاف في الأمر صالح على الله كاف المتوكلين حسن فلا غالب لكم صالح من بعده كاف المؤمنين تام أن يغل حسن يوم القيامة صالح لا يظلمون تام ومأواه جهنم كاف المصير حسن عند الله كاف بما يعملون تام لفي ضلال حسن وقال أبو عمرو تام أني هذا صالح من عند أنفسكم كاف قدير تام والوقف اختيار على فبأذن الله غلط لتعلق ما بعده بما قبله أو ادفعوا كاف وكذا لاتبعناكم للإيمان صالح في قلوبهم كاف يكتمون حسن إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن نصب ذلك بدلا من الذين نافقوا والوقف على وقعدوا خطأ ما قتلوا كاف صادقين تام أموتا كاف بل أحياء صالح إن جعل ما بعده ظرفا ليرزقون وليس بوقف إن جعل ذلك ظرفا لاحياء نعم يصلح الوقف حينئذ على الظرف ثم يبتدئ بيرزقون فأن وقف على يرزقون جاز لكنه ليس بجيد لأن فرحين حال من فاعل يرزقون من فضله صالح ولا هم يحزنون حسن وفضل تام على قراءة من كسر همزة وان الله وليس بوقف على قراءة من فتحها أجر المؤمنين تام إن رفع ما بعده بالابتداء أو نصب على المدح بتقدير أعني وليس بوقف جر ذلك بأنه نعت للمؤمنين من بعد ما أصابهم القرح حسن إن جر الذين استجابوا نعتا للمؤمنين أو نصب على المدح وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وللذين أحسنوا منهم خبره أجر عظيم تام إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبر مبتدأ محذوف وليس بتام إن جعل ذلك بدى من الذين قبله لكن الوقف عليه صالح لطول الكلام ونعم الوكيل صالح لأنه رأس آية وفضل ليس بوقف لأن ما بعده حال ممل قبله رضوان الله كاف عظيم تام يخوّف أولياءه كاف وكذا فلا تخافوهم مؤمنين حسن وقال أبو عمرو تام في الكفر حسن شيئا في الموضعين صالح وكذا في الآخرة عظيم تام وكذا تام عذاب أليم لأنفسهم كاف ليزداد وأأثما مفهوم مهين تام من الطيب كاف من يشاء صالح رسله كاف عظيم تام هو خيرا لهم كاف بل هو شر لهم اكفى منه يوم القيامة حسن والأرض صالح خبير تام فقير وقف كفران عرف المعنى واعتقده لا إن قصد حكاية عمن قاله ونحن أغنياء حسن عذاب الحريق كاف للعبيد تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بحسن إن جعل ذلك بدلا من الذين الأول لكنه جائز لأنه رأس آية ولأن الكلام قد طال تأكله النار كاف وكذا وبالذي قلتم وصادقين وبالذي قلتم وصادقين والمنير وذائقة الموت ويوم القيامة وقال أبو عمرو في المنير تام فقد فاز حسن وقال أبو عمرو كاف الغرور تام وأنفسكم مفهوم أذى كثيرا كاف الأمور حسن وقال أبو عمرو تام ولا تكتمونه مفهوم ثمنا قليلا صالح يشترون تام بما لم يفعلوا صالح بمفازة من العذاب كاف عذاب أليم و الأرض كاف قدير تام لأولي الالباب تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ خبره ربنا أي يقولون ربنا وكاف إن جعل ذلك نعتا له أو بدلا منه جنوبهم صالح إن جعل الذين يذكرون الله نعتا أو بدلا أو حبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وكذا الكلام في السموات والأرض وقنا عذاب النار كاف وكذا فقد أخزيته ومن أنصار وفآمنا ومع الأبرار يوم القيامة صالح الميعاد كاف وكذا من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض تام لأنه كلام مستقل كقوله إنما المؤمنين اخوة من تحتها الأنهار جائز من عند الله كاف حسن الثواب تام في البلاد كاف وكذا ومأواهم جهنم وقوله وبئس المهاد ونزلا من عند الله خير للأبرار تام خاشعين لله صالح ثمنا قليلا حسن عند ربهم كاف سريع الحساب تام ورابطوا مفهوم آخر السورة تام.
سورة النساء مدنية
ونساء تام والأرحام كاف على قراءتي نصبه وجره ووجه نصبه و اتقوا الأرحام ووجه جره عطفه على الضمير على مذهب الكوفيين وقيل الوقف على امابه على النصب فبالأغراء وأما على الجر فبالقسم أي ورب الارحام رقيبا حسن بالطيب كاف وكذا إلى أموالكم حوبا كبيرا حسن ورباع صالح أيمانكم حسن أن لا تعولوا كاف نحلة صالح هنيئا مريئا كاف قياما صالح قولا معروفا حسن فادفعوا إليهم أموالهم صالح أن يكبروا حسن وقال أبو عمرو كاف فليستعفف جائز منه بالمعروف كاف فأشهدوا عليهم جائز حسيبا تام وكذا نصيبا مفروضا فرزقوهم منه صالح وقال أبو عمرو كاف قولا معروفا تام خافوا عليهم حسن وقال أبو عمرو كاف سديدا تام نارا كاف سعيرا تام في أولادكم صالح مثل حظ الانثين كاف وكذا ثلثا ما ترك فلها النصف حسن إن كان له ولد كاف وكذا فلأمه الثلث وفلأمه السدس وقوله أو دين وأيهم أقرب لكم نفعا وقال أبو عمرو في أودين في الموضعين تام فريضة من الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف عليما حكيما تام لم يكن لهن صالح أو دين حسن إن لم يكن لكم ولد صالح أو دين كاف وقياس نظيره السابق أن يقال حسن فلكل واحد منهما السدس صالح أو دين وهو الاخير ليس بوقف لآن ما بعده حال مما قبله غير مضار صالح وكذا وصية من الله وقال أبو عمرو فيهما كاف والله عليم حكيم حسن وقال أبو عمرو كاف تلك حدود الله حسن وقال أبو عمرو تام خالدين فيها صالح العظيم حسن خالد فيها جائز عذاب مهين تام أربعة منكم كاف سبيلا فآذوهما صالح فأعرضوا عنهما رحيما تام يتوب الله عليهم كاف عليهم حكيما حسن وقال أبو عمرو كاف وهم كفار تام وكذا عذابا أليما كرها كاف إن جعل ما بعده مجزوما بالنهي وليس بوقف إن جعل ذلك منصوبا عصفا على إن ترثوا أي ةلا أن تعضلوهن بفاحشة مبينة صالح وكذا بالمعروف خيرا كثيرا كاف وكذا منه شيئا ومبينا غليظا حسن إلا ما سلف كاف وساء سبيلا تام وبنات الأخت صالح وكذا وأخواتكم من الرضاعة في جحوركم مفهوم دخلتم بهن صالح فلا جناح عليكم مفهوم وكذا من أصلابكم إلا ما قد سلف صالح و رحيما تام إلا ما ملكت أيمانكم كاف إن قرئ وأحل ببنائه الفاعل و إلا فصالح ومثله فيهما كتاب عليكم غي مسافحين صالح فريضة كاف وكذا من بعد الفريضة عليما حكيما حسن وقال أبو عمرو تام من فتياتكم المؤمنات كاف بأيمانكم جائز بعضكم من بعض صالح وكذا باذن أهلهن أخدان تام من العذاب جائز العنت منكم وكذا خير لكم رحيم حسن وقال أبو عمرو فيهما تام ويتوب عليكم كاف عليم حكيم حسن وكذا عظيما أن يخفف عنكم كاف على قراءة خلق بضم الخاء وصالح على قراءة خلق بضم الخاء وصالح على قراءته بفتحها ضعيفا تام عن تراض منكم حسن أنفسكم كاف رحيما حسن نصليه نارا صالح يسيرا تم وكذا كريما على بعض حسن وقال أبو عمرو كاف مما اكتسبوا كاف وكذا مما اكتسبن ومن فضله عليما حسن وكذا والاقربون وقال أبو عمرو كاف تصيبهم كاف شهيدا تام من أموالهم صالح وقال أبو عمرو كاف بما حفظ الله كاف وكذا واضربوهن وسبيلا كبيرا حسن يوفق الله بينهما كاف خبيرا تام شيئا كاف وكذا وما ملكت أيمانكم فخورا ليس بوقف إن جعل الذين منصوبا بدلا من من وان جعل مرفوعا مبتدأ خبره إن الله لا يظلم كان وقفا تاما ما آتاهم الله من فضله صالح وكذا مهينا وقال أبو عمرو في الأول كاف ولا باليوم الآخر تام وكذا فساء قرينا وقال أبو عمرو في الأول كاف رزقهم الله كاف عليما تام ومحل هذه الوقوفات الأربعة إذا جعل الذين يبخلون منصوبا فأن جعل مرفوعا بالابتداء وخبره إن الله لا يظلم لم يكن في هذه الوقوفات كاف ولا تام للفصل بين المبتدأ و الخبر بل كلها صالحة لبعد ما بينهما مثقال ذرة كاف عظيما حسن وقال أبو عمرو تام على هؤلاء شهيدا كاف لو تستوي بهم الأرض إن جعل ما بعده داخلا في التمني و إلا فالوقف عليه حسن حديثا تام تغتسلوا كاف وكذا أيديكم غفورا تام السبيل كاف وكذا بأعدائكم بالله وليا جائز نصيرا حسن وقال أبو عمرو كاف ومحلها إذا علق ما بعده بمبتدأ محذوف أي من الذين هادوا أناس فأن علق بما قبله كان يقدر وكفى بالله ناصر الكم من الذين هادوا لم يحسن الوقف على نصير إلا يتجوز لأنه رأس آية في الدين صالح وكذا أقوم وقال أبو عمرو فيهما كاف إلا قليلا تام أصحاب السبت صالح وقال أبو عمرو كاف مفعولا تام لمن يشاء حسن وقال أبو عمرو
كافاف
عظيما تام أنفسهم كاف من يشاء صالح وقال أبو عمرو كاف فتيلا حسن على الله الكذب صالح مبينا تام سبيلا حسن وكذا العنهم الله نصيرا صالح وكذا نقيرا من فضله مفهوم عظيما كاف وكذا من صدعنه سعيرا تام وقال أبو عمرو كاف نارا صالح ليذوقوا العذاب كاف حكيما تام صالح مطهرة جائز ظليلا تام أن تحكموا بالعدل كاف وكذا يعظكم به بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف و أولي الأمر منكم كاف وكذا واليوم الآخر تأويلا تام وقال أبو عمرو كاف إلى الطاغوت صالح وكذا أن يكفروا به بعيدا حسن صدودا كاف وان تعلق ما بعده بما قبله لطول الكلام وتوفيقا حسن في قلوبهم صالح و عظهم جائز بليغا تام بأذن الله كاف رحيما حسن فلا جائز بناء على انه ردّ لما قبله والذي ابتدأ به هو إلا حسن بني على أنه وطئة للنفي بعده فهو آكد ويسلموا تسليما حسن إلا قليل منهم كاف تثيبتا صالح مستقيما تام و الصالحين حسن وقال أبو عمرو كاف رفيقا حسن من الله كاف عليما تام جميعا حسن وقال أبو عمرو تام ليبطئن مفهوم شهيدا صالح وقال أبو عمرو كاف مودة جائز فوزا عظيما حسن و كذا بالآخرة وأجر عظيما الظالم أهلها مفهوم وقال أبو عمرو كاف نصيرا تام في سبيل الله مفهوم الطاغوت صالح أولياء الشيطان كاف ضعيفا تام وآنوا الزكاة جائز خشية صالح وكذا قريب وقليل لمن اتقى مفهوم فتيلا حسن مشيدة كاف وكذا من عند الله كاف حديثا تام فمن نفسك كاف وكذا رسولا شهيدا تام فقد أطاع الله وصالح وكذا حفيظا ويقولون طاعة ليس بوقف لأن الوقف عليه يوهم إن المنافقين موحدون وليس كذلك غير الذي تقول صالح وكذا ما يبيتون وتوكل على الله كاف وكيلا تام القرآن صالح وكذا اختلافا كثيرا وإذا عوا به يستنبطونه منهم كاف وكذا إلا قليلا في سبيل الله صالح وكذا وحرّض المؤمنين الذين كفروا كاف تنكيلا تام نصيب منها مفهوم كفل منها كاف مقيتا حسن وقال أبو عمرو تام اوردوها كاف حسيبا تام الله لا اله إلا هو جائز لا ريب فيه كاف وكذا حديثا وقال أبو عمرو فيه تام بما كسبوا كاف من أضل الله حسن وكذا له سبيلا وقال أبو عمرو في الأول كاف فتكونون سواء صالح وكذا في سبيل الله وقال أبو عمرو في الأول كاف حيث وجدتموهم كاف وكذا يقاتلوا قومهم سبيلا حسن قومهم جائز وكذا أركسوا فيها حيث ثقفتموهم صالح مبينا الاخطأ صالح وقال أبو عمرو كاف إلا أن يصدقوا كاف وكذا رقبة مؤمنة في الموضعين ومن الله حكيما حسن وقال أبو عمرو تام عظيما تام فتبينوا صالح الحياة الدنيا مفهوم وكذا كثيرة فتبينوا كاف خبيرا تام وأنفسهم حسن على القاعدين درجة كاف الحسنى صالح أجرا عظيما ليس بوقف وان كان رأس آية لأن ما بعده بدل منه أو تأكيد له ورحمة صالح رحيما تام فيم كنتك صالح وكذا في الأرض ومأواهم جهنم مصيرا ليس بوقف وان كان رأس آية لتعلق ما بعده به وقال أبو عمرو كاف سبيلا صالح وكذا عنهم غفورا حسن وقال أبو عمرو تام وسعة صالح وقال أبو عمرو كاف على الله كاف رحيما حسن وقال أبو عمرو تام الذين كفروا كاف مبينا حسن وقال أبو عمرو تام أسلحتهم مفهوم وكذا من ورائكم حذرهم وأسلحتهم حسن وكذا ميلة واحدة وقال أبو عمرو في الأول كاف وخذوا حذركم كاف وكذا مهينا وعلى جنوبكم وفأقيموا الصلاة موقوتا حسن وقال أبو عمرو تام في ابتغاء القوم كاف ما لا يرجون صالح حكيما تام بما أراك الله حسن وقال أبو عمرو كاف خصيما كاف وقال أبو عمرو تام واستغفر الله رحيما حسن وقال أبو عمرو كاف انفسهم أثيما حسن من القول صالح محيطا في الحياة الدنيا حسن وكذا وكيلا ورحيما وقال أبو عمرو فيهما كاف على نفسه صالح حكيما تام مبينا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف أن يضلوك حسن من شيء كاف ما لم تكن تعلم صالح عظيما تام بين الناس حسن وكذا أجرا عظيما وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام نصله جهنم كاف مصيرا تام لمن يشاء حسن وكذا بعيدا ولعنة الله وخلق الله وقال أبو عمرو في الثاني منهما تام وفي البقية كاف مبينا كاف ويمينهم حسن وقال أبو عمرو كاف إلا غرورا كاف محيطا حقا حسن وكذا قيلا وأهل الكتاب وقال أبو عمرو في الأخير كاف عند ابن الانباري وهو عندي تام لأن تمام القصة نصيرا وكذا نقيرا حنيفا وقال أبو عمرو تام وما في الأرض صالح محيطا حسن في النساء مفهوم قل الله يفتيكم فيهن جائز عند بعضهم بالقسط حسن به عليما تام صلحا مفهوم و
الصلح خير حسن الشح كاف خبيرا حسن ولو حرصتم كاف وكذا كالمعلقة رحيما حسن من سعته كاف حكيما تام وما في الأرض كاف وكيلا حسن وقال أبو عمرو تام ويأت بآخرين كاف قديرا تام والآخرة كاف بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف و الاقربين كاف أولى بهما صالح إن تعدلوا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف خبيرا تام وكذا الذي أنزل من قبل وبعيدا سبيلا كاف وقال أبو عمرو تام عذابا أليما حسن إن جعل ما بعده مبتدأ خبره أيبتغون عندهم العزة وجائز إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ووجه الجواز أنه رأس آية من دون المؤمنين كاف على القول الثاني وليس بوقف على القول الأول للفصل بين المبتدأ و الخبر لله جميعا حسن وقال أبو عمرو كاف إنكم إذا مثلهم حسن وقال أبو عمرو تام جميعا إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فالله يحكم بينكم وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ونمنعكم من المؤمنين حسن على القول الثاني يوم القيامة حسن سبيلا تام وهو خادعهم صالح ولا إلى هؤلاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلن تجد له سبيلا تام من دون المؤمنين كاف مبينا تام من النار جائز نصيرا ليس بوقف إذ لا يبتدأ بخرف الاستثناء مع المؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه و اليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن و الأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام.صلح خير حسن الشح كاف خبيرا حسن ولو حرصتم كاف وكذا كالمعلقة رحيما حسن من سعته كاف حكيما تام وما في الأرض كاف وكيلا حسن وقال أبو عمرو تام ويأت بآخرين كاف قديرا تام والآخرة كاف بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف و الاقربين كاف أولى بهما صالح إن تعدلوا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف خبيرا تام وكذا الذي أنزل من قبل وبعيدا سبيلا كاف وقال أبو عمرو تام عذابا أليما حسن إن جعل ما بعده مبتدأ خبره أيبتغون عندهم العزة وجائز إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ووجه الجواز أنه رأس آية من دون المؤمنين كاف على القول الثاني وليس بوقف على القول الأول للفصل بين المبتدأ و الخبر لله جميعا حسن وقال أبو عمرو كاف إنكم إذا مثلهم حسن وقال أبو عمرو تام جميعا إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فالله يحكم بينكم وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ونمنعكم من المؤمنين حسن على القول الثاني يوم القيامة حسن سبيلا تام وهو خادعهم صالح ولا إلى هؤلاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلن تجد له سبيلا تام من دون المؤمنين كاف مبينا تام من النار جائز نصيرا ليس بوقف إذ لا يبتدأ بخرف الاستثناء مع
المؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه و اليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن و الأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام.ين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه و اليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن و الأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام.
سورة المائدة مدنية
أوفوا بالعقود تام وأنتم حرم كاف ما يريد تام ورضوانا مفهوم فاصطادوا حسن وكذا أن تعتدوا وقال أبو عمرو في الأربعة كاف و العدوان كاف وكذا واتقوا الله العقاب تام بالازلام صالح ذلكم فسق حسن وكذا واخشون وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف دينا كاف رحيم تام ماذا أحل لهم صالح وكذا مكلبين ومما علمكم الله وقال أبو عمرو فيهما كاف اسم الله عليه كاف وكذا واتقوا الله الحساب تام أحل لكم الطيبات كاف وكذا وطعامكم حل لهم هذا إن جعل قوله و المحصنات مستأنفان معطوفا على الطيبات لم يوقف عليهما إلا بتجوز أخدان كاف فقد حبطه عمله جائز من الخاسرين تام وامسحوا برؤسكم صالح لمن قرأ وأرجلكم بالنصب ليعلم أنه عطف على الوجوه و الأيدي لا على الرؤس إلى الكعبين مفهوم فاطهروا كاف وأيديكم منه حسن وكذا تشكرون وقال أبو عمرو في الأول كاف وأطعنا كاف وكذا واتقوا الله الصدور تام بالقسط صالح إلا تعدلوا كاف وكذا للتقوى واتقوا الله بما تعملون تام وكذا وعملوا الصالحات وأجر عظيم و الجحيم فكف أيديهم عنكم كاف وكذا واتقوا الله المؤمنين حسن نقيبا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف أني معكم تام من تحتها الأنهار كاف وكذا سواء السبيل وقال أبو عمرو في الثاني تام قلوبهم قاسي ة صالح وكذا مواضعه ذكروا به كاف وكذا إلا قليلا منهم وكذا واصفح ويحب المحسنين و إلى يوم القيامة بما كانوا يصنعون تام ويعفوا عن كثير صالح وقال أبو عمرو تام وقيل كاف وهو رأس آية عند البصريين وكتاب مبين كاف وكذا سبل السلام وبأذنه مستقيم تام ابن مريم كاف جميعا تام يخلق ما يشاء كاف قدير تام وأحباؤه حسن بذنوبكم كاف وكذا بشر ممن خلق ويعذب من يشاء تام وما بينهما كاف واليه المصير تام ولا نذير صالح بشير ونذير كاف قدير حسن وقال أبو عمرو تام وجعلكم ملوكا صالح وقال أبو عمرو وقال أبو عمرو تام من العالمين حسن كتب الله لكم كاف وكذا خاسرين جبارين صالح وكذا حتى يخرجوا منها داخلون حسن وقال أبو عمرو في هذين كاف عليهم الباب كاف وكذا غالبون وهو رأس آية عند البصريين مؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف ما داموا فيها صالح قاعدون حسن لا أملك إلا نفسي تام عند بعضهم إن قدر وأخي مبتدأ خبره محذوف أي وأخي كذلك أي لا يملك إلا نفسه و الاكثر الوقف على وأخي وهو كاف وهو على هذا عطف على نفسي أو على الضمير في أملك أنا وأخي إلا أنفسنا أو على اسم إن أي أني وأحي الفاسقين حسن وفي قوله فأنها محرّمة عليهم أربعين سنة وجهان أحدهما أن أربعين منصوب بمحرمة فالوقف على سنة و يبتدأ بيتيهون في ارض و الثاني أنه منصوب بيتيهون فالوقف على محرمة عليهم ويبتدأ بأربعين سنة و الوقف على كل من القولين كاف يتيهون في الأرض كاف الفاسقين تام من الآخر صالح لأقتلنك كاف وقال أبو عمرو تام من المتقين حسن رب العالمين كاف وكذا من أصحاب النار و الظالمين ومن الخاسرين وسوأة أخيه وقال أبو عمرو في الكل تام سواة أخي صالح من النادمين تام بناء على المشهور من جعل من أجل ذلك متعلقا بكتبنا فأن علق بما قبله فالوقف عليه أي فأصبح نادما من أجل قتله أخاه قتل الناس جميعا كاف أحيا الناس جميعا حسن وكذا المسرفون وقال أبو عمرو فيهما تام من الأرض كاف وكذا في الدنيا وعذاب عظيم وقيل لا يوقف على عظيم لأن الابتداء بحرف الاستثناء لا يحسن إلا عند الضرورة من قبل إن تقدروا عليهم جائز وقال أبو عمرو كاف رحيم تام الوسيلة مفهوم تفلحون تام ما تقبل منهم صالح وقال أبو عمرو كاف أليم حسن منها كاف مقيم حسن وقال أبو عمرو تام نكالا من الله كاف وكذا حكيم ويتوب عليه رحيم حسن وقال أبو عمرو تام لمن يشاء كاف قدير تام قلوبهم حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل سماعون مبتدأ وما قبله خبره أي ومن الذين هادوا قوم سماعون فأن جعل خبر المبتدأ محذوف لم يوقف على قلوبهم بل على ومن الذين هادوا عطفا ومن الذين قالوا و الوقف عليه حينئذ تام سماعون للكذب صالح وقال أبو عمرو كاف ويبتدأ بما بعده أي هم سماعون لقوم آخرين لم يأتوك تام من بعد مواضعه مفهوم وقال أبو عمرو فيهما كاف فأحذروا كاف وكذا من الله شيئا وأن يطهر قلوبهم خزي صالح عظيم حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف أكالون للسحت كاف وكذا أو أعرض عنهم فلن يضروك شيئا صالح بالقسط كاف المقسطين حسن وقال
أبو عمرو كاف من بعد ذلك كاف من بعد ذلك كاف بالمؤمنين تام هدى ونور مفهوم عليه شهداء كاف واخشوني جائز وقال أبو عمرو كاف ثمنا قليلا كاف الكافرون حسن وقال أبو عمرو كاف بالنفس حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة من رفع ما بعده بالسن حسن على قراءة من رفع والجروح قصاص كاف مطلقا فهو كفارة له حسن وكذا الظالمون وقال أبو عمرو فيه تام من التوراة كاف للمتقين بما أنزل الله فيه كاف الفاسقون تام ومهيمنا عليه صالح من الحق كاف وكذا ومنها جاو فيما آتاكم فتبقوا الخيرات حسن وقال أبو عمرو كاف فيه تختلفون مفهوم ما أنزل الله إليك كاف وكذا ببعض ذنوبهم لفاسقون حسن وكذا يبغون يوقنون تام وكذا النصارى أولياء وبعضهم أولياء بعض وقال أبو عمرو فيهما كاف فأنه منهم كاف وكذا الظالمين ودائرة نادمين حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن قرئ بالرفع مع الواو وبدونها فأن قرئ بالنصب عطفا على يأتي لم يحسن الوقف على نادمين لكنه صالح لأنه رأس آية ولأن الكلام طال انهم لمعكم صالح خاسرين تام الكافرين وكذا لومة لائم وقال أبو عمرو فيهما كاف من يشاء كاف عليم تام راكعون حسن وقال أبو عمرو تام هم الغالبون تام والكفار أولياء كاف مؤمنين حسن صالح لا يعقلون نام فاسقون مثوبة عند الله كاف إن جعل ما بعده مرفوعا خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مجرورا تبعا بتقدير بشر من ذلك من لعنه الله و الخنازير كاف إن قرئ وعبد الطاغوت فعلا عطفا على لعنه الله وليس بوقف إن قرئ وعبد الطاغوت بإضافة عبد إلى الطاغوت لنه معطوف على الخنازير فلا يفصل بينهما وعبد الطاغوت حسن سواء السبيل كاف وكذا خرجوا به ويكتمون وأكلهم السحت صالح يعملون حسن السحت صالح يصنعون تام مغلولة مفهوم وكذا غلت أيديهم بما قالوا صالح كيف يشاء كاف طغيانا وكفرا صالح يوم القيامة كاف وكذا فساد المفسدين حسن النعيم كاف أرجلهم حسن مقتصده صالح يعملون من ربك صالح رسالته كاف وكذا من الناس الكافرين تام من ربكم كاف وكفرا صالح الكافرين تام ولا هم يحزنون حسن رسلا كاف بما لا تهوى أنفسهم ليس بوقف لأن ما بعده جواب كلما جاءهم رسول كذبوه أو قتلوه أي كذبوا فريقا وفريقا تقتلون حسن كثير منهم كاف بما يعملون تام المسيح ابن مريم صالح وربكم كاف وكذا النار من أنصار تام ثالث ثلاثة صالح اله واحد كاف أليم حسن ويستغفرونه كاف رحيم تام الطعام حسن وقال أبو عمرو كاف يؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام ولا نفعا كاف العليم تام غير الحق كاف سواء السبيل تام وعيسى ابن مريم كاف يعتدون حسن وقال أبو عمرو تام فعلوه كاف يفعلون حسن وقال أبو عمرو تام الذين كفروا صالح خالدون كاف فاسقون تام والذين أشركوا صالح نصارى كاف لا يستكبرون حسن وكذا مع الشاهدين وقال أبو عمرو فيهما تام فأن وقف على من الحق فصالح الصالحين كاف خالدين فيهما صالح المحسنين حسن الجحيم تام ولا تعتدوا كاف المعتدين حسن طيبا كاف مؤمنون تام الأيمان صالح وكذا تحرير رقبة ثلاثة أيام كاف إذا حلفتم صالح وافظوا أيمانكم كاف تشكرون تام الشيطان مفهوم تفلحون حسن وعن الصلاة مفهوم منتهون حسن واحذروا كاف المبين حسن وقال أبو عمرو تام وأحسنوا كاف المحسنين تام بالغيب كاف أليم وأنتم حرم كاف وبال أمره صالح عما سلف حسن فينتقما لله منه كاف ذو انتقام تام وطعامه كاف و للسيارة حسن حرما كاف تحشرون تام والقلائد كاف بكل شيء عليم وكذا غفور رحيم البلاغ تكتمون حسن وقال أبو عمروتام كثرة الخبيث كاف تفلخون تام تسؤكم مفهوم لا يعقلون حسن وقال أبو عمرو تام آباءنا حسن لا يهتدون تام عليكم أنفسكم صالح إذا اهتديتم حسن تعملون تام مصيبة الموت صالح شهادة الله زعموا انه وقف ولا احبه إذ لا يحسن الابتداء بما بعده إلا ثمين صالح الأوليان كاف وكذا فيقسمان ويبتدأ بما بعده بتقدير يقولان بالله لشهادتنا و الاجود تعلق بالله بيقسمان الظالمين حسن بعد أيمانهم كاف وكذا واسمعوا والفاسقين وقال أبو عمرو تام يوم منصوب باتقوا لا علم لنا وقال أبو عمرو كاف علام الغيوب تام وكهلا صالح وكذا والإنجيل بأذني في الموضع الثلاثة مفهوم وكذا بالبينات مبين صالح وكذا بأننا مسلمون وقال أبو عمرو فيهما تام من السماء كاف وكذامؤمنين من الشاهدين حسن وقال أبو عمرو تام وآية منك صالح وكلام أبي عمرو يقتضي أنه كاف الرازقين حسن
وكذا من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام.من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام.
سورة الأنعام مكية
يعدلون تام قضى أجلا حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا الأجل أجل الحياة والأجل في قوله وأجل مسمى عنده أجل ما بين الموت والبعث تمترون حسن وقال أبو عمرو تام وفي الأرض حسن وجهركم جائز تكسبون وقال أبو عمرو تام معرضين كاف يستهزؤن تام بذنوبهم صالح وقال أبو عمرو كاف آخرين حسن وكذا سحر مبين وقال أبو عمرو فيهما تام عليه ملك صالح لاينتظرون تام وكذا يلبسون ويستهزؤن والمكذبين قل الله كاف وكذا الرحمة لا ريب فيه تام لا يؤمنون حسن وقال أبو عمرو تام والنهار كاف العليم ولا يطعم كاف من أسلم صالح وقال أبو عمرو كاف من المشركين حسن وكذا عظيم وقال أبو عمرو فيهما وفي بقية رؤس الآي الآتية تام فقد رحمه كاف وكذا المبين إلا هو صالح قدير حسن فوق عباده صالح الخبير حسن أكبر شهادة مفهوم وقال أبو عمرو كاف بيني وبينكم كاف ومن بلغ حسن وكذا قل لا أشهد وقال أبو عمرو فيهما كاف مما تشركون تام أبنائهم حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون تام بآياته كاف الظالمون حسن تزعمون كاف مشركين حسن وقال أبو عمرو كاف يفترون تام من يستمع إليك صالح وقرا كاف وكذا لا يؤمنون بها أساطير الأولين وينأون عنه حسن وكذا يشعرون ولو ترى إذ وقفوا علىالنار هنا وعلى ربهم فيما يأتي كاف وجواب لو محذوف أي لرأيت أمرا فظيعا ياليتنا نرد على قراءة رفع الفعلين بعده استثنافا أي ونحن لا نكذب ونحن من المؤمنين رددنا أم لا وليس بوقف على قراءة نصبهما جوابا للتمني ولا على قراءة رفعهما ما عطفا على نرد فيدخلان في التمني ولا على قراءة رفع الأول ونصب الثاني إذ لا يجوز الفصل بين التمني وجوابه من المؤمنين كاف وكذا من قبل لكاذبون حسن وكذا بمبعوثين بالحق كاف وكذا بلى وربنا تكفرون تام بلقاء الله مفهوم عند بعضهم وكذا فرطنا فيها على ظهورهم حسن وكذا ما يزرون ولهو للذين يتقون كاف افلا يعقلون تام الذي يقولون صالح يجحدون تام نصرنا صالح وكذا لكلمات الله المرسلين كاف بآية حسن وكذا من الجاهلين وقال أبو عمرو في الأول كاف يسمعون تام يبعثهم الله صالح يرجعون تام آية من ربه كاف لا يعلمون تام أمثالكم حسن من شيء مفهوم يحشرون تام في الظلمات كاف يضلله صالح مستقيم تام صادقين تام بل اياه تدعون جائز ما يشركون تام يتضرعون كاف قلوبهم جائز يعملون كاف أبواب كل شيء صالح مبلسون كاف رب العالمين تام يأتيكم به حسن يصدفون تام الظالمون ومنذرين كاف عليهم جائز يحزنون حسن يفسقون تام خزائن الله جائز وكذا ولا اعلم الغيب أني ملك مفهوم ما يوحي إلى كاف وكذا البصير تتفكرون تام لعلهم يتقون حسن يريدون وجهه كاف وكذا من الظالمين من بيتنا حسن وكذا بالشاكرين سلام عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف الرحمة حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة انه بكسر الهمزة استئنافا وأما على قراءته بالفتح بجعله مع ما بعده بيانا للرحمة فليس بوقف فان جعل ذلك على هذه القراءة حبر مبتدأ محذوف كان الوقف على اللاحمة كافيا غفور رحيم حسن وقال أبو عمرو تام نفصل الايات جائز سبيل المجرمين حسن من دون الله كاف من المهتدين تام وكذبتم به حسن وكذا ما تستعجلون به يقص الحق جائز الفاصلين تام بيني وبينكم كاف بالظالمين حسن وكذا إلا هو وما في البر والبحر وفي كتاب مبين أجل مسمى صالح تعملون تام فوق عبادة مفهوم وكذا حفظة لا يفرطون صالح مولاهم الحق حسن الحاسبين تام من الشاكرين حسن وكذا تشكرون وبأس بعض يفقهون كاف كذا وهو الحق عليكم بوكيل حسن مستقر كاف تعملون حسن في حديث غيره الظالمين حسن يتقون كاف الحياة الدنيا صالح ولا شفيع كاف لا يؤخذ منها حسن بما كسبوا كاف يكفرون تام حيران حسن وكذا ائننا وقال أبو عمرو في الأول كاف هو الهدى كاف لرب العالمين جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله واتقوه صالح وقال أبو عمرو كاف تحشرون كاف بالحق كاف إن نصب قوله ويوم يقول باذكر مقدرا وليس بوقف إن عطف ذلك على هاء واتقوه أو على السموات للفصل بين المتعاطفين كن صالح وتقدم الكلام عليه في سورة البقرة فيكون حسن وقال أبو عمرو تام قوله الحق حسن يوم ينفخ في الصور كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع ذلك نعتا للذي خلق والشهادة كاف وكذا الخبير وقال أبو عمرو تام لأبيه آزر صالح فأن قرئ آزر بالضم على النداء جاز الوقف على قوله لأبيه
للفرق بين القراءتين أصناما آلهة صالح مبين حسن والأرض كاف وكذا وليكون من الموقنين واللام متعلقة بمحذوف أي ونريه الملكوت ومنهم من جعل الواو زائدة فلا يوقف على الأرض بل على الموقنين هذا ربي صالح الآفلين كاف هذا ربي صالح الضالين كاف هذا أكبر صالح تشركون حسن وقال أبو عمرو كاف حنيفا كاف من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف وحاجة قومه صالح وكذا وقد هدان ربي شيئا حسن وقال أبو عمرو كاف علما كاف أفلا تتذكرون حسن وقال أبو عمرو كاف سلطانا صالح تعلمون تام الأمن جائز وعم مهتدون كاف وقال أبو عمرو تام من نشاء كاف وكذا عليم وقوله ويعقوب ومن قبل كلا هدينا جائز وهرون كاف وكذا المحسنين وقوله والياس ومن الصالحين وقوله ولوطا والعالمين وإخوانهم صالح مستقيم كاف وكذا من عبادة يعملون حسن والحكم و النبوة كاف وكذا بكافرين وفبهداهم اقتده ذكرى للعالمين تام من شيء حسن وهدى للناس كاف سواء قرئ ما بعده بالغيبة أم بالحضور وقيل إن قرئ ذلك بالغيبة فالوقف كاف لأن ما بعده استئناف أو بالحضور فليس بوقف لأن خطاب الذي تقدمه قي قوله قل من أنزل الكتاب قل الله حسن فأن وقف على قوله ولا آباؤكم لم يقف على قل الله وأطلق أبو عمرو وأن الوقف على قل الله كاف يلعبون تام وقال في الأصل حسن ومن حولها حسن أبو عمرو وأن يحافظون تام ما أنزل الله حسن ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت كاف وجواب لو محذوف أنفسكم حسن غير الحق كاف إن جعل ما بعده استئنافا لا معطوفا على كنتم تستكبرون حسن وراء ظهوركم كاف شركاء حسن بينكم كاف تزعمون تام والنوى حسن من الحي كاف تؤفكون حسن فالق الاصباح حسن على قراءة وجعل الليل وأم على قراءة وجاعل الليل فالوقف على حسابنا وهو على القراءتين كاف العليم حسن وقال أبو عمرو تام و البحر كاف يعلمون حسن وقال أبو عمرو تام ومستودع كاف يفهقون حسن نبات كل شيء مفهوم وكذا حضرا متراكبا حسن وقال أبو عمرو كاف دانية كاف من أعناب صالح وغير متشابه حسن وكذا وينعه ولقوم يؤمنون شركاء الجن كاف وكذا خلقهم بغير علم حسن يصفون تام والأرض صالح ولم تكن له صاحبة كاف وكذا كل شيء عليم حسن وكذا لا اله إلا هو فاعبدوه كاف وكيل حسن الخبير تام من ربكم صالح فعليها كاف وكذا بحفيظ يعملون تام من ربك كاف إلا هو صالح المشركين حسن ما أشركوا صالح وكذا حفيظا بوكيل حسن بغير حسن بغير علم كاف عملهم صالح يعملون حسن وكذا ليؤمن بها عند الله تام وما يشعركم تام على قراءة إنها بكسر الهمزة استئنافا وليس بوقف على قراءتها بالفتح على الأولى وما يشعركم إيمانهم لا يؤمنون كاف أول مرة صالح يعمهون تام إلا أن يشاء الله مفهوم عند بعضهم يجهلون حسن وكذا غرورا يفترون كاف مقترفون حسن صالح من الممترين حسن وعدلا كاف لكلماته صالح العليم تام عن سبيل الله حسن إلا يخرصون تام عن سبيله كاف وكذا بالمهتدين ومؤمنين ما اضطررتم إليه حسن وكذا بغير علم وبالمعتدين وباطنه تام وكذا يقترفون ولفسق ليجادلوكم كاف لمشركون تام بخارج منها يعملون حسن وكذا ليمكروا فيها وما يشعرون كاف رسل الله تام رسالاته حسن وقال أبو عمرو كاف يمكرون حسن للإسلام كاف وكذا في السماء ولا يؤمنون مستقيما حسن يذكرون تام وقال أبو عمرو كاف عند ربهم مفهوم يعملون حسن وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه إن قرئ ويوم نحشرهم بالنون لأنه استئناف وأخبار من الله تعالى بلفظ الجمع للتعظيم فهو منقطع عما قبله وأما على قراءة من قرأه بالياء فلا يوقف عليه لأن ذلك أخبار عن الله المتقدم في قوله وهو وليهم فهو متعلق به فلا يقطع عنه من الإنس كاف وكذا أجلت لنا وما شاء الله حكيم عليم حسن يكسبون تام يومكم هذا كاف على أنفسنا حسن كافرين تام وكذا غافلون مما عملوا كاف وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه على قراءة عما تعملون بالتاء الفوقية لأنه استئناف وأما على قارئته بالتحتية فلا يوقف عليه لأن ما بعده متعلق بما قبله وهو ولكل درجات مما عملوا عما تعملون تام وكذا آخرين لآت صالح بمعجزين تام أني عامل صالح عاقبة الدار جائز لا يفلح الظالمون حسن نصيبا جائز وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا ما يحكمون دينهم كاف ما فعلوه صالح وما يفترون حسن حجر كاف وكذا افتراء عليه يفترون حسن شركاء كاف وكذا وصفهم حكيم
عليميم تام على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة وفرشنا صالح خطوات الشيطان كاف مبين حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب ثمانية أزواج بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله إذ وصاكم الله بهذا حسن وقال أبو عمرو كاف بغير علم كاف الظالمين تام طاعم يطعمه جائز عند بعضهم إلا أن يكون ميتة حسن عند بعضهم فأنه رجس حسن وكذا الغير الله به ورحيم كل ذي ظفر صالح بعظم كاف لصادقون حسن واسعة كاف المجرمين تام من شيء كاف وكذا بأسنا فتخرجوه لنا حسن إلا تخرصون تام وكذا أجمعين هذا كاف فلا تشهد معهم حسن بربهم يعدلون تام وبالوالدين إحسانا حسن من إملاق صالح واياهم كاف وكذا ما بطن وبالحق لعلكم تعقلون حسن حتى يبلغ أشده صالح بالقسط كاف إلا وسعها صالح ذا قربى مفهوم وبعهد الله أوفوا كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا فاتبعوه حسن عن سبيله كاف وكذا تتقون يؤمنون حسن فاتبعوه كاف لعلكم ترحمون جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله أهدى منهم صالح ورحمة كاف وصدف عنها حسن وكذا بما كانوا يصدفون وقال أبو عمرو فيه تام بعض آيات ربك كاف في إيمانها خيرا حسن وقال أبو عمرو كاف منتظرون تام في شيء كاف يفعلون تام فله عشرا مثالها كاف لا يظلمون تام صراط مستقيم صالح حنيفا كاف من المشركين تام لله رب العالمين حسن لا شريك له كاف وكذا وبذلك أمرت أول المسلمين تام ورب كل شيء حسن وقال أبو عمرو كاف إلا عليها كاف وزر أخرى صالح فيما آتاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على سريع العقاب بل على غفور رحيم آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف لسريع العقاب.على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة وفرشنا صالح خطوات الشيطان كاف مبين حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب ثمانية أزواج بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله إذ وصاكم الله بهذا حسن وقال أبو عمرو كاف بغير علم كاف الظالمين تام طاعم يطعمه جائز عند بعضهم إلا أن يكون ميتة حسن عند بعضهم فأنه رجس حسن وكذا الغير الله به ورحيم كل ذي ظفر صالح بعظم كاف لصادقون حسن واسعة كاف المجرمين تام من شيء كاف وكذا بأسنا فتخرجوه لنا حسن إلا تخرصون تام وكذا أجمعين هذا كاف فلا تشهد معهم حسن بربهم يعدلون تام وبالوالدين إحسانا حسن من إملاق صالح واياهم كاف وكذا ما بطن وبالحق لعلكم تعقلون حسن حتى يبلغ أشده صالح بالقسط كاف إلا وسعها صالح ذا قربى مفهوم وبعهد الله أوفوا كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا فاتبعوه حسن عن سبيله كاف وكذا تتقون يؤمنون حسن فاتبعوه كاف لعلكم ترحمون جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله أهدى منهم صالح ورحمة كاف وصدف عنها حسن وكذا بما كانوا يصدفون وقال أبو عمرو فيه تام بعض آيات ربك كاف في إيمانها خيرا حسن وقال أبو عمرو كاف منتظرون تام في شيء كاف يفعلون تام فله عشرا مثالها كاف لا يظلمون تام صراط مستقيم صالح حنيفا كاف من المشركين تام لله رب العالمين حسن لا شريك له كاف وكذا وبذلك أمرت أول المسلمين تام ورب كل شيء حسن وقال أبو عمرو كاف إلا عليها كاف وزر أخرى صالح فيما آتاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على سريع العقاب بل على غفور رحيم آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف لسريع العقاب.
سورة الأعراف مكية إلا قوله واسألهم عن القرية أو الخمس آيات فمدني
المص تقدم عليه في سورة البقرة كتاب انزل اليك صالح حرج منه كاف لتذر به صالح إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وان جعل معطوفا على قوله لتنذر فليس بوقف للمؤمنين تام من ربكم جائز أولياء كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو فيهما تام قائلون كاف وكذا ظالمين والمرسلين بعلم صالح غائبين حسن وكذا الحق المفلحون كاف يظلمون تام معايش كاف تشكرون تام لآدم كاف من الساجدين تام إذ أمرتك كاف من طين صالح الصاغرين كاف وكذا يبعثون ومن المنظرين المستقيم صالح وعن شمائلهم شاكرين حسن وكذا مدحورا أجمعين تام من حيث شئتما مفهوم من الظالمين كاف من سواتهما صالح من الخالدين كاف لمن الناصحين صالح بغرور كاف وكذا من ورق الجنة عدوّ مبين حسن ظلمنا أنفسنا صالح من الخاسرين تام اهبطوا حسن وقال أبو عمرو كاف عدوّ كاف إلى حين حسن تخرجون تام وريشا حسن على قراءة ولباس التقوى بالرفع مبتدأ وليس بوقف على ذلك بالنصب عطفا على لباسا ذلك خير حسن يذكرون تام سوآتهما كاف لا ترونهم تام لا يؤمنون كاف أمرنا بها حسن بالفحشاء كاف ما لا تعلمون تام بالقسط كاف كل مسجد صالح تعودون حسن وكذا الضلالة من دون الله جائز مهتدون تام واشربوا كاف وكذا ولا تسرفوا المسرفين تام من الرزق كاف في الحياة الدنيا كاف عند بعضهم على قراءة رفع خاصة وليس بوقف على قراءة نصبها يوم القيامة حسن وقال أبو عمرو لقوم يعملون كاف وقال أبو عمرو تام أجل صالح ولا يستقدمون تام عليهم جائز يحزنون تام النار مفهوم خالدون حسن بآياته كاف وكذا من الكتاب من دون الله صالح كافرين تام في النار كاف لعنت أختها صالح من النار كاف لا تعلمون حسن من فضل كاف تكسبون تام سم الخياط كاف المجرمين حسن غواش صالح الظالمين تام وكذا خالدون ويجوز الوقف على وسعها إن جعل خبر المبتدأ وان الوقف على أصحاب الجنة كان مفهوما من تحتهم الأنهار كاف هدانا لهذا كاف على قراءة ما بعده بالواو وحسن على قراءة من قرأه بلا واو بالحق حسن تعملون وقيل كاف وبينهما حجاب تام وقال أبو عمرو كاف بسيماهم حسن وكذا أن سلام عليكم ويطمعون قال بعضهم وكذا لم يدخلوها مع القوم الظالمين تام وكذا تستكبرون وبرحمة تحزنون تام مما رزقكم الله كاف على الكافرين تام إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فاليوم ننساهم وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للكافرين بل الوقف على الحياة الدنيا وهو كاف يجحدون تام يؤمنون حسن وقال أبو عمرو تام إلا تأويله كاف كنا نعمل حسن وقال أبو عمرو كاف أنفسهم جائز يفترون تام حثيثا حسن على قراءة ما بعده بالرفع على الابتداء و الخبر وليس بوقف على قراءته بالنصب عطفا على السموات بأمره حسن وكذا ألا له الخلق و الأمر العالمين تام وخفية كاف المعتدين تام وطعما كاف من المحسنين تام رحمته صالح من كل الثمرات حسن تذكرون تام بأذن ربه حسن وقال أبو عمرو كاف إلا نكدا كاف يشكرون تام غيره كاف عظيم ومبين العالمين حسن وكذا ما لا تعلمون وترحمون وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف في الفلك صالح بآياتنا كاف عمين تام هودا مفهوم غيره كاف تتقون تام من الكاذبين كاف العالمين حسن وكذا ناصح أمين وقال أبو عمرو فيهما كاف لينذركم كاف وكذا بسطة تفلحون حسن وقال أبو عمرو كاف آباؤنا صالح من الصادقين حسن وكذا وغضب من سلطان كاف المنتظرين حسن برحمة منا صالح مؤمنين تام مفهوم غيره كاف وكذا من ربكم ولكم آية وفي أرض الله أليم حسن وقال أبو عمرو كاف بيوتا كاف آلاء الله صالح مفسدين تام مرسل من ربه كاف مؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف كافرون كاف وكذا من المرسلين جاثمين حسن وقال أبو عمرو كاف الناصحين تام الفاحشة صالح وكذا من العالمين مسرفون تام من قريتكم جائز يتطهرون كاف وكذا من الغابرين مطرا جائز المجرمين تام شعبيا مفهوم غيره من ربكم مفهوم الميزان صالح أشياءهم جائز بعد إصلاحها كاف مؤمنين حسن وكذا مؤمنين حسن وكذا عوجا فكثركم كاف المفسدين حسن بيننا صالح الحاكمين تام ملتنا كاف وكذا كارهين ونجانا الله منها ربنا حسن وكذا كل شيء علما وتوكلنا الفاتحين تام لخاسرون كاف جاثمين حسن كأن لم يغنوا فيها حسن إن جعل ما بعده مبتدأ خبره كانوا الخاسرين وصالح إن جعل ذلك بدلا من الذين كفروا الخاسرين كاف قوم كافرين تام يضرعون كاف حتى عفوا صالح لا يشعرون حسن وكذا يكسبون نائمون كاف وأفأمنوا
مكرر
الله القوم الخاسرين تام بذنوبهم صالح لا يسمعون تام من أنبائها حسن من قبل كاف الكافرين حسن من عهد وكذا الفاسقين فظلموا بها صالح المفسدين تام رب العالمين حسن وكذا إلا الحق بني اسرائيل كاف وكذا الصادقين مبين صالح للناظرين حسن من أرضكم كاف إن جعل فماذا تأمرون من كلام فرعون وما قبله حكاية عن الملا وليس بوقف إن جعل ذلك حكاية عن الملأ تأمرون كاف حاشرين رأس آية وليس بوقف لأن ما بعده من تمام ىالحكاية عن الملأ ساحر عليم حسن الغالبين كاف من المقرّبين حسن الملقين كاف بسحر عظيم تام عصاك صالح يأفكون كاف وكذا يعملون وصاغرين ساجدين صالح رب موسى وهرون تام قبل آذن لكم كاف أهلها صالح فسوف تعلمون كاف وكذا أجمعين ومنقلبون جاءتنا حسن صبرا كاف مسلمين وآلهتك حسن قاهرون تام واصبروا حسن من عباده كاف للمتقين حسن ما جئتنا كاف كيف تعملون تام تذكرون كاف لنا هذه صالح ومن معه تام وكذا لا يعلمون بمؤمنين كاف وكذا مفصلات مجرمين حسن بني إسرائيل كاف وكذا ينكثون غافلين حسن بار كنا فيها كاف وكذا بما صبروا ويعرشون وعلى أصنام لهم آلهة صالح تجهلون تام ما هم فيه جائز ما كانوا يعملون حسن وكذا على العالمين سوء العذاب كاف وكذا نساءكم عظيم حسن أربعين ليلة كاف المفسدين تام انظر إليك كاف وكذا فسوف تراني إلى الجبل مفهوم صعقا كاف أول المؤمنين تام وبكلامي صالح من الشاكرين كاف لكل شيء صالح بأحسنها كاف الفاسقين حسن بغير الحق كاف لا يؤمنوا بها صالح وكذا لا يتخذوه سبيلا يتخذوه سبيلا كاف غافلين تام أعمالهم حسن وكذا يعملون له خوار تام سبيلا حسن وكذا ظالمين ومن الخاسرين من بعدي كاف وكذا أمر ربكم ويجره إليه يقتلوني صالح الظالمين تام في رحمتك صالح الراحمين تام في الحياة الدنيا كاف المفترين تام وكذا رحيم الالواح كاف يرهبون حسن لميقاتنا صالح واياي حسن وكذا السفهاء منا تضل بها من تشاء صالح وتهدى من تشاء حسن الغافرين كاف إنا هدنا إليك حسن وكذا من أشاء كل شيء كاف يؤمنون حسن إن نصب الذي بعده أو رفع على المدح وصالح إن رفع بدلا من الذين قبله وان كان فيه فصل بين البدل و المبدل منه لطول الكلام و الإنجيل كاف كانت عليهم حسن وقال أبو عمرو كاف هم المفلحون تام وكذا و الأرض يحيى ويميت كاف لعلكم تهتدون حسن يعدلون كاف وقال أبو عمرو تام أسباطا أمما حسن وقال أبو عمرو كاف الحجر كاف وكذا عشرة عينا ومشربهم والسلوى وما رزقناكم ويظلمون خطاياكم صالح وقال أبو عمرو كاف المحسنين حسن يظلمون كاف لا تأتيهم تام وقال أبو عمرو كاف وزعم بعضهم إن الوقف على كذلك تام يفسقون حسن عذابا شديدا كاف يتقون حسن ينهون عن السوء صالح يفسقون كاف وكذا خاسئين سوء العذاب حسن وقال أبو عمرو كاف لسريع العقاب جائز رحيم حسن وقال أبو عمرو كاف أمما كاف وكذا دون ذلك ويرجعون سيغفر لنا صالح يأخذوه حسن إلا الحق كاف ودرسوا ما فيه حسن يتقون تام المصلحين كاف واقع بهم صالح تتقون تام قالوا بلى شهدنا منهم من قال الوقف على بلى فشهدنا من كلام الملائكة لما قال الله تعالى لذرية آدم حين مسح ظهره وأخرجهم منه ألست بربكم قالوا بلى فأقروا له بالعبودية فقال الله تعالى للملائكة اشهدوا فقالوا شهدنا وقيل الله تعالى و الملائكة ومنهم من قال الوقف على شهدنا فشهدنا من كلام بني آدم والوقف على التقديرين كاف وقال ابن الانباري ليس شهدنا بوقف لتعلق أن بأشهدهم بتقدير كراهة أن تقولوا غافلين لا يوقف عليه ما بعده معطوف على ما قبله من بعدهم حسن وكذا المبطلون يرجعون تام الغاوين كاف واتبع هو صالح أو تتركه يلهث كاف وكذا كذبوا بآياتنا يتفكرون تام وكذا يظلمون والخاسرون فأن وقف على المهتدين فصالح من الجن والإنس كاف وكذا لا يسمعون بها وبل هم أضل هم الغافلون تام فادعوه بها حسن وكذا في أسمائه ويعملون وبه يعدلون تام لا يعلمون حسن وكذا وأملى لهم إن كيدي متين تام وكذا أولم يتفكروا من جنة حسن وقال أبو عمرو كاف مبين تام قد اقترب أجلهم كاف يؤمنون تام فلا هادي له حسن على قراءة ويذرهم بالرفع وليس بوقف على قراءة ذلك بالجزم عطفا على محله يعمهون تام مرساها صالح إلا هو حسن وقال أبو عمرو كاف و الأرض كاف إلا بغتة تام حفي عنها صالح لا يعملون تام ما شاء الله حسن وكذا وما مسنى السوء وقيل تام وقال أبو عمرو
فيهماا كاف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.ف يؤمنون تام ليسكن إليها كاف وكذا فرت به من الشاكرين حسن فيما آتاهما كاف يشركون حسن وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف صامتون تام إن كنتم صادقين حسن وقال أبو عمرو تام فلا تنظرون تام الكتاب كاف الصالحين تام ينصرون حسن لا يسمعوا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف لا يبصرون تام الجاهلين حسن فأستعذ بالله كاف عليم تام مبصرون صالح وقال أبو عمرو تام لا يقصرون كاف وكذا لولا اجتبيتها من ربي حسن وقال أبو عمرو كاف يؤمنون تام ترحمون حسن وقال أبو عمرو تام وقال أبو عمرو تام الغافلين تام وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.
سورة الأنفال مدنية وقيل إلا قوله وإذ يمكر بك الذين كفروا الآيات السبع
فمكييسألونك عن الأنفال صالح أو مفهوم وتقدم ذكره مع نظائره في سورة البقرة لله والرسول كاف وكذا ذات بينكم إن كنتم مؤمنين تام وكذا يتوكلون إن جعل ما بعده مبتدأ فأن جعل بدلا من الذين إذا ذكر الله كان الوقف على ذلك جائزا ولا يضر الفصل بين البدل و المبدل منه لأن ذلك آخر آية وعلى الوجه لا يوقف على ينفقون للفصل بين المبتدأ والخبر حقا حسن وقال أبو عمرو كاف رزق كريم كاف إن علق كما بقوله قل الأنفال لله والافتام لا يضر في الأول الفصل بين المتعلق والمتعلق به لان ذلك رأس آية ولأن الكلام قد طال بالحق كاف وكذا الكارهون وانما يصلح الوقف عليهما إذا لم يتعلق كما بيجاد لونك ينظرون كاف تكون لكم دابر الكافرين ليس بوقف لتعلق ما بعده به المجرمون تام إن علق إذ بأذكر مقدارا وكاف إن علق بقوله ليحق الحق ويبطل الباطل ربكم حسن مردفين كاف وكذا قلوبكم ومن الله وحكيم أمنة منه جائز به الاقدام صالح فثبتوا الذين آمنوا كاف الرعب صالح وكذا كل بنان ورسوله حسن وقال أبو عمرو كاف العقاب كاف وكذا فذقوه ثم يبتدأ وأن للكافرين بتقدير واعملوا إن للكافرين عذاب النار تام الأدبار حسن من الله كاف وكذا ومأواه جهنم المصير حسن قتلهم صالح رمي ليس بوقف لتعلق ما بعده به إذ معناه ليبصرهم ويخترهم بلاء حسنا كاف عليم حسن الكافرين تام خير لكم كاف ولو كثرت حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن قرئ وان الله بكسر الهمزة فأن قرئ بفتحها فليس الوقف على ذلك بحسن ولا كاف لتعلق ما بعده بما قبله إذا لتقدير ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين ذلكم وان الله مع المؤمنين مع المؤمنين تام ورسوله مفهوم تسمعون كاف لا يسمعون تام لا يعقلون كاف وكذا لأسمعهم معرضون تام لما يحييكم حسن وكذا تحرشون خاصة كاف العقاب حسن تشكرون تام تعملون حسن أجر عظيم تام ويغفر لكم كاف العظيم حسن أو يخرجوك كاف وكذا ويمكرون ولا يجمع بينهما ويمكر الله حسن وكذا خير الماكرين وأساطير الأولين وبعذاب أليم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف وفي خير الماكرين تام وأنت فيهم كاف على قول من جعل الضمير في معذبهم للمؤمنين والضمير في ليعذبهم للكافرين ليفرق بينهما وليس بوقف على قول من جعله فيعما للكافرين وهم يستغفرون تام أولياءه حسن وقال أبو عمرو كاف لا يعملون تام وتصدية كاف تكفرون تام عن سبيل الله كاف وكذا يغلبون وفي جهنم الخاسرون تام ما قد سلف صالح سنت الأولين كاف كله لله صالح بصير كاف مولاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ونعم النصير تام التقي الجمعان كاف قدير صالح وقال أبو عمرو كاف و الركب أسفل منكم كاف وكذا من حي عن بينة وعليم قليلا صالح سلم كاف الصدور صالح كن مفعولا كاف ترجع الأمور تام تفلحون حسن ورسوله كاف ريحكم صالح وكذا واصبروا الصابرين حسن عن سبيل الله كاف وكذا محيط جار لكم صالح كذا ما لا ترون أخاف الله وكذا شديد العقاب دينهم حسن وقال أبو عمرو تام حكيم تام ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا زعم بعضهم انه وقف وبعضهم إن الوقف على الملائكة يبتدأ بيضربون أي هم ي ضربون و الوقف على الموضعين عند القائل به وقف بيان وأراد الأول أن يبين به أن الملائكة هي الضاربة لوجوه الكفار وأدبارهم وأن الله هو الذي يتوفاهم وأراد الثاني أن يبين به أن الملائكة هي التي تتوفاهم بقرينة توفته رسلنا لئلا يشل بأن الملائكة ضاربة لا متوفية والاختيار أن لا يوقف على الموضعين بل على أدبارهم وجواب لو محذوف تقديره لرأيت أمرا فظيعا الحريق كاف للعبيد صالح والأحسن وصلة بدأب آل فرعون والذين من قبلهم فيوقف عليه بذنوبهم كاف وكذا العقاب ما بأنفسهم صالح وكذا عليم وكذا آل فرعون ظالمين تام وكذا لا يؤمنون إن جعل الذين بعده مبتدأ وان جعل بدلا من الذين قبله وهو الأحسن لم يكن الوقف تاما بل كاف لا يتقون كاف وكذا يذكرون وعلى سواء الخائنين تام سبقوا حسن لمن قرأ انهم بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها لا يعجزون صالح ومن رباط الخيل كاف لا تعلمونهم صالح الله يعلمهم تام يوف إليكم مفهوم لا تظلمون حسن على الله كاف العليم حسن وكذا حسبك الله وألف بين قلوبهم تام ألف حسبك الله كاف إن جعل ومن اتبعك في محل رفع بالابتداء بتقدير ومن اتبعك من المؤمنين كذلك أو في محل نصب بتقدير يكفيك الله ويكفي من اتبعك من المؤمنين وليس بوقف إن جعل ذلك محل رفع
عطفا على اسم الله أو في محل جر عطفا على الكاف من المؤمنين تام على القتال حسن وكذا لا يفقهون ضعفا كاف وكذا بإذن الله مع الصابرين تام في الأرض صالح عرض الدنيا مفهوم الآخرة صالح عزيز حكيم حسن وكذا عذاب عظيم طيبا جائز واتقوا الله كاف رحيم تام ويغفر لكم كاف رحيم حسن فأمكن منهم كاف حكيم تام أولياء بعض حسن حتى يهاجروا كاف وفساد كبير تام حقا حسن وقال أبو عمرو كاف كريم تام فأولئك منكم حسن وقال أبو عمرو كاف في كتاب الله كاف آخر السورة تام. على اسم الله أو في محل جر عطفا على الكاف من المؤمنين تام على القتال حسن وكذا لا يفقهون ضعفا كاف وكذا بإذن الله مع الصابرين تام في الأرض صالح عرض الدنيا مفهوم الآخرة صالح عزيز حكيم حسن وكذا عذاب عظيم طيبا جائز واتقوا الله كاف رحيم تام ويغفر لكم كاف رحيم حسن فأمكن منهم كاف حكيم تام أولياء بعض حسن حتى يهاجروا كاف وفساد كبير تام حقا حسن وقال أبو عمرو كاف كريم تام فأولئك منكم حسن وقال أبو عمرو كاف في كتاب الله كاف آخر السورة تام.
سورة التوبة مدنية وقيل إلا الآيتين آخرها فمكيتان
عاهدتم من المشركين كاف وكذا مخزي الكافرين وكذا ورسوله فهو خير لكم جائز وغير معجزي الله الثاني كاف بعذاب أليم ليس بوقف للاستثناء بعده إلى مدتهم كاف وكذا المتقين وكل مرصد وسبيلهم وقال أبو عمرو في المتقين تام رحيم حسن وقال أبو عمرو تام مأمنه كاف لا يعلمون تام المسجد الحرام صالح وقال أبو عمرو كاف فاستقيموا لهم كاف فأستقيموا لهم كاف المتقين حسن وقال أبو عمرو تام إلا ولا ذمة صالح وقال أبو عمرو كاف فاسقون حسن عن سبيله كاف يعملون حسن المعتدون كاف وكذا في الدين لقوم يعملون حسن وكذا أئمة الكفر ينتهون حسن أول مرة كاف مؤمنين تام وكذا غيظ قلوبهم على من يشاء حسن حكيم تام وليجة كاف بما تعملون تام بالكفر حسن حبطت أعمالهم جائز خالدون حسن من المهتدين تام في سبيل الله صالح لا يستوون عند الله كاف الظالمين تام عند الله جائز الفائزون حسن وجنات مفهوم أبدا كاف عظيم تام على الايمان حسن وقال أبو عمرو كاف الظالمون تام يأتي الله بأمره حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقين تام مواطن كثيرة مفهوم مدبرين صالح وكذا الكافرين على من يشاء كاف رحيم تام عامهم هذا حسن إن شاء كاف حكيم تام وكذا صاغرون وقالت اليهود عزير ابن الله كاف وكذا من قبل أنى يؤفكون حسن والمسيح ابن مريم تام لا اله إلا هو حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف مشركون حسن الكافرون تام وكذا المشركون عن سبيل الله حسن وقال أبو عمرو تام هذا إن جعل والذين يكنزون في محل رفع بالابتداء وخبره فبشرهم فأن جعل في محل نصب عطفا على كثير وكأنه قال إن كثير منهم ليأكلون والذين يكنزون يأكلون أيضا الوقف حسنا ولا تاما بعذاب أليم كاف وكذا وظهورهم تكنزون كاف ذلك الدين القيم حسن وقال أبو عمرو كاف فيهن أنفسكم كاف وكذا كما يقاتلونكم كافة مع المتقين تام في الكفر حسن لمن قرأ يضل بضم الياء مع فتح الضاد أو كسرها وليس بحسن لمن قرأ بفتح الياء وكسر الضاد لأنه يجعل الزيادة والضلالة من فعلهم كأنه قال زادوا في الكفر فضلوا بخلافه على القراءتين الأوليين فأنه منقطع عن الأول فحسن الوقف على ذلك فيحلوا ما حرم الله حسن وقال أبو عمرو كاف سوء أعمالهم كاف الكافرين تام إلى الأرض كاف وكذا من الآخرة وإلا قليل وشيئا وقدير وقال أبو عمرو في إلا قليل وقدير تام إن الله معنا كاف فأنزل الله سكينته عليه كاف إن جعل الضمير في عليه للصديق رضي الله وهو المختار السفلي تام قرأ وكلمة الله بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالنصب عطفا على الذين كفروا العليا كاف على القراءتين حكيم تام في سبيل الله كاف تعلمون حسن وكذا الشقة معكم كاف وكذا أنفسهم لكاذبون تام وزعم بعضهم إن الوقف على عفا الله عنك كاف وليس كذلك لتعلق ما بعده به وتعلم الكاذبين تام وأنفسهم كاف وكذا بالمتقين ويترددون وزعم بعضهم انه يوقف على له عدة ولا أراه جيدا مع القاعدين حسن سماعون لهم كاف بالظالمين حسن وكذا كارهون وقوله ولا تفتني سقطوا كاف بالكافرين تام تسؤهم صالح فرحون تام كتب الله لنا جائز هو مولانا حسن وكذا المؤمنون إلا إحدى الحسنيين صالح ولا أحبه فائدة الكلام فيما بعده أو بأيدينا كاف متربصون حسن لن يتقبل منكم مفهوم فاسقين تام كارهون كاف ولا أولادهم وقال أبو عمرو كاف هذا إن أريد بالعذاب إنفاق الذهب والفضة في الدنيا انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة ولم يكن ذلك وقفا وهذا الشرط معتبر في قوله تعالى وأولادهم الآتي وهم كافرون كاف قوم يفرقون حسن وكذا يجمحون في الصدقات مفهوم يسخطون كاف حسبنا الله صالح ورسوله كاف راغبون تام فريضة من الله كاف حكيم حسن وقال أبو عمرو تام هو إذن صالح وقال أبو عمرو كاف للذين أمنوا منكم تام عذاب أليم حسن وقال أبو عمرو تام ليرضوكم كاف مؤمنين تام خالد فيها كاف العظيم حسن بما في قلوبهم كاف ما تحذرون حسن نخوض ونلعب صالح وقال أبو عمرو كاف تستهزؤن حسن لا تعتذروا تام وكذا بعد إيمانكم وكانوا مجرمين فنسيهم حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقون تام خالد فيها صالح وكذا هي حسبهم ولعنهم الله وأصلحها لعنهم الله عذاب مقيم ليس بوقف لتعلق ما بعده به كالذي خاضوا تام في الدنيا و الآخرة جائز الخاسرون تام و المؤتفكات كاف بالبينات صالح يظلمون تام أولياء بعض صالح ورسوله كاف وكذا سيرحمهم الله عزيز حكيم تام في جنات عدن كاف وكذا ورضوان
منمن
الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة و لا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام.الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة و لا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا
عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام.هم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام.
سورة يونس مكية إلا قوله فان كنت في شك الآيتين أو الثلاث أو قوله ومنهم
من يؤمن به الآية فمدنيالر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة الحكيم كاف وقال أبو عمرو تام عند ربهم تام وكذا لسحر مبين وهي أتم على العرش حسن وكذا يدبر الأمر ومن بعد إذنه وقال أبو عمرو في الأخير كاف فاعبدوه كاف تذكرون حسن مرجعكم جميعا كاف حقا حسن لمن قرأ أنه يبدأ بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها ثم يعيده كاف وليس بتام لأن لام ليجزي لام كي ويأتي فيه ما مر في براءة بالقسط تام وكذا يكفرون والحساب إلا بالحق حسن وقال أبو عمرو في الجميع كاف يعلمون تام وكذا يتقون ويكسبون بايمانهم كاف في جنات النعيم صالح وكذا سبحانك اللهم سلام حسن وقال أبو عمرو كاف رب العالمين تم لقضى إليهم أجلهم كاف يعمهون تام أو قائما كاف وكذا ضر مسه يعملون حسن وقال أبو عمرو تام وما كانوا ليؤمنوا كاف وكذا المجرمين وتعملون أو بدله حسن وقال أبو عمرو فيه كاف وفي تعملون تام يوحي إلى حسن وقال أبو عمرو كاف عظيم تام ولا أدراكم به صالح من قبله كاف أفلا تعقلون تام بآياته كاف المجرمون حسن عند الله تام وقال أبو عمرو كاف ولا في الأرض كاف يشركون تام فأختلفوا حسن وكذا يختلفون وقال أبو عمرو في الأول كاف من ربه صالح الغيب لله مفهوم وقال أبو عمرو كاف من المنتظرين حسن وقال أبو عمرو تام في آياتنا حسن وكذا أسرع مكرا وقال أبو عمرو في الثاني كاف يمكرون تام في البرّ والبحر صالح وقال أبو عمرو فيهما كاف من الشاكرين حسن بغير الحق تام إنما بغيكم على أنفسكم تام لمن قرأ متاع الحياة الدنيا بالرفع على انه خبر مبتدأ محذوف أو بالنصب بمحذوف تقديره تبتغون متاع الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأه بالرفع على انه خبر بغيكم أو بالنصب ببغيكم تعملون تام و الأنعام صالح كأن لم تغن بالأمس حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف يتفكرون تام وكذا مستقيم وزيادة كاف وكذا ولا ذلة أصحاب الجنة صالح أو مفهوم خالدون تام وترهقهم ذلة مفهوم وكذا من عاصم عند بعضهم مظلما كاف خالدون تام فزيلنا بينهم كاف وكذا تعبدون لغافلين حسن مولاهم الحق صالح تصرفون حسن لا يؤمنون تام ثم يعيده صالح تؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام إلى الحق كاف وكذا للحق إلا أن يهدي صالح وقال أبو عمرو كاف فمالكم حسن بمعنى التوبيخ كيف تحكمون تام إلا ظنا كاف وكذا شيئا بما يفعلون تام من رب العالمين كاف افتراه زعموا انه صالح صادقين وكذا تأويله الظالمين حسن وقال أبو عمرو تام من لا يؤمن به حسن وكذا بالمفسدين ولكم عملكم مما تعملون إليك كاف لا يعقلون حسن ينظر إليك كاف لا يبصرون تام الناس شيئا قيل انه وقف ولا أحبه يظلمون تام يتعارفون بينهم حسن وكذا مهتدين وما يفعلون وقال أبو عمرو في الأول كاف ولكل أمة رسول صالح لا يظلمون كاف صادقين حسن وكذا الله وقال أبو عمرو في الثاني كاف لكل أمة أجل كاف ولا يستقدمون تام وكذا المجرمون آمنتم به صالح وقد كنتم تستعجلون كاف تكسبون تام ويستنبئونك الآية الوقف فيها على لحق بجعل السؤال و الجواب والقسم كلاما واحدا وقيل على أي وربي كما تقول بلى وقيل على أي قيل على أحق هو كنظير في يسألونك عن الاهلة والوقف على لحق تام إن جعل وما أنتم بمعجزين مستأنفا فأن جعل معطوفا فلا وقف بمعجزين تام وكذا لا افتدت به العذاب صالح بالقسط تام وكذا لا يظلمون والأرض حسن لا يلمون تام وكذا ترجعون وللمؤمنين مما يجمعون حسن وكذا وحلالا وتفترون ويوم القيامة وقال أبو عمرو فيه كاف لا يشكرون تام تفيضون ولا في السماء كاف إن قرئ ما بعده بالرفع بالابتداء وإلا فليس بوقف كتاب مبين تام ولا هم يحزنون إن جعل الذين آمنوا مبتدأ فأن جعل وصفا لأولياء الله لم يكن ذلك وقفا وعليه فالوقف التام عند يتقون وفي الآخرة تم لا تبديل لكلمات الله صالح العظيم تام وكذا لا يحزنك قولهم و العليم ومن في الأرض حسن شركاء كاف يخرصون تام مبصرا كاف يسمعون تام سبحانه حسن وإلا حسن الوقف على هو الغني وما في الأرض كاف من سلطان بهذا حسن مالا تعلمون تام لا يفلحون تام لا يفلحون كاف يكفرون تام نبأ نوح حسن عند بعضهم وهو عندي مفهوم توكلت صالح فأجمعوا أمركم وشركاءكم مفهوم سواء نصب شركاءكم أم رفع ولا تنظرون صالح من المسلمين كاف خلائف صالح وكذا المنذرين من قبل حسن ابن عباد المعتدين كاف وكذا ولسحر مبين لما جائكم حسن أسحر هذا تام إن جعلت الجملة بعده استئنافية لا
حاليةة و لا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام و التقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام و الأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام و الأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام. لا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام و التقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام و الأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام و الأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام.
سورة هود عليه السلام مكية إلا قوله أقم الصلاة الآية وقيل إلا فلعلك
تارك الآية وأولئك يؤمنون به الآية فمدنيالر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة إلا الله صالح وكذا فضله بل أصلح منه يوم كبير كاف قدير حسن وكذا ليستخفوا منه وقال أبو عمرو في الاولين تام وفي الثالث كاف وما يعلنون كاف بذات الصدور تام ومستودعها حسن وكذا مبين وقال أبو عمرو فيه تام أحسن عملا كاف وكذا سحر مبين ما يحسبه حسن وقال أبو عمرو كاف يستهزؤن كاف وكذا كفور والسيئات عني فخور كاف عند بعضهم قال لأن ما بعده في تقدير المبتدأ الصالحات حسن وأجر كبير كاف وقال أبو عمرو تام معه ملك أنت نذير كاف وكيل حسن وقال أبو عمرو كاف إن كنتم صادقين كاف إلا هو صالح مسلمون تام وكذا لا يبخسون إلا النار صالح ما صنعوا فيها حسن ما كانوا يعملون تام ورحمة حسن يؤمنون موعده كاف وكذا منه لا يؤمنون تام كذبا كاف وكذا على ربهم المراد به الثاني وهم كافرون من أولياء صالح وكذا العذاب يبصرون كاف أنفسهم مفهوم يفترون كاف الاخسرون تام الجنة صالح خالدون تام و السميع كاف وكذا مثلا تذكرون تام نوحا إلى قومه لمن قرأ أني لكم بالكسر بأضمار القول وليس بوقف لمن قرأه بالفتح يوم أليم كاف بادي الرأي صالح كاذبين حسن وكذا كارهون على الله صالح تجهلون حسن إن طردتم كاف أفلا تكذرون حسن أني ملك لن يؤتيهم الله خيرا لطول الكلام وليس بجيد لأن قوله ولا أقول للذين تزدري أعينكم الخ جوابه إذا لمن الظالمين وقوله الله أعلم بما في أنفسهم اعتراض بينهما الظالمين تام من الصادقين حسن إن شاء كاف وكذا بمعجزين وان يغويكم واليه ترجعون حسن وقال أبو عمرو تام تجرمون تام ينعلون حسن ووحينا صالح مغرقون كاف سخروا منه صالح وكذا تسخرون فسوف تعملون ليس بوقف ولا آية لتعلق ما بعده به مقيم كاف ومن آمن تام وكذا إلا قليل ومرساها كاف رحيم حسن وكذا كالجبال وقال أبو عمرو في الأول تام مع الكافرين كاف من المغرقين حسن أقلعي كاف وكذا على الجودي الظالمين تام الحاكمين كاف وكذا من أهلك وغير صالح وما ليس لك به علم من الجاهلين حسن لي به علم مفهوم من الخاسرين حسن وكذا ممن معك نوحيها إليك من قبل صالح للمتقين أخاهم هودا مفهوم مفترون حسن أجرا صالح وكذا فطرني أفلا تعقلون كاف وكذا مجرمين ببينة صالح بمؤمنين حسن بسوء كاف ثم لا تنظرون تام وكذا ربي وربكم آخذ بناصيتها كاف وكذا مستقيم وشيئا حفيظ حسن وكذا غليظ عنيد جائز ويوم القيامة حسن كفروا ربهم كاف قوم هو تام أخاهم صالحا مفهوم من له غيره حسن توبوا إليه كاف مجيب حسن مريب كاف إن عصيته حسن وقال أبو عمرو كاف وجوابه محذوف غير تخسير كاف لكم آية جائز أرض الله كاف وكذا عذاب قريب ثلاثة أيام صالح مكذوب كاف وكذا يومئذ والعزيز كأن لم يغنوا فيها حسن بعد الثمود تام قالوا سلاما كاف وكذا حنيذ قالوا لاتخف صالح وكذا إلى قوم لوط وفضحكت وقال أبو عمرو في الثاني تام فبشرناها بإسحاق كاف لمن قرأ يعقوب بالرفع بالابتداء دير ويعقوب من وراء إسحاق وجائز لمن قرأه بالنصب حملا على المعنى و التقدير فبشرناها بإسحق ووهبنا لها يعقوب من ورائه لأن البشارة في معنى الهبة كاف مجيد حسن في قوم لوط كاف منيب تام وكذا غير مردود يوم عصيب حسن السيئات صالح في ضيفي كاف وكذا رشيد ما نريد حسن شديد كاف لن يصلوا إليك مفهوم إلا أمرأتك كاف وكذا ما أصابهم وموعدهم الصبح بقريب حسن عند ربك تام وكذا أخاهم ببعيد أخاهم شعيبا مفهوم من اله غيره جائز و الميزان كاف يوم محيط حسن مفسدين تام إن كنتم مؤمنين كاف بحفيظ حسن ما نشاء كاف الرشيد حسن رزقا حسنا تام أنها كم عنه كاف ما استطعت حسن إلا بالله كاف واليه أنيب حسن أو قوم صالح تام ببعيد كاف ودود حسن ضعيفا جائز وكذا لرجمناك بعزيز حسن ظهريا كاف محيط حسن أني عامل جائز وكذا كاذب سوف تعلمون ليس بوقف ولا آية لما مر في نظيره رقيب حسن برحمة منا كاف كأن لم يغنوا فيها حسن بعدت ثمود تام أمر فرعون حسن وكذا برشيد وقال أبو عمرو فيهما كاف فأوردهم النار كاف المورود حسن ويوم القيامة كاف المرفود حسن وكذا حصيد أنفسهم صالح وكذا أمر ربك تتبيب كاف وكذا ظالمة شديد حسن الآخرة كاف له الناس صالح مشهود حسن معدود صالح إلا بأذنه كاف وكذا سعيد ما شاء ربك في الموضعين حسن وكذا الما يريد وغير مجذوذ هؤلاء تام من قبل حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف و الثاني أكفى منه غير منقوص تام فأختلفوا فيه حسن
وكذاذا لقضي بينهم وقال أبو عمرو فيهما كاف مريب تام ربك أعمالهم كاف بما يعملون خبير حسن ومن تاب معك كاف وكذا ولا تطغوا بصير تام فتمسكم النار حسن وقال أبو عمرو كاف من أولياء كاف ثم لا تنصرون حسن وقال أبو عمرو تام من الليل كاف وكذا السيئات للذاكرين حسن وكذا المحسنين وممن أنجينا منهم مجرمين تام وكذا مصلحون أمة واحدة حسن وقال أبو عمرو كاف خلقهم تام وكذا أجمعين فؤادك للمؤمنين حسن عاملون جائز منتظرون تام و الأرض جائز وتوكل عليه حسن وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.لقضي بينهم وقال أبو عمرو فيهما كاف مريب تام ربك أعمالهم كاف بما يعملون خبير حسن ومن تاب معك كاف وكذا ولا تطغوا بصير تام فتمسكم النار حسن وقال أبو عمرو كاف من أولياء كاف ثم لا تنصرون حسن وقال أبو عمرو تام من الليل كاف وكذا السيئات للذاكرين حسن وكذا المحسنين وممن أنجينا منهم مجرمين تام وكذا مصلحون أمة واحدة حسن وقال أبو عمرو كاف خلقهم تام وكذا أجمعين فؤادك للمؤمنين حسن عاملون جائز منتظرون تام و الأرض جائز وتوكل عليه حسن وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.
سورة يوسف عليه السلام مكية
الر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة المبين حسن وقال أبو عمرو تام تعقلون تام الغافلين حسن وقال أبو عمرو تام ساجدين حسن لك كيدا كاف عدو مبين وإبراهيم واسحق حكيم تام للسائلين كاف ولا يوقف على قوله ضلال مبين لبشاعة الابتداء بما بعدهما قوما صالحين تام وكذا غافلين لناصحون حسن نرتع وتلعب مفهوم لحافظون كاف وكذا غافلون لخاسرون حين وكذا إلا يشعرون وقال أبو عمرو في الثاني تام يبكون صالح وكذا فأكله الذئب صادقين حسن بدم كذب صالح بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا حسن فصبر جميل تام أي فصبر جميل أولى أو فصبري صبر جميل على ما تصفون حسن وقال أبو عمرو تام فأدلى دلوه مفهوم هذا غلام حسن وقال أبو عمرو كاف بضاعة كاف بما يعملون حسن معدودة مفهوم من الزاهدين حسن وقال أبو عمرو تام أو نتخذه ولدا كاف من تأويل الأحاديث حسن وكذا لا يعلمون وقال أبو عمرو في الأول كاف وعلما صالح المحسنين كاف وكذا هيت لك مثواي جائز الظالمون حسن ولقد همت به كاف وكذا برهان ربه ولنصرف عنه السوء والفحشاء وهو أكفى منهما المخلصين حسن لدى الباب كاف أليم حسن وكذا عن نفسي من الكاذبين صالح فكذبت جائز من الصادقين كاف من كيدكن جائز عظيم تام وكذا أعرض عن هذا ومن الخاطئين ضلال مبين حسن عليهن كاف عند بعضهم كريم حسن لمتننى فيه فأستعصم حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من الصاغرين تام مما يدعوني إليه صالح من الجاهلين كاف وكذا كيدهن العليم حسن حتى حين تام فتيان صالح الطير منه كاف من المحسنين حسن قبل أن يأتيكما أحسن وقال أبو عمرو كاف مما علمني ربي حسن وقال أبو عمرو كاف كافرون صالح وإسحاق ويعقوب حسن وكذا من شيء وعلى الناس وقال أبو عمرو فيهما كاف لا يشكرون تام النهار حسن من سلطان تام إلا اياه حسن لا يعلمون تام فيسقي ربه خمرا صالح من رأسه حسن تستفتيان تام عند ربك صالح بضع سنين تام وأخر يابسات في الموضعين كاف بعالمين حسن فأرسلون تام يعلمون كاف دأبا صالح وكذا مما تأكلون ومما تحصنون يغاث الناس صالح لمن قررأ وفيه تعصرون بالتاء لرجوعه من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن قرأه بالياء وفيه يعصرون حسن وقال أبو عمرو تام أئتوني به صالح أيديهن جائز عليم تام عن نفسه صالح وكذا لمن الصادقين كيدا الخائبين تام رحم ربي كاف رحيم تام أستخلصه لنفسي صالح أمين حسن وكذا عليم وحيث يشاء وقال أبو عمرو في الأخير كاف لمن قرأه بالياء وصالح لمن قرأه بالنون من نشاء صالح المحسنين حسن يتقون تام منكرون حسن خير المنزلين صالح ولا تقربون كاف وكذا لفاعلون ويرجعون لحافظون حسن من قبل صالح الراحمين حسن وكذا ما نبغي وقال أبو عمرو فيه كاف ردت إلينا مفهوم كيل يسير حسن وكذا إلا يحاط بكم ووكيل وقال أبو عمرو في أن يحاط بكم كاف من أبواب متفرقة كاف وكذا من شيء إلا الله جائز المتوكلون حسن وقال أبو عمرو تام قضاها كاف لا يعلمون حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف رحل أخيه مفهوم عند بعضهم وليس بجيد لسارقون حسن وقال أبو عمرو تام ماذا تفتقدون كاف صواع الملك صالح به زعيم كاف وكذا سارقين وكاذبين وجزاؤه الظالمين ووعاء أخيه كدنا ليوسف حسن وقال أبو عمرو كاف يشاء الله لمن قرأ نرفع بالنون وكذا بالياء لكن الأول أكفى لأن من قرأ بالنون انتقل من الغيبة إلى التكلم ومن قرأ بالياء جعله كلاما واحدا من نشاء كاف عليم حسن وقال أبو عمرو تام من قبل صالح ولم يبدها لهم مفهوم شر مكانا صالح وقال أبو عمرو كاف بما تصفون حسن وكذا من المحسنين ولظالمون وقال أبو عمرو فيهما تام نجيا صالح موثقا من الله صالح وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعلت ما فيما بعده صلة أو مصدرية على إن محلها نصب بتعلموا بتقدير ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله وأنتم تعلمون تفريطكم فلا وقف على ذلك في يوسف حسن وقال أبو عمرو كاف خير الحاكمين تام إن ابنك سرق صالح حافظين كاف وأنا لصادقون أكفى منه أنفسكم أمرا حسن وكذا فصبر جميل وقال أبو عمرو فيه كاف بهم جميعا صالح الكافرون وكاف وكذا تصدق علينا المتصدقين حسن وقال أبو عمرو كاف جاهلون كاف لأنت يوسف صالح وهذا أخي أصلح منه منّ الله علينا كاف المحسنين حسن وكذا الخاطئين لا تثريب عليكم اليوم وقف بيان وقال أبو عمرو كاف يغفر الله لكم وقف بيان أيضا الراحمين تام أجمعين حسن إن تفندون كاف القديم
حسنسن وكذا مالا تعلمون خاطئين أستغفر لكم ربي صالح الرحيم حسن آمنين كاف ربي حقا حسن وكذا اخوتي لما يشاء كاف الحكيم تام وكذا تأويل الأحاديث بالصالحين حسن وكذا نوحيه إليك يمكرون تام بمؤمنين كاف للعالمين تام والأرض كاف معرضون تام وكذا مشركون ولا يشعرون إلى الله حسن إن جعل أنا مبتدأ وغلى بصيرة خبره وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بأدغو ومن اتبعني حسن من المشركين تام وكذا من أهل القرى ومن قبلهم وقال أبو عمرو فيهما كاف اتقوا صالح أفلا تعقلون كاف من نشاء حسن المجرمين تام لأولي الألباب حسن آخر السورة تام.وكذا مالا تعلمون خاطئين أستغفر لكم ربي صالح الرحيم حسن آمنين كاف ربي حقا حسن وكذا اخوتي لما يشاء كاف الحكيم تام وكذا تأويل الأحاديث بالصالحين حسن وكذا نوحيه إليك يمكرون تام بمؤمنين كاف للعالمين تام والأرض كاف معرضون تام وكذا مشركون ولا يشعرون إلى الله حسن إن جعل أنا مبتدأ وغلى بصيرة خبره وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بأدغو ومن اتبعني حسن من المشركين تام وكذا من أهل القرى ومن قبلهم وقال أبو عمرو فيهما كاف اتقوا صالح أفلا تعقلون كاف من نشاء حسن المجرمين تام لأولي الألباب حسن آخر السورة تام.
سورة الرعد مكية إلا قوله ولا يزال الذين كفروا الآية ويقول الذين كفروا
لست مرسلا الآية وقيل مدنية ولو أن قرآنا الآيتينالمر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة تلك آيات الكتاب تام الحق
كاف وهو خبر والذي أنزل إليك لا يؤمنون تام ترونها حسن ثم استوى على العرش
صالح و القمر حسن لأجل مسمى تام وكذا توقنون وأنهار كاف عند بعضهم اثنين
كاف وكذا النهار يتفكرون تام وجنات من أعناب كاف لمن قرأ ما بعده بالرفع
بالابتداء وغير صنوان صالح بماء واحد حسن إن قرئ تسقى بالتاء ويفضل بالياء
أو النون أو قرئ يسقى بالياء ونفضل بالنون وان قرآ معا بالياء فكاف في
الأكل كاف يعقلون تام جديد كاف خالدون تام المثلاث حسن على ظلمهم صالح
العقاب تام من ربه حسن أنما أنت منذر كاف قوم هاد تزداد حسن وكذا بمقدار
والمتعال قيل ومن جهر به وليس بشيء بالنهار كاف من أمر الله تام بأنفسهم
كاف وكذا فلا مردّ له من وال حسن من خيفته صالح شديد المحال حسن له دعوة
وفي الثاني كاف ولا ضرا كاف والنور صالح الخلق عليهم حسن وقال أبو عمرو
فيهما كاف القهار حسن زبدا رابيا كاف وكذا زبد مثله والباطل في الأرض حسن
وقال أبو عمرو كاف الأمثال تام وكذا الحسني لأفتدوا به حسن وقال أبو عمرو
كاف جهنم كاف المهاد تام كمن هو أعمى حسن وقال أبو عمرو كاف أولو الألباب
تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبره أولئك لهم عقبى الدار وليس بوقف إن جعل
ذلك ولا ينضون الكيثاق كاف وكذا سوء الحساب وجاز الوقف عليهما وان كان ما
بعدهما فاعلى ما قبلهما لطول الكلام عقبى الدار حسن وكذا ذرياتهم ومن كل
باب وقال أبو عمرو في الأخير كاف فنعم عقبى الدار تام لهم اللعنة جائز سوء
الدار ويقدر كاف وقيل تام بالحياة الدنيا كاف الامتاع تام آية من ربه كاف
وكذا من أناب عند بعضهم وليس بجيد لأن ما بعده نعت له بذكر الله كاف تطمئن
القلوب تام وحسن مآب حسن وكذا أوحينا إليك بالرحمن صالح إلا هو حسن وقال
أبو عمرو في الأربعة كاف واليه متاب الموتى حسن وقال أبو عمرو كاف الأمر
جميعا تام الناس جميعا حسن وعد الله كاف الميعاد أخذتهم صالح عقاب بما
كسبت كاف وكذا قل سموهم ومن القول زين للذين كفروا مكرهم حسن لمن قرأ
وصدوا ببنائه للفاعل وليس بوقف لمن قرأه ببنائه للمفعول لزين وصدوا عن
السبيل حسن وكذا من هاد وقال أبو عمرو فيهما كاف في الحياة الدنيا كاف أشق
حسن وقال أبو عمرو كاف من واق تام مثل الجنة التي وعد المتقون حسن إن جعل
مبتدأ لخبر محذوف أو عكسه تقديره مثل الجنة فيما نقص عليك مثل الجنة أي
صفتها وليس بوقف إن جعل مبتدأ خبره تجري الخ الأنهار جائز وظلها تام تلك
عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار بما أنزل إليك صالح بعضه حسن وكذا
مآب وقال أبو عمرو في الأول كاف عربيا صالح ولا واق تام وذرية حسن وقال
أبو عمرو كاف إلا بأذن الله تام وكذا كتاب ويثبت حسن وكذا أم كتاب وقال
أبو عمرو في الأول كاف وعلينا الحساب تام وكذا من أطرافها لحكمة جائز سريع
الحساب وكذا المكر جميعا وكل نفس وقال أبو عمرو فيهما تام عقبى الدار تام
لست مرسلا كاف آخر السورة ومن قرأ ومن عنده أم الكتاب بكسر ميم من وقف على
شهيدا بيني وبينكم على أخر السورة.
سورة إبراهيم عليه السلام مكية إلا قوله ألم ترى الذين بدّلوا الآيتين
فمدني
الر تقدم الكلام عليه العزيز الحميد تام لمن قرأ الله بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالجر لأنه بدل مما قبله وما في الأرض حسن وقال أبو عمرو تام شديد تام إن جعل ما بعده مبتدأ وجائز إن جعل ذلك نعتا للكافرين وإنما جاز على هذا لأنه رأس آية وعليه يوقف عند قوله ويبغونها عوجا بخلافه على الأول لان قوله أولئك في ضلال خبر المبتدأ فلا يفصل بينهما في ضلال بعيد تام ليبين لهم كاف وكذا من يشاء الحكيم تام بأيام الله كاف شكور حسن نساءكم كاف وكذا عظيم لأزيدنكم مفهوم لشديد حسن حميد تام وكذا وعاد وثمود إن جعل ما بعده مبتدأ فان جعل معطوفا فليس ذلك وقفا بل الوقف على من بعدهم وهو وقف كاف إلا الله كاف إليه مريب حسن مثلنا مفهوم من عباده كاف وكذا بإذن الله المؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف على ما آذيتمونا كاف المتوكلون تام في ملتنا صالح من بعدهم كاف وكذا وخاف وعيد وقال أبو عمرو تام واستفتحوا حسن إن لم يبتدأ به وإلا فليس بحسن لما فيه من الابتداء بكلمة والوقف عليها جبار عنيد كاف وكذا غليظ تام مثل الذين كفروا بربهم حسن أن جعل خبره محذوفا أي فيما نقص عليك مثل الذين كفروا بربهم ومثل الذين كفروا بربهم شر مثل وليس بوقف إن جعل خبره أعمالهم الخ على شيء كاف البعيد تام بالحق حسن وقال أبو عمرو كاف جديد حسن وكذا بعزيز من شيء صالح من محيص تام فأخلفتكم مفهوم وكذا ولوموا أنفسكم من قبل حسن وقال أبو عمرو تام أليم تام بإذن ربهم كاف تحيتهم فيها سلام تام يتذكرون ومن قرار وفي الآخرة حسن وقال أبو عمرو كاف الظالمين صالح ما يشاء تام جهنم يصلونها كاف إن جهل بدلا من دار البوار فأن جعل مستأنفا فالوقف على دار البوار كاف أيضا وبئس القرار تام عن سبيله كاف إلى النار تام وكذا ولا خلال رزقا لكم حسن بأمره كاف وكذا الأنهار ودائبين والنهار حسن سألتموه تام لا تحصوها كاف كفار تام أن نعبد الأصنام حسن من الناس أحسن منه رحيم حسن وكذا المحرم ويشكرون وما نعلن وكذا ولا في السماء لسميع الدعاء حسن وكذا ومن ذريتي ودعائي الحساب تام وقال أبو عمرو كاف الظالمون حسن إليهم طرفهم كاف وليس بشيء وأفئدتهم هواء تام وكذا ونتبع الرسل من زوال حسن وكذا الأمثال الجبال كاف وكذا رسله ذو انتقام كاف إن جعل ما بعده بدلا من يوم يقوم الحساب وليس بوقف إن جعل ذلك معمولا له والسموات حسن القهار كاف في الأصفاد صالح وجوهم النار حسن كسبت صالح سريع الحساب حسن وقال أبو عمرو تام آخر السورة تام.
سورة الحجر مكية
الر تقدم الكلام عليه مبين تام وكذا مسلمين والامل ويعلمون وكتاب معلوم وما يستأخرون لمجنون جائز من الصادقين تام إلا بالحق صالح منظرين تام إنا نحن نزلنا الذكر كاف عند بعضهم لحافظون تام شيع الاولين حسن يستهزئون كاف وكذا في قلوب المجرمين عند بعضهم ولا يؤمنون بع وسنة الأولين مسحورون تام شهاب مبين كاف برازقين تام خزائنه جائز بقدر معلوم كاف وكذا بخازنين والوارثون والمستأخرين يحشرهم جائز عليم تام مسنون مفهوم السموم حسن ساجدين كاف وكذا الساجدين في الموضعين ومسنون ويوم الدين ويوم يبعثون والمعلوم المخلصين حسن وكذا مستقيم من الغاوين كاف أجمعين صالح أبواب مفهوم مقسوم تام آمنين حسن متقابلين كاف بمخرجين تام الأليم كاف وكذا وجلون وبغلام عليم وتبشرون ومن القانطين والضالون والمرسلون قدرنا صالح لمن الغابرين كاف وكذا منكرون يمترون جائز لصادقون كاف تؤمرون حسن وكذا مصبحين يستبشرون كاف فلا تفضحون جائز ولا تحزنون كاف وكذا العالمين فاعلين يعمهون كاف وكذا من سجيل للمتوسمين جائز مقيم كاف لآية للمؤمنين حسن مبين تام مفهوم معرضين صالح يكسبون تام وكذا إلا بالحق الجميل حسن العليم تام وكذا العظيم أزوجا منهم صالح وكذا ولا تحزن عليهم جناحك للمؤمنين كاف عضين حسن وكذا يعملون وعن المشركين المستهزئين تام إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فسوف يعلمون فأن جعل صفة له فليس وقفا بل الوقف على إلها آخر فسوف يعلمون تام من الساجدين جائز آخر السورة تام.سورة النحل مكية إلا قوله وان عاقبتم إلى آخرها فمدني
فلا تستعجلوه تام عما يشركون حسن وقال أبو عمرو كاف فأتقون تام بالحق كاف يشركون حسن مبين صالح أو كاف والأنعام خلقها حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل الوقف على لكم فعلى الأول الوقف على مبين صالح وعلى الثاني كاف دفء ومنافع صالح وقال أبو عمرو كاف تأكلون كاف وكذا تسرحون بشق الأنفس أحسن مما قبله وقال أبو عمرو تام رحيم كاف وقال أبو عمرو تام لتركبوها وزينة تام ما لا تعلمون حسن وكذا ومنها أجمعين تام فيه تسمعون حسن ومن كل الثمرات كاف وكذا يتفكرون الليل والنهر تام لمن رفع ما بعده بالابتداء والخبر ومن نصبه لم يقف على ذلك ومن رفع النجوم مسخرات فقط وقف على والقمر بأمره كاف يعقلون حسن إن نصب ما بعده بالإغراء أي اتقوا ما ذرأ لكم وكاف إن نصب ذلك عطفا على معمول سخر وجوز وان كان فيه المتعاطفين لطول الكلام مختلفا ألو انه صالح يذكرون تام تلبسونها صالح مواخر فيه مفهوم تشكرون كاف وعلامات حسن يهتدون تام كمن لا يخلق جائز تذكرون حسن إلا تحصوها ورحيم وما بعده بالياء أو بالتاء وحسن لمن قرأه بالتاء وما بعده بالياء وهم يخلقون حسن أموات غير أحياء تام وكذا أيان يبعثون واله واحد مستكبرون حسن وما يعلنون كاف المستكبرين حسن أساطير الأولين حسن إن جعلت لام ليحملوا لام الأمر وجائز إن جعلت لام كي بمعنى العاقبة يوم القيامة مفهوم بغير علم حسن وقال أبو عمرو كاف ما يرزون تام من فوقهم جائز لا يشعرون صالح وإنما جوز وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية يخزيهم جائز تشاقون فيهم صالح الكافرين تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا له جوّز لأنه رأس آية ظالمي أنفسهم صالح من سوء حسن وأجاز قوم الوقف على بلى والاختيار الأول واقتصر أبو عمرو على الثاني وقال انه تام بما كنتم تعملون كاف خالدين فيها صالح وقال أبو عمرو فيهما تام المتكبرين تام أنزل ربكم كاف قالوا خبرا تام كاف وكذا خير والمتقين ويدخلونها ومن تحتها الأنهار وما يشاؤن المتقين تام إن رفع ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا له لأنه رأس آية طيبين صالح وكذا سلام عليكم بما كنتم تعملون تام تأتيهم الملائكة جائز عند بعضهم ولا أستحسنه كلام واحد أمر ربك كاف وكذا من قبلهم يظلمون حسن ما عملوا كاف يستهزؤن تام ولا آباؤنا صالح من شيء كاف وكذا من قبلهم المبين تام الطاغوت كاف وكذا الضلالة المكذبين تام من يضل كاف من ناصرين حسن وقال أبو عمرو كاف من يموت كاف ويأتي في بلى مامر لا يعلمون جائز وليس بحسن لتعلق ما بعده بما بعده وإنما جوز لأنه رأس آية يختلفون فيه جائز كاذبين تام كن فيكون تقدم الكلام عليه سورة البقرة في الدنيا حسنة حسن أكبر جائز لو كانوا يعلمون تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل ذلك نعتا للذين هاجروا يتوكلون تام يوحى إليهم جائز وكذا لا تعلمون والزبر حسن وقال أبو عمرو كاف ما نزل إليهم صالح يتفكرون تام بهم الأرض جائز لا يشعرون صالح وكذا بمعجزين رحيم تام من شيء صالح وكذا والشمائل داخرون تام من دابة مفهوم وكذا والملائكة وهو أحسن لا يستكبرون كاف من فوقهم جائز ما يؤمرون تام الهين اثنين صالح واحد مفهوم و لا أحبه لكراهة الابتداء بما بعده فارهبون حسن والأرض صالح واصبا كاف تتقون إن جعل ما بعده مستأنفا وليس بوقف إن جعل ذلك متعلقا بما قبله فمن الله كاف وكذا تجأرون بل أولى لأنه رأس آية بربهم يشركون جائز بما آتيناهم كاف فسوف تعلمون حسن وقال أبو عمرو تام مما رزقناهم كاف تفترون حسن سبحانه كاف وقال أبو عمرو تام ما يشتهون كاف وكذا كظيم وما بشر به في التراب حسن ما يحكمون تام مثل السوء حسن الأعلى مفهوم الحكيم تام من دابة مفهوم إلى أجل مسمى صالح ولا يستقدمون تام ما يكرهون إن لهم الحسنى حسن مفرطون تام أعمالهم صالح وكذا وليهم اليوم عذاب تام وكذا يؤمنون بعد موتها كاف يسمعون تام للشاربين كاف إن جعل ما بعده مستأنفا وصالح إن معطوفا على ما في بطونه وتام إن جعل معمولا لتتخذون ورزقا حسنا كاف يعقلون تام بيوتا جائز ومما يعرشون كاف ذللا حسن مختلفا ألوانه حسن إن أعيد الضمير في فيه على القرآن وليس بحسن أن أعيد على العسل المذكور في قوله شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس كاف يتفكرون تام ثم يتوفاكم كاف وكذا شيئا قدير تام في الرزق صالح فهم فيه سواء
حسن يجحدون تام وحفدة جائز من الطيبات حسن يؤمنون جائز يكفرون كاف وكذا ولا يستطيعون ولله الأمثال وأنتم لا تعلمون تام يستوون حسن لا يعلمون تام رجلين صالح مولاه جائز وكذا الايأت بخير مستقيم تام والأرض حسن أو هو أقرب كاف قدير لا تعلمون شيئا جائز تشكرون تام إلا الله كاف يؤمنون تام سكنا جائز وكذا اقامتكم إلى حين تام ظلالا جائز وكذا أكنانا بأسكم حسن تسلمون حسن وكذا البلاغ المبين ثم ينكرونها جائز الكافرون حسن يستعتبون كاف وكذا ينظرون من دونك صالح لكاذبون كاف السلم جائز يفترون تام يفسدون حسن وكذا على هؤلاء للمسلمين تام القربى كاف والبغي تام تذكرون حسن إذا عاهدتم صالح كفيلا كاف وكذا تفعلون وانكانا ومن أمة ويبلوكم الله به تختلفون تام ويهدي من يشاء كاف كنتم تعملون تام وكذا عظيم ثمنا قليلا إن كنتم تعلمون تام باق حسن يعملون تام يعملون حسن من الشيطان الرجيم كاف وكذا يتوكلون به مشركون تام مفتر كاف لا يعلمون تام للمسلمين أتم إنما يعلمه بشر عربي مبين تام لا يهديهم الله جائز أليم تام بآيات الله جائز الكاذبون تام غضب من الله جائز عظيم كاف الكافرين وكذا الغافلون الخاسرون كاف لغفور رحيم حسن إن جعل ما بعده منصوبا به وليس بوقف إن جعل منصوبا بالاغراء أي اتقوا يوم تأتي ما عملت جائز لا يظلمون تام وكذا يصنعون ظالمون حسن وقال أبو عمرو فيه رؤس الآي الآتية تام طيبا جائز تعبدون تام لغير الله به كاف رحيم حسن الكذب تام وكذا لا يفلحون وأليم من قبل حسن وكذا يظلمون رحيم تام حنيفا جائز من المشركين كاف لأنعمه أكفى منه مستقيم حسن حسنة كاف وكذا الصالحين حنيفا جائز من المشركين تام اختلفوا فيه حسن يختلفون تام والموعظة الحسنة كاف أحسن تام عن سبيله صالح بالمهتدين تام ما عوقبتم به كاف للصابرين حسن واصبر مفهوم إلا بالله وكذا و لا تحزن عليهم مما يمكرون تام آخر السورة تام. ن يجحدون تام وحفدة جائز من الطيبات حسن يؤمنون جائز يكفرون كاف وكذا ولا يستطيعون ولله الأمثال وأنتم لا تعلمون تام يستوون حسن لا يعلمون تام رجلين صالح مولاه جائز وكذا الايأت بخير مستقيم تام والأرض حسن أو هو أقرب كاف قدير لا تعلمون شيئا جائز تشكرون تام إلا الله كاف يؤمنون تام سكنا جائز وكذا اقامتكم إلى حين تام ظلالا جائز وكذا أكنانا بأسكم حسن تسلمون حسن وكذا البلاغ المبين ثم ينكرونها جائز الكافرون حسن يستعتبون كاف وكذا ينظرون من دونك صالح لكاذبون كاف السلم جائز يفترون تام يفسدون حسن وكذا على هؤلاء للمسلمين تام القربى كاف والبغي تام تذكرون حسن إذا عاهدتم صالح كفيلا كاف وكذا تفعلون وانكانا ومن أمة ويبلوكم الله به تختلفون تام ويهدي من يشاء كاف كنتم تعملون تام وكذا عظيم ثمنا قليلا إن كنتم تعلمون تام باق حسن يعملون تام يعملون حسن من الشيطان الرجيم كاف وكذا يتوكلون به مشركون تام مفتر كاف لا يعلمون تام للمسلمين أتم إنما يعلمه بشر عربي مبين تام لا يهديهم الله جائز أليم تام بآيات الله جائز الكاذبون تام غضب من الله جائز عظيم كاف الكافرين وكذا الغافلون الخاسرون كاف لغفور رحيم حسن إن جعل ما بعده منصوبا به وليس بوقف إن جعل منصوبا بالاغراء أي اتقوا يوم تأتي ما عملت جائز لا يظلمون تام وكذا يصنعون ظالمون حسن وقال أبو عمرو فيه رؤس الآي الآتية تام طيبا جائز تعبدون تام لغير الله به كاف رحيم حسن الكذب تام وكذا لا يفلحون وأليم من قبل حسن وكذا يظلمون رحيم تام حنيفا جائز من المشركين كاف لأنعمه أكفى منه مستقيم حسن حسنة كاف وكذا الصالحين حنيفا جائز من المشركين تام اختلفوا فيه حسن يختلفون تام والموعظة الحسنة كاف أحسن تام عن سبيله صالح بالمهتدين تام ما عوقبتم به كاف للصابرين حسن واصبر مفهوم إلا بالله وكذا و لا تحزن عليهم مما يمكرون تام آخر السورة تام.
سورة الإسراء مكية إلا قوله وان كادوا ليفتنوك الآيات الثمان فمدني
من آياتنا البصير تام من دوني وكيلا كاف إن نصب ما بعده بأعنى وليس بوقف إن نصب بيتخذوا أو بالبدلية من وكيلا أو النداء على قراءة تتخذوا بالتاء الفوقية شكور اتام كبيرا كاف خلال الديار جائز مفعولا كاف أكثر نفيرا حسن فلها تتبيرا حسن وكذا إن يرحمكم وقال أبو عمرو كاف عدنا حصيرا تام هي أقوم جائز أليما تام بالخير صالح عجولا تام آيتين كاف والحساب تام تفصيلا كاف وكذا في عنقه منشورا حسن حسيبا تام لنفسه جائز ولا أحبه يضل عليها كاف وزر أخرى رسولا كاف تدميرا حسن وكذا من بعد نوح بصيرا تام مدحورا حسن وكذا مشكورا كلا نمد صالح وكذا هؤلاء وهؤلاء لكن الأول أصلح من عطاء ربك تام وقال أبو عمرو كاف محظورا تام بل أتم مما قبله على بعض حسن وقال أبو عمرو كاف تفصيلا تام وكذا مخذولا إلا إياه كاف إحسانا حسن قولا كريما جائز وكذا من الرحمة صغيرا حسن غفورا أحسن منه تبذيرا كاف الشياطين جائز كفورا ميسورا حسن وكذا محسورا ويقدر كاف بصيرا تام خشية إملاق صالح وكذا وإياكم كبيرا حسن ولا تقربوا الزنا جائز سبيلا كاف إلا بالحق حسن سلطانا مفهوم منصورا حسن وكذا حتى يبلغ اشده مسؤلا وكذا المستقيم تأويلا تام به علم صالح مسؤولا تام مرحا صالح طولا حسن مكروها صالح من الحكمة حسن مدحورا تام عظيما أتم منه إلا نفورا حسن وكذا سبيلا وعلوا كبيرا ومن فيهم تسبيحهم كاف حليما غفورا حسن مستورا كاف وفي آذانهم وقرا كاف نفورا تام وكذا مسحورا سبيلا كاف جديدا حسن في صدوركم مفهوم وكذا من يعيدنا وأول مرة متى هو صالح وقال أبو عمرو قريبا كاف وكذا يوم يدعوكم ويوم منصوب بمقدر تقديره يعيدكم يوم يدعوكم إلا قليلا تام هي أحسن صالح مبينا تام ربكم أعلم بكم كاف يعذبكم حسن وكيلا تام والأرض حسن وقال أبو عمرو كاف على بغض جائز زبورا حسن وكذا تحويلا ويخافون عذابه كاف محذورا تام شديدا صالح مسطورا تام وكذا الأولون فظلموا بها صالح تخويفا تام أحاط بالناس حسن وكذا في القرآن طغيانا كبيرا تام اسجدوا لآدم مفهوم طينا صالح إلا قليلا كاف موفورا صالح وعدهم حسن إلا غرورا تام عليهم سلطانا كاف وكيلا تام من فضله كاف رحيما حسن إلا إياه كاف وكذا أعرضتم وكفورا وكيلا مفهوم لا حسن لتعلق ما بعده بما قبله تبيعا تام من الطيبات جائز تفضيلا تام إن نصب ما بعده بإضمار كاحذار أو كاف إن نصب بتقدير يعيدكم الذي فطركم وإنما لم يكن تاما لتعلق ما بعده بما قبله وكان كافيا لبعد ما بين الكلامين بإمامهم جائز فتيلا تام وكذا سبيلا خليلا حسن قليلا صالح نصيرا تام من رسلنا حسن تحويلا تام إلى غسق الليل كاف ذكره أبو حاتم والاجود الوقف على وقرآن الفجر لأنه معطوف على الصلاة مشهودا حسن نافلة تلك كاف محمودا حسن وكذا نصير الباطل صالح زهوقا تام للمؤمنين كاف خسارا تام يؤوسا حسن سبيلا تام ويألونك عن الروح مفهوم وتقدم نظيره في سورة البقرة إلا قليلا كاف وكذا إلا رحمة من ربك عليك كبيرا تام وكذا ظهيرا كفورا كاف ينبوعا جائز وكذا تفجيرا وقبيلا لان كلا منهما رأس آية ولطول الكلام كتابا نقرؤه تام وقال أبو عمرو لمن قرأ قل سبحان ربي بالأمر وكاف لمن قرأ قال سبحان ربي لان ما بعده خبر عن الرسول فهو متصل بذلك بشرا رسولا في الموضعين تام وكذا ملكا رسولا بيني وبينكم كاف بصيرا تام فهو المهتدي كاف وكذا أولياء من دونه وصما صالح سعيرا حسن خلقا جديدا تام لا ريب فيه مفهوم إلا كفورا تام خشية الإنفاق كاف قتورا تام بينات صالح مسحورا حسن بصائر مفهوم عند بعضهم مثبورا كاف اسكنوا الأرض كاف لفيفا حسن وبالحق نزل تام ونذيرا كاف على مكث صالح وقال أبو عمرو كاف تنزيلا تام اولا تؤمنوا صالح لمفعولا كاف خشوعا تام الحسني كاف ولا تخافت بها صالح سبيلا حسن آخر السورة تام.
سورة الكهف مكية إلا قوله تعالى واصبر نفسك الآية فمدني
والوقف اولى على عوجا ويبتدأ بقيما أي أنزله قيما وقيل أنما يوقف على قيما لأن المعنى أنزل الكتاب قيما ولم يجعل له عوجا جاور حج الأول بأنه رأس آية وبأن الوقف على عوجا تخلص به من كراهة الابتداء بلام كي والوقفان عليهما صالحان وان كان الأول أصلح أبدا جائز ولد تام وكذا ولا لآبائهم من أفواههم صالح وإلا كذبا أسفا تام أحسن عملا كاف وكذا حرزا عجبا مفهوم من لدنك رحمة جائز رشدا كاف سنين عددا مفهوم أمدا تام بالحق حسن وزدناهم هدى صالح وكذا والأرض شططا حسن آلهة كاف بسلطان بين حسن كذبا كاف وقال أبو عمرو فيهما تام وما يعبدون إلا الله لا يحسن الوقف عليه لتعلق ما بعده به مرفقا كاف وكذا في فجوة منه وقال أبو عمرو فيهما تام من آيات الله تام المهتدي كاف وكذا مرشدا ورقود وذات الشمال وبالوصيد ورعبا بينهم صالح وكذا لبثتم وبعض يوم بكم أحد احسن في ملتهم جائز إذا أبدا كاف بنيتنا حسن ربهم أعلم بهم تام مسجدا حسن وقال أبو عمرو تام رابعهم كلبهم مفهوم بالغيب صالح وثامنهم كابهم حسن إلا قليلا كاف مراء ظاهرا جائز منهم أحدا كاف إلا أن يشاء الله تام إذا نسيت صالح رشدا حسن وقال أبو عمرو تام وازدادوا تسعا تام وكذا لبثوا وإلارض صالح وأسمع كاف من ولى حسن في حكمه أحدا تام ملتحدا حسن يريدون وجه كاف زينة الحياة الدنيا حسن فرطا تام فليكفر كاف وكذا سرادقها يشوى الوجوه حسن بئس الشراب صالح مرفقا تام وكذا من أحسن عملا إن جعل انا لا نضيع الخ خبران الذين آمنوا بخلاف ما إذا جعل خبره أولئك لهم الخ وجعل انا لا نضيع الخ اعتراضا بين وخبره على الارائك تام نعم الثواب مرتفقا تام رجلين صالح زرعا كاف وكذا منه شيئا ونهرا ونفرا ولنفسه منقلبا حسن سواك رجلا كاف وكذا بربي أحدا وإلا بالله مالا وولدا صالح طلبا كاف بربي أحد تام من دون الله كاف منتصر اتام لله الحق حسن وقال أبو عمرو كاف عقبا تام الرياح كاف مقتدرا تام زينة الحياة الدنيا حسن وقال أبو عمرو كاف أملا تام منهم أحد كاف صفا صالح موعدا تام مما فيه صالح أحصاها كاف وقال أبو عمرو تام حاضرا نام وكذا أحدا عن أمر به حسن لكم عدوّ تام وكذا بدلا وأنفسهم وعضدا موبقا حسن وقال أبو عمرو تام مصرفا تام من كل مثل كاف جدلا تام وكذا قبلا ومنذرين كاف هزوا تام يداه كافوقرا تام وكذا إذا أبدا ذو الرحمة حسن وقال أبو عمرو كاف العذاب تام موثلا حسن موعدا تام حقبا حسن وكذا سربا ونصبا الحوت صالح أن أذكره تام وقال أبو عمرو كاف واتخذ سبيله في البحر كاف إن جعل عجبا من كلام موسى وليس بوقف إن جعل من تتمة كلام يوشع لن ذلك كلام واحد عجبا لذلك عجبا أو يفعل فعلا عجبا ما كنا نبغ صالح وقال أبو عمرو تام على آثارهما كاف قصصا صالح أي يقصان الأرض قصا من لدنا علما حسن رشدا كاف معي صبرا صالح خبرا حسن لك أمرا كاف وكذا ذكرا وخرقها وشيئا امرا أو معي صبرا وعسرا ولو وقف على نسيت جاز فقتله صالح نكرا كاف وكذا معي صبرا وعذرا فأقامه صالح أجرا كاف بيني وبينك حسن صبرا تام غضبا كاف وكذا رخما وكنزهما ورحمة من ربك وعن أمري صبرا تام منه ذكرا حسن عندها قوما كاف وكذا حسنا ونكرا الحسنى صالح يسرا مفهوم وكذا سببا سترا وقيل الوقف على كذلك خبرا صالح سببا صالح أو مفهوم قولا كاف وكذا سدا وخير ورد ما فأن وصلته بآتوني كان الوقف على الحديد حسنا قال انفحوا صالح قطرا كاف وكذا نقبا رحمة من ربي صالح حقا تام في بعض حسن وقال أبو عمرو كاف جمعا كاف سمعا تام أولياء حسن نزلا تام بالاخسرين أعمالا تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبرا ليس بوقف إن جعل نعتا للأخسرين صنعا تام على التقدير الثاني وزنا كاف هزؤؤا تام وكذا حولا ومددا اله واحد كاف عملا صالحا جائز آخر السورة تام.
سورة مريم عليها السلام مكية وقيل إلا سجدتها وقيل إلا فخلف من بعدهم خلف
الآيتين فمدنيكهيعص تقدم الكلام عليه في سورة البقرة عبده زكريا ليس بوقف لتعلق ما بعده به نداء خفيا وكذا شقيا من آل يعقوب صلح رضيا تام سميا كاف وكذا عتيا ولم تك شيئا تام آية كاف سويا تام وكذا وعشيا بقوة جائز وذكاة كاف وكذا تقيا عصيا حسن حيا تام شرقيا صالح حجابا كاف بشرا سويا تام وكذا تقيا وزكيا وبغيا على هين تام وكذا ورحمة منا مقضيا كاف وكذا قصيا ومنسيا وسريا ورطبا جنيا ولا أراه في الاخير جيدا وقرّى عينا صالح انسيا كاف تحمله صالح فريا حسن وكذا فأشارت إليه وصبيا وقال أبو عمرو في الثاني كاف وفي الثالث تام أينما كاف وكذا بوالدتي شقيا حسن وكذا حيا عيسى ابن مريم كاف إن نصب قول الحق وليس بوقف إن رفع يمترون تام سبحانه كاف ولو وقف على من ولدو ابتدأ بسبحانه كان كافيا أيضا كن صالح أو كاف فيكون تام لمن قرأ وان الله بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها عطفا على بالصلاة أو بتقدير وقضى بان الله ربي ردا على قوله إذا قضى أمرا وان علق بقوله فاعبدوه أو بما يفسره فاعبدوه لنه ربي وربكم حسن الوقف على فيكون فاعبدوه تام مستقيم حسن وكذا من بينهم عظيم تام يوم يأتوننا كاف مبين تام وكذا لا يؤمنون ومن عليها جائز يرجعون تام في الكتاب إبراهيم مفهوم وكذا نبيا ولا يغني عنط شيئا تام وكذا سويا الشيطان عصيا تام وكذا وليا ويا إبراهيم ومليا سلام عليك كاف وكذا ربي وحفيا وشقيا واسحق ويعقوب جعلنا نبيا حسن عليا تام موسى مفهوم رسولا نبيا كاف نجيا حسن وقال أبو عمرو كاف هارون نبيا تام في الكتاب اسمعيل مفهوم رسولا نبيا صالح والرزكاة مفهوم مرضيا تام في الكتاب إدريس مفهوم عليا حسن وقال أبو عمرو كاف واجتبينا كاف وبكيا حسن وقال أبو عمرو تام الشهوات صالح يلقون غيا جائز لأنه رأس آية ولا أحبه لتعلق ما بعده به والوقف على وعمل صالحا أصلح منه فن وقف على غيا لم يقف على وعمل صالحا لان المعنى عليه لكن من تاب الخ فمن مبتدأ خبره فأولئك يدخلون الجنة ولا يفصل بين المبتدأ أو الخبر الجنة صالح والاحسن إن لا يوقف عليه ولا على شيئا لان جنات عدن بدل من الجنة بالغيب كاف وكذا مأتيا إلا سلاما حسن وكذا وعشيا من كان تقيا تام بأمر ربك حسن وكذا وما بين ذلك نسيا تام إن جعل رب السموات خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل بدلا من ربك وجاز وان تعلق به ذلك لأنه رأس آية وما بينهما كاف زكذا لعبادته سميا حسن وقال أبو عمرو تام حيا تام وكذا شيئا جثيا صالح وكذا عتيا صليا تام وارادها كاف مقضيا تام جثيا صالح نديا حسن وكذا ورئيا مدا صالح جندا تام وكذا تام وكذا هدى ومراد أو ولدا جائز عهدا تام وأتنم منه الوقف على كلا لانهاز جرور لما قبلها وقيل انها بمعنى حقا وإلا لم يحسن علىعهدا دون كلا مدا صالح فردا كاف غزا حسن وياتي في كلا مامر فيها آنفاضدا تام أزا صالح تجعل عليهم مفهوم عدا كاف إن نصب ما بعده لالاعزاء وجائز إن نصب بنعدو وإنما جاز لأنه راس آية وردا مفهوم عهدا صالح اتخذ الرحمن ولدا جائز شيأ إذا كاف يتفطرون منه مفهوم أن دعوا للرحمن ولد كاف أن يتخذ ولدا حسن عبدا كاف عبدا حسن فرد تام ودا كاف قوما لذا حسن من قرن صالح آخر السورة تام.
سورة طه عليه السلام مكية
طه تقدم الكلام عليه في سورة البقرة لمن يخشى كاف وكذا العلي استواى تام وكذا الثري وأخفى إلا هو حسن وقال أبو عمرو تام طوى حسن وقال أبو عمرو كاف فاعبدوني جائز لذكري تام بما تسعى كاف وقيل الوقف على أكاد أخفيها افتردى تام ياموسى كاف مآرب أخرى حسن صالح وقال أبو عمرو كاف تسعى كاف وكذا الاولى الكبرى تام طغى حسن وقال أبو عمرو كاف يفقهوا قولي صالح أخي جائز إن جعلت همزة أشدد همزة وصل وإلا فلا لان اشدد حينئذ للمتكلم جوابا للامر كثيرا جائز بصير تام ياموسى صالح وكذا وعدو له ومن يكفله ولا تحزن فتونا كاف وكذا قدر ياموسى وقيل الوقف على قدر في ذكرى صالح وكذا طغى اة يخشى كاف يطغى حسن أسمع وأرى مفهوم من ربك حسن وكذا الهدى وتولى احسن ياموسى كاف وكذا ثم هدى والاولى من السماء ماء صالح من نبات شتى حسن أنعامكم صالح لاولي النهي حسن تارة أخرى تام فكذب وأبي كاف بسحر مثله صالح وكذا موعدا موعدا سوى كاف وكذا ضحى ثم أتى حسن وكذا بعذاب من افترى كاف وكذا النجوى وصفا ومن استعلى ومن ألقى بل ألقوا صالح تسعى كاف وكذا خفية موسى لا تخف جائز إلا على كاف ماصنعوا حسن وكذا كيد ساحر حيث أتى جائز وكذا هرون وموسى أن آذن لكم صالح عملكم السحر مفهوم عذابا وأبقى حسن وكذا والذي فطرنا وما أنت قاض وهذه الحياة الدنيا من السحر تام وكذا خير وأبقى ولا يحى كاف الدرجات العلى صالح وإنما جاز ذلك مع إن جنات بدل من الدرجنات لأنه راس آية خالدين فيها تام وكذا من تزكى في البحر يبسا صالح ولا تخشى تام ومن قرا لا تخف بالجزء جواب الأمر وهو فاضرب لم يقف على يبسا والتقدير إن تضرب لهم طريقا في البحر لا تخف دركا وأنت لا تخشى غرقا والوقف في هذه القراءة على تخف دركا كاف ما غشيهم كاف وما هذى تام والسلوى حسن عليكم غضبي كاف فقد هوى تام وكذا ثم اهتدى ياموسى كاف على أثري مفهوم لترضى كاف السامري حسن أسفا كاف وعدا حسنا حسن وكذا موعدى بملكنا مفهوم وكذا فقذفناها فنسي تام وكذا ولا نفعا فتنتم به حسن وأطيعوا أمري كاف وكذا موسى تتبعن جائز أفعصيت أمري حسن وكذا قولي ياسامرس كاف وكذا لنفسي لا مساس حسن لن تخلفه صالح نسفا تام إلا هو جائز علما تام ما قد سبق حسن وكذت ذكروا وزرا خالدين فيه كاف حملا تام إن نصب ما بعده بالاعزاء وجائز إن نصب بدلا من يوم القيامة لأنه راس آية إلا عشرا كاف إلا يوما تام وكذا ولا أمتا لا عوج له صالح إلا هما كاف ورضي له قولا تام وكذا به علما للحي القيوم حسن من حمل ظلما تام وكذا اولا هضما ولهم ذكروا الملك الحق ووحيه وعلما وعزما ابليس أبي كاف فتشقي صالح ولا تعرى كاف لمن قرا وانك بكسر الهمزة ولا تضحى تام لا يبلى كاف وكذا من ورق الجنة فغوي صالح وان وصل بما بعده فأحسن وهدى حسن منها جميعا كاف وكذا البعض عدو ولايشقى حسن ونحشره يوم القيامة أعمى كاف وكذا بصيرا وتنسى بآيات ربه تام وكذا أشدو أبقى في مساكنهم حسن لوبى النهي تلم وكذا وأجل مسمى وقيل غروبها كاف ترضى حسن لنفتنهم فيه تام وكذا وأبقى لا نسألك رزقا صالح نحن نرزقك تام وكذا للتقوى من ربه كاف وكذا الاولي ونحزى حسن فتربصوا آخر السورة تام.
سورة الانباء عليهم السلام مكية
معرضون ثام لاهية قلوبهم كاف وكذا وأسروا والنجوى إن جعل ما بعده مرفوعا خبر مبتدأ محذوف أو منصوبا بأعنى وليس بوقف إن جعل بدلا من الضمير في أسروا مثلكم كاف تبصرون تام والأرض جائز العليم كاف بل هو شاعر صالح الاولون تام أهلكناها كاف أفهم يؤمنون تام لايعلمون حسن لا يأكلون الطعام كاف وكذا خالدين المسرفين تام فيه ذكركم جائز فلا تعقلون تام آخرين كاف وكذا يركضون وتسألون وظالمين خامدين تام لا عبين حسن من لدنا تان إن جعلت إن بمعنى ما والا فليس بوقف فاعلين كاف وكذا راهق تصفون حسن والأرض كاف إن جعل ما بعده مستأنفا وليس بوقف إن جعل ذلك عطفا على ما قبله يستحسرون كاف لا يفترون صالح ينشرون تام لفسدتا كاف يصفون عما يفعل كاف وكذا يسألون وآلهة وبرهانكم وذكر من قبلي والحق إن قرئ بالنصب ومن قراه بالرفع وقف على لا يعلمون ومعرضون تام فاعبدوه حسن سبحانه كاف وكذا مكرمون ويعلمون وخلفهم ارتضى صالح مشفقون حسن جهنم كاف نجزي الظالمين تام ففتقنا عما كاف وكذا حي أفلا يؤمنون حسن أن تميدبهم صالح لعلهم يهتدون كاف محفوظا صالح معرضون تام والقمر حسن يسبحون تام وكذا الخالدين ذائقة الموت كاف فتنة صالح والينا ترجعون كاف هزوا مفهوم يذكر آلهتكم كاف كافرون تام من عجل كاف وكذا تستعجلون صادقين تام بنصرون كاف ينظرون تام وكذا يستهزؤن من الرحمن كاف معرضون صالح من دوننا كاف وكذا يصبحون عليهم العمر تام من أطرفها كاف الغالبون تام وكذا أنذرتكم باوخي ينذرون كاف ظالمين تام شيأ كاف أتينا بها جائز حاسبين تام للمتقين جائز إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل نعتا له مشفقةن حسن منكرون تام عالمين صالح عاكفون كاف وكذا عابدين ومبين ومن اللاعبين فطرهن صالح من الشاهدين كاف وكذا مدبرين ويرجعون والظالمين وإبراهيم ويشهدون ويابراهيم إن كانوا ينطقون كاف وقيل يجوز الوق ف على بل أي فعله من فعله وقيل على بل فعله كبيرهم هذا الظالمن صالح ينطقون كاف وكذا ور يضركم من دون الله صالح تعقلون كاف وكذا فاعلين على إبراهيم حسن وكذا إلا خسرين للعالمين كاف نافلة حسن وكذا صالحين عابدين تام لأنه آحر قصة إبراهيم حكما وعلما صالح الخبائث كاف وكذا فاسقين في رحمتنا صالح من الصالحين تام العظيم كاف بآياتنا صالح أجمعين تام ففهمناها سليمان حسن حكما علما صالح يسجن والطير كاف وكذا فاعلين شاكرون حسن بار كنافيها كاف وكذا عالمين دون ذلك صالح حافظين تام الراحمين كاف وكذا مآبه من ضر للعابدين تام وذا الكفل حسن من الصابرين كاف من الصالحين تام من الظالمين كاف وكذا من الغم المؤمنين تام الوارثين كاف له زوجه حسن خاشعين تام وكذا للعالمين فاعبدون كاف أمرهم بينهم حسن وكذار اجعون لسعيه كاف كاتبون تام لا يرجعون كاف وكذا إبصار الذين إن جعل جواب إذا فتحت قوله اقترب الوعد الحق والواو رائدة أو جعل جوابها محذوف فادل عليه فإذا هي شاخصة إلى آخره وان جعل جوابها ياويلنا أي قالوا ياويلنا كان الوقف على كنا ظالمين و الوقف عليه على الوجه الثلاثة كاف لها واردون تام ما وردوها حسن وكذا خالدون لا يسمعون تام مبعدون كاف وكذا حسيسها خالدون حسن الأكبر جائز الملائكة مفهوم توعدون كاف وكذا نعيده ووعدا علينا فاعلين تام وكذا الصالحون وعابدون وللعالمين اله واحد صالح فهل أنتم مسلمون حسن على سواء كاف ما تعودون حسن ما تكتمون كاف إلى حين تام وكذا قل رب احكم بالحق وآخر السورة.
سورة الحج مكية الاقواله ومن الناس من يعبد الله على حرف الآيتين وقيل
الاهذان حصمان فدنياتقوا ربكم كاف شيء عظيم أكفى منه شديد تام مريد حسن السعير تام لنبين لكم حسن لمن قرأ ونقر بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالنصب أشدكم حسن شيأ تام بهيجكاف في القبور تام عب سبيل الله حسن له في الدنيا خزي وكذا الحريق للعبيد تام حرف صالح وكذا اطمأن به وعلى وجهه والوقف عليه أصلحها الدنيا والآخرة كاف الخسران المبين حسن وما لا ينفعه كاف البعيد حسن وكذا أقرب من نفعه واللدم في لمن ضره لام اليمين أو زائدة ومن محل نصب أي يدعو والله من ضره أقرب من نفعه ولبئس العشير تام من تحتها الأنهار حسن ما يريد تام ما يغيظ حسن من يريد تام يوم القيامة حسن شهيد تام وكذا وكثير من الناس إن جعل ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل معطوفا عليه حق عليه العذاب حسن وكذا من مكرم ما يشاء تام في ربهم كاف وكذا والجلود ومن حديد وأعيدوا فيها عذاب الحريق تام الأنهار كاف وكذا من ذهب لمن قرأ ولؤلؤا بالنصب أي ويحلون لؤلؤا وليس بوقف لمن قرأه بالجر قاله أبو حاتم وأنا لا أحب الوقف عليه بحال فان وقف عليه كان جائزا لمن قرأ بالنصب وقبيحا لمن قرأه بالجر ولؤلؤا حسن حرير كاف الحميد تام الذي جعلناه للناي تام إن جعل جعلناه بمعنى نصبناه لا كتفائه بمفعول واحد والا فليس بوقف سواء قرئ بالنصب مفعولا ثانيا وما بعده مرفوع به أم بالرفع خبر الما بعده والجملة مفعول ثان وخبر ان الذين كفروا محذوف أي هلكوا والباد حسن أليم تام الركع السجود كاف عميق صالح بهيمة الانعام حسن البائس الفقير صالح بالبيت العتيق حسن ذلك زعم بعضهم انه وقف بجعله مبتدأ حذف خبره وخبره المبتدأ محذوف أي ذلك لازم لكم أو الأمر ذلك أو مفعولا لمحذف أي افعلوا ذلك واحفظوا عند ربه صالح وكذا ما يتلى عليكم وقول الزور مشركين به كاف وكذا سحيق ذلك تقدم نظرة آنفا فإنها من تقوى القلوب كاف أجل مسمى جائز العتيق حس من بهيمة الانعام كاف اله واحد جائز فله أسلموا حسن ينفقون حسن لكم فيها أخير صالح وكذا صواف والمعتر كاف تشكرون حسن منكم كاف وكذا هذا كم المحسنين تام الذين آمنوا حسن كفور تام وكذا ظلموا والقدير إن جعل ما بعده في محل رفع بانه خبر مبتدأ محذوف فان جعل نعتا للذين يقاتلون كان الوقف على ظلموا حسنا وعلى لقدير صالحا ربنا لله حسن كثيرا تام من ينصره حسن عزيز تام إن جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف أو عكسه وحسن إن جعل مجرور أبدلا عامر لطول الكلام ونهوا عن المنكر حسن عاقبة الامور تام وأصحاب مدين حسن وقال أبو عمرو كاف وكذب موسى كاف وكذا ثم أخذتهم ونكير وقصر مشيدا تام يسمعون بها صالح في الصدور حسن وقال أبو عمرو كاف وعده كاف تعدون حسن كذا ثم أخذتها وقال أبو عمرو في الأول تام المصير تام مبين كاف وكذا كريم أصحاب الجحيم تام في أمنيته مفهوم ثم يحكم الله آياته صالح وكذا حكيم والقاسية قلوبهم تام فثخبت له قلوبهم أتم منه مستقيم أتم منهما فان وقف على شقاق بعيد جاز لانه رأس آية يوم عقيم حسن يحكم بينهم كاف كذا في جنات النعيم عذاب مهين تام رزقا حسنا حسن وكذا خير الرازقين يرضونه كاف لعيم حليم حسن وكذا لينصرنه الله وغفور وسميع بصير العلي الكبير تام مخضرة حسن لطيف خبير تام وما في الأرض حسن الحميد تام في البحر بأمر جائز إلا بأذنه حسن وقال أبو عمرو فيهما تام رحيم تام ثم يحييكم حسن لكفور تام ناسكوه كاف مستقيم تام وكذا تعملون وتختلفون والأرض كاف وكذا في كتاب على الله يسير تام به علم كاف من نصير تام المنكر صالح عليهم آياتنا حسن وكذا من ذلكم وقال أبو عمرو فيهما كاف الذين كفروا صالح المصير تام وكذا فاستمعوا له ولو اجتمعوا له حسن لا يستنفذوه منه تام واعبدوا ربكم حسن وكذا تفلحون حق جهاد كاف وكذا اجتبا كم من حرج حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب مله أبيكم إبراهيم بالاغراء أي ألزموها فان نصب بنزع الخافض فليس ذلك بوقف مله أبيكم إبراهيم حسن شهداء على الناس كاف وآنوا الزكاة صالح وكذا واعتصموا بالله هو مولا جائز آخر السورة تام
سورة المؤمنون مكية
قد افلح المؤمنون تام إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك هم الوارثون والا فجائز وعلى الأول فخاشعون وما بعده من المعطوفات جائز وعلى الثاني كاف ولا يؤثر في ذلك كون كل منها معطوفا أو نعتا لانه رأس آية الوارثون تام على القول بأن ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل نعتاله وعليه فقوله يرثون الفردوس تام على القبول بان ما بعده مبتدأ وعلى القول بأنه حال فليس بوقف هم فيها خالدون تام من طين كاف في قرار مكين صالح العظام لحما خلقا آخر كاف وكذا أحسن الخالقين ولميتون تعبثون تام وفي الثاني كاف لقادرون كاف لللاكلين حسن وقال أبو عمرو تام لعبرة صالح مما في بطونها كاف كثيرة جائز وكذا تأكلون تحملون تام من اله غير جائز أفلا تتقون كاف أن يتفضل عليكم مفهوم في أبائنا الأولين صالح ولا أحبه وانما جاز لانه رأس آية حتى حين كاف كذبون وحينا ومن كل زوجين أثنين وأهلك أكفى مما قبله على مامر فيه في سورة هود الا من سبق عليه القول منهم كاف وكذا مرقون الظالمين حسن المنزلين كاف وكذا المبتلين وقرنا آخرين من اله غيره جائز أفلا تتقون حسن مما تشربون صالح وكذا الخاسرون ومخرجون ولما توعدون بمبعوثين بمؤمنين حسن وكذا بما كبون نادمين كاف وكذا غثاء و الظالمين قرونا آخرين حسن يستأخرون كاف وكذا تترى وكذبوه وأحاديث لا يؤمنون حسن عالين كاف وكذا عابدون من المهلكين تام يهتدون حسن آية كاف ومعين تام صالحا جائز عليم تام لمن قرأ وان هذه بكسر الهمزة وليس بوقف لم قرا بفتحها عطفا على ما فان نصب باضمار فعل نحو واعلموا إن هذه أمتكم كان الوقف على عليم جائزا فاتقون كاف زبرا تام فرحون كاف حتى حسن في الخيرات لا يشعرون تام وكذا سابقون وما بينهما من رؤس الآى جائز لطول الكلام ولكون منها رأس آية الا وسعها كاف لا يظلمون صالح من هذا حسن إن جعل ما بعده كناية عن الكفار وتام إن جعل ذلك كناية عن المؤمنين لها عاملون حسن يجأرون كاف كارهون حسن مستكبرين به كاف معرضون صالح كذا مستقيم ولنا كبون ويعمهون وما يتضرعون كاف مبلسون حسن وقال أبو عمرو تام والا فئدة كاف ما تشكرون حسن وكذا تحشرون ويحيى ويميت والنهار تام أفلا تعقلون حسن الاولون صالح وكذا لمبعوثون هذا من قبل كاف أساطير الاولين تام تعلمون كاف لله في الثلاثة صالح وقال أبو عمرو كاف تذكرون تام العظيم كاف تتقون تام تعلمون كاف تسحرون حسن لكاذبون تام من اله صالح وكذا بما خلق على بعض حسن عما يصفون تام لمن قرأ عالم بالرفع وكاف لمن قرأه بالجر يشركون تام ما يوعدون حسن الظالمين تام لقادرون حسن وكذا أحسن السيئة وبما يصفون وقال أبو عمرو في الأولين كاف أن يحضرون كاف كلا حسن وقال أبو عمرو تام لانها بمعنى الرد لما قبلها وجوز بعضهم إنها بمعنى حقا فيوقف على ما قبلها ويبتدأ بها هو قائلها حسن يبعثون كاف وكذا ولا يتساءلون والمفلحون وخالدون كالحون تام تكذبون حسن ضالين كاف وكذا ظالمون ولا تكلمون حسن الراحمين ليس بوقف لان ما بعده من تمام الكلام قبله تضحكون حسن وقال أبو عمرو كاف بما صبروا كاف لمن كسر همزة انهم وليس بوقف لمن فتحها الفائزون كاف وكذا عدد سنين والعادين وقال أبو عمرو في الاول والثالث تام تعلمون حسن لا ترجعون تام وكذا الكريم عند ربه كاف الكافرين تام وكذا آخر السورة.
سورة النور مدنية
وفرضناها جائز تذكرون تام مائة جلدة كاف الآخر حسن وقال أبو عمرو كاف من المؤمنين تام أو مشرك كاف على المؤمنين تام ثمانين جلدة صالح أبدا كاف إن جعل الاستثناء بعده من الفاسقين فقط بناء على إن شهادة القاذف لاتقبل وان تاب وليس وقف إن جعل الاستثناء من قوله ولاتقبلوا لهم شهادة أبدا وما بعده بناء على أن شهادة القاذف تقبل اذا تاب الفاسقون ليس بوقف على الوجهين رحيم تام لمن الصادقين حسن إن قرئ والخامسة بالنصب عطفا على أربع شهادات لكنه على قراءتها بالرفع أحسن الكاذبين كاف لمن الكاذبين حكمه حكم لمن الصادقين فيما تقرر إن كان من الصادقين حسن وقال أبو عمرو تام تواب حكيم تام وجواب لولا محذوف أي ولولا فضل الله عليكم ورحمته وانه تواب حكيم لا هلككم شر الكم صالح خير لكم كاف من الاثم حسن وقال أبو عمرو كاف عظيم كاف وكذا مبين وبأربعة شهداء الكاذبون حسن عظيم مؤمنين صالح وان تعلق به ما بعده لانه راس آية عند الله عظيم كاف بهيتان عظيم حسن مؤمنين كاف لكم الآيات صالح حكيم تام في الدنيا والآخرة حسن وكذا الاتعلمون رحيم تام خطوات الشيطان صالح والمنكر كاف من أحد أبدا صالح من يشاء كاف عظيم تام في سبيل الله حسن وليصفحوا أحسن منه إن يغفر الله لكم كاف رحيم عظيم تام كاف وكذا يعملون دينهم الحق جائز المبين تام للخبيثين صالح للخبيثات مفهوم للطيبين صالح للطيبات مفهوم مما يقولون صالح كريم تام على أهلها صالح تذكرون كاف وكذا يؤذن لكم وأزكى لكم تام متاع لكم كاف وما تكتمون تام وأزكى لهم حسن وكذا يصنعون ماظهر منها كاف جيوبهن حسن عورات النساء كاف من زينتهن حسن وكذا تفلحون وقال أبو عمرو فيهما تام وامائكم كاف وكذا من فضله واسع عليم حسن من فضله تام وكذا آتاكم عرض الحياة الدنيا حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم تام للمتقين أتم منه والأرض حسن وكذا فيها مصباح وفي زجاجة وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف زيتونة صالح وذكا ولا غريبة تمسه نار حسن وكذا نور على نور ومن يشاء وللناس وقال أبو عمرو في الأربعة كاف عليم تام فيها اسمه كاف إن لم يتعلق قوله في بيوت بيسبح والا فليس بوقف والآصل حسن لمن قرأ يسبح بفتح الباء وليس بوقف لمن قراه بكسرها للفصل بين الفاعل وفعله وايتاء الزكاة صالح إن جعل يخافون يوما مستأنفا وجائز إن جعل من تتمة نعمت رجال والابصار تام وقال أبو عمرو كاف بناء فيهماء على أن أصل ليجزيهم ليجزينهم بفتح اللام وبنون كيد فحذفت النون تخفينا ثم كسرت اللام وأعلمت اعمال لام كي لشبهها لها في اللفظ ومن جعل لام كي لم يقف على الابصار من فضله كاف بغير حساب تام سريع الحساب كاف وان كان بعده حرف العطف لانه رأس آية يغشاه موج صالح وكذا من فوقه موج سحاب كاف وهذا لمن قرا ظلما بالرفع ومن قراه بالجر بدلا من كظلمات لم يقف على شئ منها ومن قرا سحاب ظلمات بالإضافة لم يقف على ظلمات فوق بعض كاف لم يكد يراها تام وكذا فماله من نور صافات كاف وكذا تسبيحه يفعلون تام والأرض جائز المصير تام من خلاله كاف وكذا عمن يشاء بالابصار تام وكذا والنهار ولا ولي الإبصار من ماء صالح على أربع كاف ما يشاء وقال أبو عمرو فيهما تام قدير تام مبينات كاف وكذا مستقيم ومن بعد ذلك وبالمؤمنين ومعرضون ومذعتين ورسوله وقال أبو عمرو في الثلاثة التي قبل الأخير تام الظالمون تام سمعنا وأطعنا كاف المفلحون تام وكذا الفائزون ولا تقسموا طاعة معروفة كاف بما تعملون تام وأطيعوا الرسول كاف ما حملتم جائز تهتدوا حسن المبين تام أمنا كاف وكذا شيأ وقال أبو عمرو فيهما تام الفاسقون تام وآتوا الزكاة جائز ترحمون تام في الأرض صالح وكذا ومأواهم النار المصير تام صلاة العشاء كاف وان قرئ ثلاث عورات بالنصب بدلا من ثلاث مرات لكنه على قراءتها بالرفع أحسن لكم تام بعدهن حسن وكذا على بعض وقال أبو عمرو فيهما كاف الآيات كاف حكيم تام من قبلهم كاف وكذا آياته حكيم تام بزينة كاف وكذا خير لهن عليم تام أو صديقكم حسن أو أشتاتا كاف وكذا مباركة طيبة تعقلون تام وكذا حتى يستأدنوه ورسوله كاف لمن شئت منهم جائز لهم الله كاف رحيم تام وكذا بعضا لو اذا كاف أليم تام والأرض صالح وكذا ما أنتم عليه بما عملوا كاف وقال أبو عمرو تام آخر السورة تام.
سورة الفرقان مكية الاقوله والذين لايدعون مع الله الها آخر إلى رحيما
فمدنينذيرا تام ان جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وصالح ان جعل ذلك يدلا من الذي نزل الفرقان وانما صلح وان كان فيه فصل بين البدل والمبدل منه لانه رأس آية ولم شريك في الملك كاف ان جعل ما بعده مستأنفا وان جعل معطوفا على ما قبله فالوقف على تقديرا وهو كاف وهم يخاقون كاف ولا نشورا تام وقف على قوله ولانفعا كان جائزا قوم آخرون صالح وكذا وزورا وأصيلا تام والأرض كاف ؤحيما حسن ويمشي في الاسواق مفهوم يأكل منها حسن وكذا مسحورا سيلا تام ويجعل لك قصورا كاف لمن جزم يجعل ولمن رفعه لكن للثاني أن يقف على الانهار أيضا سعيرا كاف وزفيرا صالح ثبورا حسن ثبورا كثيرا تام وعدا المتقون صالح وكذا مصيرا خالد كاف وكذا مسؤلا من دون الله نفهوم ضلوا السبيل كاف وكذا قوما بورا ولا نصرا كبيرا تام في الاسواق كاف وكذا فتنة وأتصبرون لكن لا أحب الجميع بينهما وقال أبو عمرو في أتبصرون تام بصيرا تان ربنا حسن وقال أبو عمرو كاف عند أبي حاتم وغيره وهو عندي تام كبيرا تام يوم يرون الملائكة كاف ان نصب يوم باذكر مقدرا وليس بوقف ان نصب بقوله لابشرى حجرا محجورا كاف قال ابن العباس هو من قول الملائكة أي يقولون حراما محرما ان يكون للمجرمين البشرى وقيل هو من قول المجرمين وقيل حجرا تام وهو من قول المجرمين ومحجورا من قول الله تعلى أي محجورا عليكم ان اعاذوا وتجاورا كما كنتم في الدنيا منثورا ومقيلا تامان ان نصب ويوم تشقق بمحذوف أو بالظرفية لقوله الملك وان جعل توكيد اليوم يرون الملائكة فكافيان تنزيلا تام ان يجعل ويوم تشقق ظرفا للملك والا فجائز للرحمن وقال أبو عمرو كاف عسيرا كاف سبيلا صالح وكذا خليلا وانما صلحا للفاصلة ولطول الكلام بعد اذا جاءني تام وكذا خذولا ومهجورا من المجرمين حسن وقال أبو عمرو تام جملة واحدة كذلك كاف والمعنى كنزول التوارة والإنجيل ثم يبتدئ لنثبت به فؤادك أي أنزلناه متفرقا لذلك والا حسن الوقف على جملة واحدة ويسمى وقف بيان ثم يبتدئ كذلك على الاول من قول المشركين وعلى الثاني من قول الله تعالى فؤادك صالح تنزيلا تام وكذا وأحسن تفسيرا وسبيلا وزيرا صالح بآياتنا بيان على قراءة فدمرناهم وليس بوقف على قراءة فدمرانهم بالأمر وتشديد النون تدميرا كاف وكذا للناس آية وأليما وكثيرا وله الأمثال تتبيرا تام يرونها كاف نشورا حسن الاهزؤا جائز رسولا كاف صبرنا عليها من أضل سبيلا تام عليه وكيلا كاف وكذا اة يعقلون أضل سبيلا تام مد الظل كاف يسيرا حسن سباتا جائز نشورا حسن رحمته صالح وأناسى كثيرا تام ليذكروا كاف كفورا حسن نذيرا كاف الكافرين جائز جهاد كبيرا حسن اجاج صالح محجورا حسن وصهرا كاف وقال أبو عمرو فيهما قديرا تام ولا يضرهم كاف وقال أبو عمرو تام ظهيرا تام ونذيرا حسن سبيلا تام لايموت جائز وسبح بحمده حسن خبيرا كاف على العرش ان الرفع الحمن خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف ان رفع بدلا من الضمير في استوى بل الوقف على الحمن وهو كاف وأحسن من الاول خبيرا كاف الرحمن حسن لمن قرأ تأمرنا بالتاء الفوقية لانه استئناف قول بعضهم لبعض وليس بوقف لمن قرأه بالياء التحتية لتعلق ما بعده بما قبله واختار الاصل أن الوقف علبه على القراءتين حسن لكن الوقف عليه على الأولى أحسن نفورا تام منيرا حسن وكذا شكورا سلاما كاف وكذا قياما جهنم مفهوم غراما حسن وقال أبو عمرو كاف ومقاما كاف وكذا قواما ولا يزنون حسن وقال أبو عمرو كاف يلق أثاما حسن لمن رفع يضاعف لانه استئناف وليس بوقف لمن جزمه لانه بدل من يلق مهانا كاف بجعل ما بعده بمعنى لكن حسنات كاف رحيما حسن متابا كاف وكذا كراما وعميانا رة أعين جائز اماما حسن وقال أبو عمرو كاف وسلاما صالح وقال أبو عمرو كاف وأحسن منه خالدين فيها ومقاما تام لولا دعاؤكم كاف آخر السورة تام
سورة الشعراء مكية الاقوله والشعراء إلى آخرها فمدني
طسم تقدم الكلام عليه في سورة البقرة المبين كاف مؤمنين حسن وكذا خاضعين معرضين كاف وكذا فقد كذبوا يستهزؤن تام كريم حسن ان في ذلك لآية هنا فيما يأتي كاف وكذا مؤمنين وقال أبو عمرو في الثاني تام قوم فرعون حسن وقال أبو عمرو كاف ألايتقون حين ان يكذبون حسن لمن قرأ ويضيق صدري بالرقع وليس بوقف لمن قراه بالنصب عطفا على يكذبون لساني جائزان يقتلون حسن كلا تام مستمعون بني إسرائيل حسن وكذا من الكافرين من الضالين كاف من المرسلين حسن ان عبدت بني إسرائيل تام ومارب العالمين حسن وكذا موقنين تستمعون كاف وكذا الاولين ولمجنون ويعقلون ومن المسجونين وبشيء مبين من الصادقين ثعبام مبين جائز للناظرين حسن فاذا تأمرون كاف وأخاه جائز سحار عليم يوم معلوم مفهوم هم الغالبين كاف نحن الغالبين صالح لمن المقتربين كاف ملقون صالح لنحن الغالبون حسن يأفكون كاف وهرون حسن قبل أن آذن لكم مفهوم عملكم السحر حسن فلسوف تعلمون كاف أجمعين صالح لاضير حسن وكذا منقلبون أول المؤمنين تام متبعون كاف وكذا حاشرين وحذورن ومقام كريم حسن ان كان المعنى في كذلك أي كذلك فعلنا بهم وان كان المعنى تركوا تلك الجنات والعيون والكنوز كما وخرجوا طلب موسى علية الصلاة السلام فالوقف على ذلك وهو تام والشرط في الوقفين والقف الآتي ان يجعل الضمير الاول في فاتبعوهم لموسى ومن معه والثاني فيه لفرعون وقومه فان عكس لم يحسن الوقف على شيء منها بني إسرائيل حسن وكذا مشرقين وانا المدركون وقال كلا وقال أبو عمرو في الاول والثالث تام سيهدين تام بعصاك البجر صالح العظيم كاف وكذا ثم الآخرين أجمعين صالح حسن مؤمنين كاف الرحيم تام ما تعبدون كاف وكذا عاكفين ويضرون ويفعلون والأقدمون الأرب العلمين صالح وان كان ما بعده نعتا للعالمين لانه رأس آية يهدين كاف وكذا يسقين ويشفين ويحين ويوم الدين بالصالحين صالح وكذا في الآخرين وجنة النعيم الضالين بقلب سليم كاف للمتقين صالح وكذا للغاوين تعبدون رأس آية ولا يوقف عليه من دون الله حسن او ينتصرون صالح أجمعون كاف برب العالمين وكذا حميم من المؤمنين حسن أكثرهم مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح للعالمين كاف وأطيعون حسن الارذلون كاف يعملون صالح وكذا يشعرون والمؤمنين نذير مبين كاف وكذا من المجرمين وفتحا ومن المؤمنين والمشحون الباقين حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من اجر صالح العالمين حسن وكذا تخلدون وجبارين وأطيعون كاف وقال أبو عمرو تام وعيون كاف وكذا يوم عظيم والواعظين وبمعذبين فأهلكاهم حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح العالمين كاف آمنين جائز هضيم صالح فرهين كاف وكذا أطيعون ولا يصلحون من المسحرين صالح مثلنا كاف وكذا الصادقين ومعلوم وعظيم العذاب حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح العالمين كاف من العالمين ليس بوقف من أزواجكم جائز عادون كاف وكذا من المخرجين ومن القالين مما يعملون صالح وكذا في الغابرين الآخرين كاف وكذا مطر المنذرين حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح رب العالمين حسن من المخسرين مفهوم وكذا المستقيم وأشياءهم مفسدين حسن الأولين كاف من المسحرين صالح لمن الكاذبين مفهوم من الصادقين كاف وكذا بما تعملون يوم الظلة صالح عظيم حسن مؤمنين كاف الرحيم تام رب العالمين صالح عربي مبين حسن الأولين تام بني إسرائيل حسن به مؤمنين كاف وكذا المجرمين الاليم جائز وكذا ألا يشعرون منظرون كاف يستعجلون حسن يتمتعون كاف منذرين تام وأتم منه ذكرى ظالمين حسن يستطيعون كاف وكذا المعزولون من المعذبين حسن الاقربين صالح من المؤمنين كاف مما تعملون تام في الساجدين كاف العليم تام الشياطين كاف وكذا أثيم السميع جائز كاذبون حسن الغاوون تام وكذا من بعدما ظلموا وآخر السورة .
سورة النمل مكية
طس تقدم الكلام عليه فان وقفت عليه لم تقف وكتاب مبين لان تلك مبتدأ خبره هدى ومن جعل الخبر آيات القرآن وقف على كتاب مبين وهو كاف ويكون هدى مبتدأ خبره للمؤمنين وهو جائز لانه رأس آية يرقنون تام وكذا يعمهون سوء العذاب جائز الاخسرون حسن وكذا عليم آنست نارا جائز تصطلون كاف وكذا ومن حولها ان لم يكن وسجان الله داخلا في النداء وألا فليس بوقف رب العالمين حسن العزيز الحكيم صالح وألق عصاك حسن ولم يعقب تام لاتخف كاف وكذا المرسلون ان جعل الا بمعنى لكن رحيم كاف وقال أبو عمرو تام وقمه كاف فاسقين حسن سحر مبين كاف وكذا وعلوا المفسدين تام علما صالح المؤمنين حسن من كل شيء كاف المبين تام يوزعون كاف وكذا الا يشعرون الصالحين حسن الهدهد صالح وكذا من الغائبين والمعنى أن كان من الغائبين بسلطان مبين كاف غير بعيد صالح تحط به جائز يقين حسن من كل شيء كاف عظيم حسن من دون الله صالح لا يهتدون تام لمن قرا ألا يسجدوا بالتخفيف وجائز لمن قرا ألا يسجدوا بادغام النون في لا المزيدة لان العامل في ان ما قبلها فلا يحن القطع عنه وعلى الأول لو وقف على يا بمعنى الا يا هؤلاء ثم أبتدأ باسجدوا جاز والأرض صالح وما يعلنون تام العظيم حسن من الكاذبين كاف يرجعون حسن وكذا كريم انه من سليمان كاف مسلمين حسن وقال أبو عمرو تام في أمري صالح حتى تشهدون كاف والأمر إليك جائز ماذا تأمرين أذلة تام وكذلك يفعلون صالح المرسلون كاف تفرحون حسن وكذا صاغرون مسلمين كاف من مقامك صالح أمين حسن طرفك كاف أم كفر لنفسه صالح كريم تام لا يهتدون حسن عشك صالح كانه هو تام كنا مسلمين حسن وكذا من دون الله كافرين تام عن ساقيها صالح من قوارير كاف رب العالمين تام يختصمون قبل الحسنة صالح ترحمون كاف وبمن معك صالح تفتنون حسن لمن قرا انا دمرناهم بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قراه بفتحها اذ تقديره لانا دمرناهم أجمعين كاف وكذا بما ظلموا ويعملون يتقون تام كاف وكذا تجهلون فان وقف على من دون النساء فجائز وكذا من قريتكم يتطهرون كاف من الغابرين حسن مطرا كاف المنذرين تام وكذا اصطفى يشركون كاف وكذا ذات بهجة شجرها حسن أ اله مع الله في الخمسة كاف يعدلون حسن حاجزا كاف لا يعملون حسن خلفاء الأرض كاف حسن رحمته كاف يشركون حسن ثم يعيده كاف وكذا والأرض صادقين حسن الا الله كاف وكذا يبعثون في الآخرة صالح منها مفهوم عمون تام لمخرجون مفهوم الأولين تام المجرمين حسن يمكرون كاف صادقين حسن وكذا تستعجلون ولا يشركون وما يعلنون تام وكذا مبين يختلفون حسن للمؤمنين تام العليم حسن المبين تام مدبرين حسن عن صلاتهم صالح مسلمون حسن تكلمهم تام لمن قرا ان الناس بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قراه بفتحها لان المعنى عليه تكلمهم بان الناس لايوقنون تام يوزعون كاف تعلمون حسن لا ينطقون تام مبصرا كاف وكذا يؤمنون الا من شاء الله حسن وكذا داخرين ومر السحاب كل شيء كاف وقال أبو عمرو في ذلك كله تام يفعلون تام آمنون حسن وكذا في النار وقال أبو عمرو فيه كاف تعملون تام كل شيء جائز القرآن حسن وقال أبو عمرو كاف لنفسه مفهوم المنذرين حسن وكذا فتعرفونها وقال أبو عمرو فيه كاف آخر السورة تام.
سورة القصص مكية إلا قوله تعلى ان الذي فرض عليك القرآن الآية فنزلت
بالحجفة وإلا قوله الذين آتيناهم الكتاب إلى الجاهلين فمدنيطسم تقدم الكلام عليه المبين كاف ان جعل تلك مبتدأ وآيات الكتاب خبره هذا ان وقفت على طسم والا فالوقف على المبين تام يؤمنون تام نساءهم كاف من المفسدين حسن الوارثين صالح لانه رأس آية في الأرض حسن لمن قرا ويرى فرعون بالياء وغير حسن لمن قراه بالنون يحذرون تام في اليم جائز ولا تحزني كاف وكذا من المرسلين وحزنا تام خاطئين حسن قرة عين لي ولك صالح لاتقتاه كاف وقيل الوقف على الأول تام وعلى الثاني أتم لا يشعرون حسن فارغا صالح من المؤمنين حسن قصيه مفهوم لا يشعرون حسن ناصحون كاف لا يعلمون حسن وعلما كاف المحسنين حسن فقضى عليه كاف الشيطان صالح مبين حسن فاغفر لي صالح وكذا فغفر له الرحيم حسن وكذا للمجرمين يستصرخه كاف وكذا مبين وبالأمس في الأرض جائز من المصلحين تام من الناصحين كاف الظالمين حسن وكذا سواء السبيل يسقون جائز خطبكما كاف وكذا شيخ كبير من خير فقير حسن وقال أبو عمرو تام على استحياء كاف وكذا سقيت لنا لا تخف جائز الظالمين تام وكذا الأمين ثماني حجج كاف وكذا فمن عندك أن أشق عليك حسن ومن الصالحين أحسن منه بيني وبيتك كاف وكذا فلا عدوان على وكيل حسن وكذا تصطلون وعصاك ولم يعقب تام من الآمنين حسن من غير سوء كاف وكذا من الرهب وملئه فاسقين حسن أن يقتلون صالح يصدقني جائز ان يكذبون حسن بآياتنا تام بناء على تعلقها بيصلون وهو المشهور وقيل متعلقة بالغالبون فالوقف على اليكما الغالبون حسن وكذا الأولين عاقبة الدار كاف الظالمون حسن من اله غيري مفهوم إلى اله موسى كاف ولا أحبه لبشاعة الا بتداء بما بعده من الكاذبين حسن لا يرجعون جائز في اليم كاف الظالمين حسن إلى النار كاف وكذا الا ينصرون وفي هذه الدنيا لعنة من المقبوحين تام وكذا يتذكرون موسى الامر جائز من الشاهدين صالح عليهم العمر كاف مرسلين تام يتذكرون حسن وكذا من المؤمنين ولولا أن تصيبهم مصيبة جوابه محذوف أي لم يحتج تام ارسل الرسل أوتي موسى من قبل كاف تظاهرا جائز كافرون حسن وكذا صادين يتبعون أهواءهم كاف وكذا بغير هذى من الله الظالمين تام وكذا يتذكرون يؤمنون حسن آمنابه كاف من ربنا صالح مسلمين تام ينفقون كاف الجاهلين تام من أحببت صالح من يشاء كاف بالمهتدين حسن من أرضنا كاف لا يعلمون تام وكذا الوارثين وآياتنا وظالمون وزينتها كاف وأبقى صالح يعقلون تام من المحضرين حسن تزعمون كاف كما غوينا صالح وكذا تبرأنا إليك يعبدون حسن ورأ والعذاب صالح يهتدون حسن وجواب لو محذوف أي لمار أو العذاب المرسلين كاف وكذا الا يتساء لون من المفلحين وكذا ما يشاء ويختاران جعلن ما التي بعدها نافية فان جعلت موصولة فليس ذلك بوقف ما كان لهم الخبيرة تام وكذا يشركون وما يعلنون لا اله إلا هو حسن والآخرة جائز ترجعون تام بضياء وتسمعون تسكنون فيه كاف أفلا تبصرون حسن وكذا تشركون تزعمون تام يفترون أتم منه الفرحين حسن في الأرض كاف وكذا المفسدين وعلى علم عندي وجمعا المجرمون تام وكذا حظ عظيم وعمل صالحا كاف ان كان ما بعده من قول الذين أوتوا العلم فان كان من قوله تعالى فالوقف على ذلك تام الصابرون تام من دون الله صالح من المنتصرين حسن ويقدر صالح لخسف بنا كاف لا يفلح الكافرون تام ولا فسادا حسن وقال أبو عمرو تام للمتقين تام خير منها صالح يعملون تام وكذا إلى معاد ومبين من ربك للكافرين حسن إذا نزلت إليك تام وادع إلى ربك جائز من المشركين حسن الها آخر كاف لا اله إلا هو تام وكذا الا وجهه وقال أبو عمرو فيه كاف آخر السورة تام.
سورة العنكبوت مكية
الم تقدم الكلام عليه لا يفتنون حسن من قبلهم كاف وكذا الكاذبين وان يسبقونا ما يحكمون تام فان أجل الله لآت كاف العليم حسن لنفسه كاف عن العالمين تام سيئاتهم جائز كانوا يعملون تام حسنا كاف وكذا تطعهما بما كنتم تعملون تام وكذا في الصالحين كعذاب الله صالح معكم حسن في صدور العالمين كاف المنافقين تام خطاياكم حسن من شيء مفهوم لكاذبين حسن من أثقالهم كاف يفترون تام كاف السفينة جائز آية للعالمين تام واتقوه كاف تعلمون حسن افكا تام رزقا صالح واشكر واله تام وكذا ترجعون ومن قبلكم البلاغ المبين أتم من ذلك ثم يعيده كاف يسير تام النشأة الآخرة كاف قدير حسن ويرحم من يشاء كاف تقبلون حسن ولا في السماء كاف تام من لاحمتي جائز أليم حسن أو حرقوه كاف من النار أكفى منه يؤمنون حسن أو ثانا كاف لمن قرأها مودة بينكم بالرفع خبر مبتدأ محذوف أو خبره في الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأها بالرفع خبر إن وجعل ما معنى الذي أو بالنصب لتعلقها بما قبلها في الحياة الدنيا كاف عند أبي حاتم من ناصرين كاف فآمن له لوط صالح إلى ربي جائز الحكيم حسن اسحق ويعقوب صالح في الدنيا كاف وكذا إن فيها لوطا بمن فيها حسن من العالمين كاف وكذا في ناديكم المنكر ومن الصادقين المفسدين تام ظالمين كاف وكذا يفسقون يعقلون تام مفسدين كاف وكذا جاثمين ومستبصرين وسابقين وبذنبه أغرقنا حسن يظلمون تام اتخذت بيتا حسن وقال أبو عمرو كاف يعملون تام وكذا الحكيم للناس كاف العالمون تام بالحق كاف للمؤمنين تام وأقم الصلاة كاف تنهى عن الفحشاء والمنكر حسن ولذ كر الله أكبر تام ما تصنعون أتم منه ظلموا منهم صالح مسلمون حسن إليك الكتاب كاف وكذا مت يؤمن به الكافرون حسن وكذا ولا تخطه بيمينك المبطون كاف وكذا العلم الظالمون حسن آيات من ربه كاف مبين تام وكذا يتلى عليهم ويؤمنون شهيدا حسن ما في السموات والأرض تام وكذا الخاسرون بالعذاب في الموضعين صالح لجاءهم العذاب كاف لا يشعرون تام بالكافرين كاف أرجلهم صالح ما كنتم تعملون تام وكذا فاعبدون وترجعون خالدين فيها حسن كاف العالمين كاف إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا لهم يتوكلون تام وكذا العليم ليقولن الله كاف يؤفكون تام ويقر له كاف عليم ليقولن الله حسن كاف الحمد لله كاف لا يعقلون تام وكذا لهو ولعب يعلمون حسن له الدين كاف وكذا يشركون إن جعلت لام ليكفروا لام الأمر بمعنى التهديد فان جعلت لام كي فليس بوقف بما آتيناهم كاف تام وقال أبو عمرو تام قيل كاف هذا إن جعلت اللام في وليتمتعوا لام الأمر بمعنى التهديد سواء سكنت تخفيفا أو كسرت على الأصل فان جعلت لام كي لم يوقف على آتيناهم لعطف ذلك على ليكفرون ويوقف على وليتمتعوا وهو كاف على الوجهين فسوف يعلمون تام من حولهم حسن يكفرون تام لما جاء حسن للكافرين تام سبلنا حسن آخر السورة تام.
سورة الروم مكية
الم تقدم الكلام عليه في أدنى الأرض في بعض سنين تام ومن بعد كاف وكذا بنصر الله من بشاء صالح الرحيم كاف وكذا وعد الله وعده صالح لا يعلمون تام من الحياة الدنيا صالح غافلون تام وكذا في أنفسهم وأجل مسمى لكافرون تام من قبلهم كاف وكذا الأرض عمرها صالح بالبينات أصلح من يظلمون كاف بآيات الله صالح يستهزئون تام ثم يعيده كاف لمن قرأ ترجعون بالتاء لا نتقاله من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن بالياء ترجعون كاف وقال أبو عمرو تام المجرمون صالح كافرين يتفرقون حسن يحبرون كاف محضرون تام تصبحون تام وكذا تظهرون من الحي جائز بعد موتها حسن تخرجون تام وكذا تنتشرون ومودة ورحمة ويتفكرون ألو انكم حسن للعالمين تام من فضله حسن يسمعون تام بعد موتها حسن يعقلون تام وكذا تخرجون والأرض كاف وكذا وهو أهون عليه والحكيم من أنفسكم صالح كخيفتكم أنفسكم حسن يعقلون كاف من أضل الله وكذا من الناصرين حنيفا كاف الناس عليها حسن القيم صالح لا يعلمون كاف من المشركين جائز شيعا حسن فرحون تام يشركون صالح لانه راس آية ليكفروا بما آتيناهم تام واللام لام الأمر بمعنى التهديد تعلمون صالح يشركون حسن فرحوا بها جائز يقنطون كاف ويقدر كاف يؤمنون حسن السبيل كاف وجه الله جائز المفلحون تام عند كاف المضعفون تام وكذا من شيء ويشركون أيدي الناس وقال أبو حاتم ولام لنذيقهم لام القسم وكانت مفتوحة فلما حذفت النون تخفيفا كسرت اللام تشبيها بلام كي يرجعون تام من قبل صالح مشركين حسن من الله كاف يصدعون تام يمهدون كاف على مذهب أبي حاتم السابق آنفا من فضله كاف الكافرين تام وكذا تشركون من الذين أجرموا حسن نصر المؤمنين تام من خلاله صالح وكذا يستبشرون لمبليس كاف بعد موتها حسن الموتى جائز قدير حسن وكذا يفكرون ومدبرين وعن ضلالتهم مسلمون تام من بعد ضعف قوة صالح وشيبة تام ما يشاء كاف القدير حسن وكذا غير ساعة يؤفكون تام يوم البعث كاف وكذا لا تعلمون يستعتبون تام من كل مثل كاف مبطلون حسن وكذا لا يعلمون حق جائز آخر السورة تام.
سورة لقمان عليه السلام مكية الا قوله ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام
الآيتين فمدنيالم تقدم الكلام عليه الحكيم كاف لمن قرأ ولاحمة بالرفع لانه بتقدير هو هذى ورحمة وليس بوقف لمن قرأه بالنصب لنصبه على الحال مما قبله يوقنون تام من ربهم كاف المفلحون تام هزموا صالح وقال أبو عمرو كاف مهين حسن أليم تام خالدين فيها حسن وقال أبو عمرو كاف ودع الله حقا أكفى منه الحكيم تام من كل دابة حسن وكذا كريم من دونه تام وكذا مبين أن شكر لله تام وكذا حميد وعظيم بوالديه كاف وكذا على وهن وفي عامين وكذا قاله أبو حاتم ولا أراها كافية لان أن اشكر منصوب بوصينا إلى ولوالديك حسن إلى المصير تام فلا تطعمها كاف وكذا معروفا ومن أناب إلى تعملون تام يأت بهم الله كاف خبير تام على ما أصابك كاف الأمور حسن وكذا خدك للناس مرحا كاف وكذا فخور وفي مشيك ومن صوتك الحمير تام وباطنه تام منير حسن عليه آباءنا كاف عذاب السعير تام وكذا الوثقي وعاقبة الأمور كفره حسن وكذا بما عملوا بذت الصدور كاف غليظ حسن وكذا اليقولن الله قل الحمد الله كاف لا يعلمون تام الأرض كاف الحميد تام كلمات الله كاف وزعم بعضهم انه يوقف على من شجرة أقلام وليس بشيء حكيم تام واحدة كاف بصير تام خبير حسن الكبير تام من آياته كاف شكور حسن له الدين كاف وكذا مقتصد كفور تام شيأ صالح إن وعد الله حق كاف وكذا الحياة الدنيا الغرور تام علم الساعة كاف وكذا وينزل الغيث وفي الأرحام وغدا وتموت آخر السورة تام.
سورة السجدة مكية
ألم تقدم الكلام عليه تنزيل الكتاب يعلم حكمه مما مر ثم أم يقولون افتراه كاف وكذا من ربك ومن قبلك يهتدون تام على العرش حسن وقال أبو عمرو وكاف ولا شفيع كاف أفلا تتذكرون حسن إلى الأرض صالح مما تعدون حسن خلقه كاف وكذا من روحه والأفئدة تشكرون حسن جديد كاف كافرون تام ترجعون حسن عند ربهم كاف ويبتدأ ربنا أي يقولون ربنا يوقنون كاف هداها جائز ولا أحب تعمده أجمعين كاف وكذا يومكم هذا إن انا نسيناكم أكفى تعملون حسن وكذا الا يتكبرون عن المضاجع كاف إن جعل يدعون ربهم مستأنفا وليس بوقف إن جعل حالا وطمعا كاف ينفقون حسن من قرة أعين صالح يعملون تام لا يستوون حسن وقال أبو عمرو كاف المأوى صالح يعملون كاف النار صالح تكذبون حسن يرجعون تام ثم أعرض عنها كاف منتقمون تام من لقائه لبني إسرائيل أكفى منه يوقنون حسن يختلفون تام في مساكنهم حسن وقال أبو عمرو كاف يسمعون تام وأنفسهم كاف وكذا أفلا تبصرون صادقين حسن ينظرون كاف آخر السورة تام.
سورة الأحزاب مدنية
اتق الله جائز والمنافقين كاف حكيما حسن من ربك كاف خبيرا حسن على الله صالح وكيلا تام في جوفه وكذا أمهاتكم وأبناءكم بأفواهكم حسن وكذا السبيل عند الله كاف ومواليكم حسن وقال أبو عمرو كاف قلوبكم كاف رحيما تام من أنفسهم كاف أمهاتكم حسن المهاجرين صالح والا حسن الوقف عند قوله معروفا وهو كاف مسطورا تام وعيسى ابن مريم كاف غليظا جائز والا حسن تركه لئلا يبتدأ بلام كي وليس المعنى على القسم عن صدقهم حسن أليما تام لو تروها كاف وكذا بصيرا الظنون تام شديدا صالح الا غرورا كاف وكذا فارجعوا وعورة وقيل الكافي عند قوله وما هي بعورة الا فرار كاف الا يسيرا حسن ولا يوقف على قوله لآتوها لتعلق ما عبده الا ديار كاف مسؤلا تام وكذا أو القتل والا قليلا بكم رحمة حسن ولا نصيرا تام الا قليلا جائز أشحة عليكم كاف من الموت صالح أشحة على الخبر حسن أعمالهم مفهوم على الله يسيرا حسن لم يذبوا كاف في الأعراب صالح عن أنبائكم اصلح الا قليلا تام كثيرا كاف وقال أبو عمرو تام ورسوله جائز وتسليما حسن وقال أبو عمرو كاف تبديلا كاف بصدقهم مفهوم أو يتوب عليهم كاف رحيما حسن لم ينالوا خيرا كاف وكذا القتال وعزيزا الرعب صالح وتأسرون فريقا كاف وكذا لم تطؤها قديرا تام جميلا كاف عظيما تام ضعيفين صالح يسيرا حسن كريما تام إن اتقين كاف وكذا في قلبه مرض قولا معروفا صالح وكذا الأولى ورسوله كاف وكذا تطهيرا والحكمة خبيرا تام وكذا عظيما والخيرة من أمرهم مبينا حسن وكذا أن تخشاه منهن وطرا كاف مفعولا تام فيما فرض الله له حسن وقال أبو عمرو كاف مقدورا محل ما بعده رفعا على المدح أو خبر مبتدأ محذوف أو نصبا على المدح وليس هو ولا من قبل بوقف إن جعل محل ذلك جرا نعتا للذين خلوا الا الله كاف حسيبا تام وكذا خاتم النبيين وعليما وأصيلا حسن وكذا رحيما سلام كاف كريما تام منيرا كاف وكذا كبيرا وعلى الله وكيلا تام وكذا جميلا إن يستنكها صالح من دون المؤمنين تام عليك حرج كاف وقال أبو عمرو تام رحيما فلا جناح عليك كاف كلهن حسن وقال أبو عمرو كاف ما في قلوبكم كاف رحيما تام يمينك كاف رقيبا تام اناه صالح الحديث كاف وكذا منكم ومن الحق وحجاب وقلوبهن ومن لعده أبدا عظيما حسن عليما تام اتقين الله كاف شهدا تام على النبي حسن تسليما والآخرة جائز مهينا تام وكذا مبينا من جلا بيبهن كاف وكذا يؤذين رحيما تام ملعوين كاف تقتيلا تام من قبل كاف تبديلا تام عند الله حسن قريبا تام فيها أبدا كاف ولا نصير صالح الرسولا كاف السبيلا حسن كثيرا تام مما قالوا وجيها تام ذنوبكم حسن عظيما تام وأشفقين منها كاف جهولا تام قال أبو حاتم وأظنه جعل لام ليعذب الله لام القسم والمؤمنات صالح وقال ابو عمرو كاف آحر السورة تام.سورة سبأ مكية الا قوله ويرى الذين او توا العلم الى الآية فمدني
الخبير حسن الغفور تام قل بلى وربي لتأتيمكم كاف لمن قرأ عالم الغيب بالرفع خبر مبتدا محذوف وليس بوقف لمن قراه بالجر نعتا لربي او بدلا منه وانما يقف على بلى وهو كاف عالم الغيب كاف على القراءتين في كتاب مبين ولام ليجزي لام القسم كما مر في نظيره وعملوا الصالحات كاف كريم تام وكذا أليم ولا يوقف على قوله هو الحق لان قوله ويهدي معمول كائنه قال وويرى الذين أوتوا العلم القرآن حقا وهديا الخميد تام لفي خلق جديد صالح ام به جنة كاف البعيد تام والاض كاف وكذا من السماء منيب تام منافضلا كاف ياجبال بمعنى قلنا ياجبال والطير وكاف وكذا في السرد وبصير ولسليمان الريح ورواحها شهر جائز القطر تام باذن ربه حسن قال او عمرو كاف راسيات تام آل داود حسن لن نصب شكرا بالمصدرية أي واشكر الا بالحالية شكرا تام الشكور حسن وقال ابو عمرو تام منأتة كاف المهين تام آية صالح ان لم يجعل جنتان بدلا منها وشمال صالح واشكر واله تام غفور وكذا سل العرم وسدر قليل بما كفروا حسن وكذا الا الكفور فيها السير كاف آمين صالخ ممزق كاف شكور حسن وكذا من المؤمنين في شك كاف حفيظ تام من دون الله صالح من شرك مفهوم من ظهير كاف لمن اذن له تام وكذا الكبير والارض جائز قل الله حسن ان لم يوقف على الارض مبين حسن وكذا عما تعملون والعليم كلا تام وكذا الحكيم لايعلمون كاف صادقين حسن ولا يستقدمون تام بين يديه حسن الى بعض القول كاف لكنا مؤمنين كاف مجرمين حسن وكذا أندادا لمار او العذاب كاف يعلمون تام وذكا آمنون ومحضرون ومن عبادة ويقدر له يخلفه صالح الرازقين حسن وكذا كانوا يعبدون بل كانوا يعبدون الجن تام مؤمنون كاف ولا ضرا مفهوم تكذبون حسن وكذا فك مفتري سحر مبين كاف يدرسونها كاف وكذا من نذير ورسلي نكير تام وكذا ثم تتفكروا ومن جنة وشديد على الله شهيد حسن وكذا الغيوب قل جاء الحق كاف وما يعبد حسن سميع قريب تام فلافوت كاف من مكان قريب حسن وكذا من مكان بعيد في الموضعين من قبل كاف آخر السورة تام.